في هذا مثل هذا اليوم من كل عام يستذكر الأردنيون المعركة المصيرية، أردنيا وعربياً، ودورها في إعادة تشكل موازين القوى في الصراع العربي- الصهيوني والتي يطلق عليها معركة الكرامة والفخر والعز للأردنيين وللعرب .
معركة الكرامة، بعثت في نفوس الأجيال بعدها الثقة بالقدرة على تحقيق الأهداف، عند توفر العزيمة والإرادة، رغم قلة الوسيلة، وعززت شعور الجيش الأردني بالقدرة على اختراق التحديات والإمكانات التسليحية العسكرية التي تميل لصالح العدو من خلال الإيمان بالقضية والعزيمة، والثقة بالنفس، فالكرامة معركةٌ كانت فيها روح القتال والتصميم على تحقيق النصر في اعلى مستوياتها، لأنها تنبع من عزم الأردن والاستنزاف على تحقيق النصر، للتصدي لمحاولات العدو بالتوسع على حساب أرضنا الطهور انها معركه غلبت فيها الإرادة القوة العسكرية المزعومة ، وحطمت آمال العدو وكسرت قاعدة وأسطورة، 'ان إسرائيل لديها جيش لا يُقهر'.
حمى الله الأردن والأمة العربية من كل مكروه ونصرهم على عدوهم الصهيوني ورحم شهداء فلسطين والأردن الذين ما زالوا يروون بدمائهم ثرى القضية؛ لتثمر أجيالاً لن تنسى حقها ولن تتهاون به بالعودة إلى أرضها .
مقال الطالبة رفيف القاضي
في هذا مثل هذا اليوم من كل عام يستذكر الأردنيون المعركة المصيرية، أردنيا وعربياً، ودورها في إعادة تشكل موازين القوى في الصراع العربي- الصهيوني والتي يطلق عليها معركة الكرامة والفخر والعز للأردنيين وللعرب .
معركة الكرامة، بعثت في نفوس الأجيال بعدها الثقة بالقدرة على تحقيق الأهداف، عند توفر العزيمة والإرادة، رغم قلة الوسيلة، وعززت شعور الجيش الأردني بالقدرة على اختراق التحديات والإمكانات التسليحية العسكرية التي تميل لصالح العدو من خلال الإيمان بالقضية والعزيمة، والثقة بالنفس، فالكرامة معركةٌ كانت فيها روح القتال والتصميم على تحقيق النصر في اعلى مستوياتها، لأنها تنبع من عزم الأردن والاستنزاف على تحقيق النصر، للتصدي لمحاولات العدو بالتوسع على حساب أرضنا الطهور انها معركه غلبت فيها الإرادة القوة العسكرية المزعومة ، وحطمت آمال العدو وكسرت قاعدة وأسطورة، 'ان إسرائيل لديها جيش لا يُقهر'.
حمى الله الأردن والأمة العربية من كل مكروه ونصرهم على عدوهم الصهيوني ورحم شهداء فلسطين والأردن الذين ما زالوا يروون بدمائهم ثرى القضية؛ لتثمر أجيالاً لن تنسى حقها ولن تتهاون به بالعودة إلى أرضها .
مقال الطالبة رفيف القاضي
في هذا مثل هذا اليوم من كل عام يستذكر الأردنيون المعركة المصيرية، أردنيا وعربياً، ودورها في إعادة تشكل موازين القوى في الصراع العربي- الصهيوني والتي يطلق عليها معركة الكرامة والفخر والعز للأردنيين وللعرب .
معركة الكرامة، بعثت في نفوس الأجيال بعدها الثقة بالقدرة على تحقيق الأهداف، عند توفر العزيمة والإرادة، رغم قلة الوسيلة، وعززت شعور الجيش الأردني بالقدرة على اختراق التحديات والإمكانات التسليحية العسكرية التي تميل لصالح العدو من خلال الإيمان بالقضية والعزيمة، والثقة بالنفس، فالكرامة معركةٌ كانت فيها روح القتال والتصميم على تحقيق النصر في اعلى مستوياتها، لأنها تنبع من عزم الأردن والاستنزاف على تحقيق النصر، للتصدي لمحاولات العدو بالتوسع على حساب أرضنا الطهور انها معركه غلبت فيها الإرادة القوة العسكرية المزعومة ، وحطمت آمال العدو وكسرت قاعدة وأسطورة، 'ان إسرائيل لديها جيش لا يُقهر'.
حمى الله الأردن والأمة العربية من كل مكروه ونصرهم على عدوهم الصهيوني ورحم شهداء فلسطين والأردن الذين ما زالوا يروون بدمائهم ثرى القضية؛ لتثمر أجيالاً لن تنسى حقها ولن تتهاون به بالعودة إلى أرضها .
مقال الطالبة رفيف القاضي
التعليقات