رغم مرور 63 عامًا عُثر على خوذة الجندي الأردني الراحل مناور أبو الغنام، في القدس مكتوب عليها اسمه ورقمه العسكري، خبر تداولته وسائل اعلام محلية وعالمية قبل أيام. أخبار العثور على رفات ومقتنيات جنود من الجيش العربي من الذين استشهدوا دفاعاً عن فلسطين والقدس، ليست نادرة فالعثور على رفات جنود اردنيين في فلسطين، أو مقتنياتهم نبأ يتكرر كل فترة، ما يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن العدو واحد وأن بطولات وتضحيات الجيش الأردني في الدفاع عن فلسطين والقدس، عقيدة لها تاريخ وجذور متينة تدلل على الروابط بين الشعبين وعلى مكانة فلسطين بوجدان الأردن. شجاعة الجنود الاردنيين واستبسالهم، حقيقة تؤكدها وقائع واحداث تقول إن أي جندي لم يغادر خندقه وانهم كانوا يقاتلون حتى النصر أو استشهادهم. اليوم يواصل الأردن بقيادته الدفاع عن فلسطين سواء بالمحافل الدولية والدبلوماسية الأردنية أو من خلال الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وتعزيز أعداد العاملين هناك ومد يد العون للمرابطين في المسجد الأقصى. خلاصة القول إن الأردن يقف بالمرصاد على محاولات كيان الاحتلال عزل قضية فلسطين، وينقل للمجتمع الدولي بشاعة المجازر التي ترتكب بحق شعب أعزل يقاوم في سبيل نيل حريته وتحرير أرضه من اطول وابشع احتلال شهده العالم.
خوذة مناور
رغم مرور 63 عامًا عُثر على خوذة الجندي الأردني الراحل مناور أبو الغنام، في القدس مكتوب عليها اسمه ورقمه العسكري، خبر تداولته وسائل اعلام محلية وعالمية قبل أيام. أخبار العثور على رفات ومقتنيات جنود من الجيش العربي من الذين استشهدوا دفاعاً عن فلسطين والقدس، ليست نادرة فالعثور على رفات جنود اردنيين في فلسطين، أو مقتنياتهم نبأ يتكرر كل فترة، ما يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن العدو واحد وأن بطولات وتضحيات الجيش الأردني في الدفاع عن فلسطين والقدس، عقيدة لها تاريخ وجذور متينة تدلل على الروابط بين الشعبين وعلى مكانة فلسطين بوجدان الأردن. شجاعة الجنود الاردنيين واستبسالهم، حقيقة تؤكدها وقائع واحداث تقول إن أي جندي لم يغادر خندقه وانهم كانوا يقاتلون حتى النصر أو استشهادهم. اليوم يواصل الأردن بقيادته الدفاع عن فلسطين سواء بالمحافل الدولية والدبلوماسية الأردنية أو من خلال الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وتعزيز أعداد العاملين هناك ومد يد العون للمرابطين في المسجد الأقصى. خلاصة القول إن الأردن يقف بالمرصاد على محاولات كيان الاحتلال عزل قضية فلسطين، وينقل للمجتمع الدولي بشاعة المجازر التي ترتكب بحق شعب أعزل يقاوم في سبيل نيل حريته وتحرير أرضه من اطول وابشع احتلال شهده العالم.
خوذة مناور
رغم مرور 63 عامًا عُثر على خوذة الجندي الأردني الراحل مناور أبو الغنام، في القدس مكتوب عليها اسمه ورقمه العسكري، خبر تداولته وسائل اعلام محلية وعالمية قبل أيام. أخبار العثور على رفات ومقتنيات جنود من الجيش العربي من الذين استشهدوا دفاعاً عن فلسطين والقدس، ليست نادرة فالعثور على رفات جنود اردنيين في فلسطين، أو مقتنياتهم نبأ يتكرر كل فترة، ما يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن العدو واحد وأن بطولات وتضحيات الجيش الأردني في الدفاع عن فلسطين والقدس، عقيدة لها تاريخ وجذور متينة تدلل على الروابط بين الشعبين وعلى مكانة فلسطين بوجدان الأردن. شجاعة الجنود الاردنيين واستبسالهم، حقيقة تؤكدها وقائع واحداث تقول إن أي جندي لم يغادر خندقه وانهم كانوا يقاتلون حتى النصر أو استشهادهم. اليوم يواصل الأردن بقيادته الدفاع عن فلسطين سواء بالمحافل الدولية والدبلوماسية الأردنية أو من خلال الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وتعزيز أعداد العاملين هناك ومد يد العون للمرابطين في المسجد الأقصى. خلاصة القول إن الأردن يقف بالمرصاد على محاولات كيان الاحتلال عزل قضية فلسطين، وينقل للمجتمع الدولي بشاعة المجازر التي ترتكب بحق شعب أعزل يقاوم في سبيل نيل حريته وتحرير أرضه من اطول وابشع احتلال شهده العالم.
التعليقات
مقال زيد إسلام سمحان
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات