أخبار اليوم - قال الوزير الأسبق عضو مجلس الأعيان الدكتور محمد المومني إن المؤتمر الدولي للاستجابة الانسانية الطارئة في غزة والذي تنظمه المملكة الأردنية الهاشمية بالاشتراك مع جمهورية مصر العربية والأمم المتحدة في غاية الأهمية كونه يشكل عملا سياسيا ودبلوماسيا جماعيا من أجل وضع الصيغ والآليات، وحتى الضغوطات الكافية على الأطراف المعنية، وخلق أسس العمل الجماعي لتحقيق الأهداف المرجوة والمتمثلة في وقف العدوان وادخال المساعدات بأحجام وأعداد تفي بالحاجات، والتأسيس لمرحلة إعادة الإعمار في غزة.
وشدد الدكتور المومني على أن الأردن الدولة الأفضل والأقدر على قيادة هذا الجهد بسبب المصداقية العالية وعلاقتها المنفتحة مع كافة الأطراف.
ويستضيف الأردن، في الحادي عشر من حزيران المقبل، مؤتمرا دوليا للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، بتنظيم مشترك بين المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، والأمم المتحدة.
ويعقد المؤتمر بدعوة من جلالة الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وعلى مستوى قادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية.
ويهدف المؤتمر، الذي يعقد بمركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت، إلى تحديد سبل تعزيز استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
كما يستهدف تحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة.
وتتسبب الحرب الدائرة في غزة بكارثة إنسانية لأكثر من 3ر2 مليون فلسطيني بمختلف مناطق القطاع، وتفشي المجاعة، والمعاناة النفسية والدمار الهائل، وقد أصبح وصول الغذاء، والماء، والمسكن، والأدوية للسكان شبه معدوم.
أخبار اليوم - قال الوزير الأسبق عضو مجلس الأعيان الدكتور محمد المومني إن المؤتمر الدولي للاستجابة الانسانية الطارئة في غزة والذي تنظمه المملكة الأردنية الهاشمية بالاشتراك مع جمهورية مصر العربية والأمم المتحدة في غاية الأهمية كونه يشكل عملا سياسيا ودبلوماسيا جماعيا من أجل وضع الصيغ والآليات، وحتى الضغوطات الكافية على الأطراف المعنية، وخلق أسس العمل الجماعي لتحقيق الأهداف المرجوة والمتمثلة في وقف العدوان وادخال المساعدات بأحجام وأعداد تفي بالحاجات، والتأسيس لمرحلة إعادة الإعمار في غزة.
وشدد الدكتور المومني على أن الأردن الدولة الأفضل والأقدر على قيادة هذا الجهد بسبب المصداقية العالية وعلاقتها المنفتحة مع كافة الأطراف.
ويستضيف الأردن، في الحادي عشر من حزيران المقبل، مؤتمرا دوليا للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، بتنظيم مشترك بين المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، والأمم المتحدة.
ويعقد المؤتمر بدعوة من جلالة الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وعلى مستوى قادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية.
ويهدف المؤتمر، الذي يعقد بمركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت، إلى تحديد سبل تعزيز استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
كما يستهدف تحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة.
وتتسبب الحرب الدائرة في غزة بكارثة إنسانية لأكثر من 3ر2 مليون فلسطيني بمختلف مناطق القطاع، وتفشي المجاعة، والمعاناة النفسية والدمار الهائل، وقد أصبح وصول الغذاء، والماء، والمسكن، والأدوية للسكان شبه معدوم.
أخبار اليوم - قال الوزير الأسبق عضو مجلس الأعيان الدكتور محمد المومني إن المؤتمر الدولي للاستجابة الانسانية الطارئة في غزة والذي تنظمه المملكة الأردنية الهاشمية بالاشتراك مع جمهورية مصر العربية والأمم المتحدة في غاية الأهمية كونه يشكل عملا سياسيا ودبلوماسيا جماعيا من أجل وضع الصيغ والآليات، وحتى الضغوطات الكافية على الأطراف المعنية، وخلق أسس العمل الجماعي لتحقيق الأهداف المرجوة والمتمثلة في وقف العدوان وادخال المساعدات بأحجام وأعداد تفي بالحاجات، والتأسيس لمرحلة إعادة الإعمار في غزة.
وشدد الدكتور المومني على أن الأردن الدولة الأفضل والأقدر على قيادة هذا الجهد بسبب المصداقية العالية وعلاقتها المنفتحة مع كافة الأطراف.
ويستضيف الأردن، في الحادي عشر من حزيران المقبل، مؤتمرا دوليا للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، بتنظيم مشترك بين المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، والأمم المتحدة.
ويعقد المؤتمر بدعوة من جلالة الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وعلى مستوى قادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية.
ويهدف المؤتمر، الذي يعقد بمركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت، إلى تحديد سبل تعزيز استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
كما يستهدف تحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة.
وتتسبب الحرب الدائرة في غزة بكارثة إنسانية لأكثر من 3ر2 مليون فلسطيني بمختلف مناطق القطاع، وتفشي المجاعة، والمعاناة النفسية والدمار الهائل، وقد أصبح وصول الغذاء، والماء، والمسكن، والأدوية للسكان شبه معدوم.
التعليقات