ما هي معركة الكرامة ؟ المناسبة الوطنية العزيزة التي تلامس وجدان كل الأردنيين ، لأنها تحكي قصة وطن بُني بالإرادة والإدارة والعزم والإخلاص والتضحيات . ونحن نستذكر يوم الكرامة تاريخاً مشرقاً نستمدّ منه الدروس والعبر لنستمرّ على النهج نحو التقدم والازدهار والفداء . في صباح يوم الحادي والعشرين من آذار عام ألفٍ وتسعمائة وثمانية وستين، هاجم العدو الإسرائيليّ الأراضي الأردنية من عدة محاور من أقصى الشمال، وحتى جنوب البحر الميّت، تصدّى الجيش الأردنيّ بقوّةٍ وشجاعةٍ لهذا العدو وكانت مدة المعركة قصيرةً إلا أنها خالدة في التاريخ والذاكرة. كيف لا وقد جسدت انتصارا عربيا لا مثيل له على العدو وحطمت أسطورة الجيش الذي لا يقهر , حيث اضطرّت قوّاته إلى الانسحاب من ساحة المعركة دون أن تتمكّن من جمع خسائرها. إن الأسرة الأردنية الواحدة وقيادتها الهاشمية الحكيمة تعمل بإخلاصها وولائها وانتمائها ليبقى الأردن عزيزاً قوياً عالياً نفاخر به الأمم يا وطناً يمتدّ من النبض إلى النبض ما أروعك يا وطناً يسكننا أمناً وسلامة ونسكنه عزاً وكرامة قررنا أن نعانق تراب الوطن برجال الوطن وطن يسكن الكبرياء ، وطن لا يعرف الانحناء ، وطن يكبر بشعبه وجيشه حين يغني للقائد أغنية الوفاء والانتماء سنبقى نستذكر أبطال الكرامة وتضحياتهم الذين قدموا أرواحهم ودماءهم فداءً للوطن الغالي.
ما هي معركة الكرامة ؟ المناسبة الوطنية العزيزة التي تلامس وجدان كل الأردنيين ، لأنها تحكي قصة وطن بُني بالإرادة والإدارة والعزم والإخلاص والتضحيات . ونحن نستذكر يوم الكرامة تاريخاً مشرقاً نستمدّ منه الدروس والعبر لنستمرّ على النهج نحو التقدم والازدهار والفداء . في صباح يوم الحادي والعشرين من آذار عام ألفٍ وتسعمائة وثمانية وستين، هاجم العدو الإسرائيليّ الأراضي الأردنية من عدة محاور من أقصى الشمال، وحتى جنوب البحر الميّت، تصدّى الجيش الأردنيّ بقوّةٍ وشجاعةٍ لهذا العدو وكانت مدة المعركة قصيرةً إلا أنها خالدة في التاريخ والذاكرة. كيف لا وقد جسدت انتصارا عربيا لا مثيل له على العدو وحطمت أسطورة الجيش الذي لا يقهر , حيث اضطرّت قوّاته إلى الانسحاب من ساحة المعركة دون أن تتمكّن من جمع خسائرها. إن الأسرة الأردنية الواحدة وقيادتها الهاشمية الحكيمة تعمل بإخلاصها وولائها وانتمائها ليبقى الأردن عزيزاً قوياً عالياً نفاخر به الأمم يا وطناً يمتدّ من النبض إلى النبض ما أروعك يا وطناً يسكننا أمناً وسلامة ونسكنه عزاً وكرامة قررنا أن نعانق تراب الوطن برجال الوطن وطن يسكن الكبرياء ، وطن لا يعرف الانحناء ، وطن يكبر بشعبه وجيشه حين يغني للقائد أغنية الوفاء والانتماء سنبقى نستذكر أبطال الكرامة وتضحياتهم الذين قدموا أرواحهم ودماءهم فداءً للوطن الغالي.
ما هي معركة الكرامة ؟ المناسبة الوطنية العزيزة التي تلامس وجدان كل الأردنيين ، لأنها تحكي قصة وطن بُني بالإرادة والإدارة والعزم والإخلاص والتضحيات . ونحن نستذكر يوم الكرامة تاريخاً مشرقاً نستمدّ منه الدروس والعبر لنستمرّ على النهج نحو التقدم والازدهار والفداء . في صباح يوم الحادي والعشرين من آذار عام ألفٍ وتسعمائة وثمانية وستين، هاجم العدو الإسرائيليّ الأراضي الأردنية من عدة محاور من أقصى الشمال، وحتى جنوب البحر الميّت، تصدّى الجيش الأردنيّ بقوّةٍ وشجاعةٍ لهذا العدو وكانت مدة المعركة قصيرةً إلا أنها خالدة في التاريخ والذاكرة. كيف لا وقد جسدت انتصارا عربيا لا مثيل له على العدو وحطمت أسطورة الجيش الذي لا يقهر , حيث اضطرّت قوّاته إلى الانسحاب من ساحة المعركة دون أن تتمكّن من جمع خسائرها. إن الأسرة الأردنية الواحدة وقيادتها الهاشمية الحكيمة تعمل بإخلاصها وولائها وانتمائها ليبقى الأردن عزيزاً قوياً عالياً نفاخر به الأمم يا وطناً يمتدّ من النبض إلى النبض ما أروعك يا وطناً يسكننا أمناً وسلامة ونسكنه عزاً وكرامة قررنا أن نعانق تراب الوطن برجال الوطن وطن يسكن الكبرياء ، وطن لا يعرف الانحناء ، وطن يكبر بشعبه وجيشه حين يغني للقائد أغنية الوفاء والانتماء سنبقى نستذكر أبطال الكرامة وتضحياتهم الذين قدموا أرواحهم ودماءهم فداءً للوطن الغالي.
التعليقات