اخبار اليوم - أعلنت 'برين بريدج'، وهي شركة ناشئة متخصصة في علم الأعصاب والهندسة الطبية الحيوية، عن مفهوم جديد، وهو نظام مدعوم بالروبوتات لزراعة رأس بشري.
ويمنح النظام أملًا جديدًا للمرضى الذين يعانون من أمراض مستعصية وأمراض التنكس العصبي عن طريق زرع رؤوسهم في أجسام مانحة صحية، بحسب تقرير نشره موقع 'تيكنو-ساينس'.
ويستفيد النظام المقترح من الروبوتات المتطورة، والذكاء الاصطناعي، والتصوير الجزيئي في الوقت الفعلي لإعادة ربط الهياكل الحيوية بدقة، حيثُ تعمل الشركة على توظيف القدرات من الدرجة الأولى لمعالجة العقبات الكبيرة، خاصة إصلاح الحبل الشوكي.
ومن الأمور المركزية في رؤية الشركة هو استخدام التكنولوجيا المتقدمة لضمان النقل الناجح لرأس المريض، والحفاظ على وعيه وذكرياته ووظائفه المعرفية، إلى جسم أكثر صحة.
ويهدف النظام إلى توفير شريان حياة محتمل لأولئك الذين يعانون من أمراض غير قابلة للشفاء، أو الشلل، أو حالات التنكس العصبي الشديدة.
ويعد إصلاح تلف الأعصاب والحبل الشوكي أحد أكبر التحديات، حيثُ تقوم 'برين بريدج' بتجميع فريق من الخبراء الرائدين لوضع الحلول، وتسريع الإنجازات في هذا المجال الحيوي.
وبخصوص الآثار الأخلاقية للنظام، فانها تعد عميقة ومعقدة، حيث تؤكد 'برين بريدج' أن منهجها متجذر في البحث العلمي الدقيق، ويلتزم بأعلى المعايير الأخلاقية.
وتلتزم الشركة الناشئة بالمشاركة في حوار مفتوح مع المجتمع العلمي، وصنّاع السياسات، وعامة الناس للتعامل مع هذه الاعتبارات الأخلاقية بشكل مدروس وشفاف.
تاريخيًا، كانت فكرة زراعة الرأس تثير إعجاب العلماء والجمهور على حدٍ سواء، ففي القرن العشرين، أجرى فلاديمير ديميخوف، وروبرت وايت، تجارب ملحوظة، حيث أجريا عمليات زرع الرأس على الحيوانات.
وفي الآونة الأخيرة، قدم سيرجيو كانافيرو ادعاءات مثيرة للجدل حول إجراء عملية زرع رأس بشري، على الرغم من أنه لم يتم التحقق منها بعد.
وعلى الرغم من رؤية 'برين بريدج' الطموحة، إلا أن المجتمع العلمي ينظر اليها بحذر، اذ لا تزال هناك تحديات تقنية كبيرة، بما في ذلك خطر الرفض المناعي، وإدارة الألم بعد العملية الجراحية.
ويثُير الفهم الحالي للوعي والذاكرة المزيد من الأسئلة حول جدوى وآثار مثل هذا الإجراء، وإذا نجح نهج 'برين بريدج'، فمن الممكن أن يحدث ثورة في العلوم الطبية، ويقدم حلولاً غير مسبوقة لمن هم في أمس الحاجة إليها.
لكن يبقى من غير المؤكد ما إذا كانت هذه التكنولوجيا ستصبح حقيقة سريرية، ومن خلال دفع حدود الإمكانية، ترسم برين بريدج مسارًا نحو مستقبل تتمتع فيه التقنيات الطبية المتقدمة بالقدرة على تغيير حياة الناس.
اخبار اليوم - أعلنت 'برين بريدج'، وهي شركة ناشئة متخصصة في علم الأعصاب والهندسة الطبية الحيوية، عن مفهوم جديد، وهو نظام مدعوم بالروبوتات لزراعة رأس بشري.
ويمنح النظام أملًا جديدًا للمرضى الذين يعانون من أمراض مستعصية وأمراض التنكس العصبي عن طريق زرع رؤوسهم في أجسام مانحة صحية، بحسب تقرير نشره موقع 'تيكنو-ساينس'.
ويستفيد النظام المقترح من الروبوتات المتطورة، والذكاء الاصطناعي، والتصوير الجزيئي في الوقت الفعلي لإعادة ربط الهياكل الحيوية بدقة، حيثُ تعمل الشركة على توظيف القدرات من الدرجة الأولى لمعالجة العقبات الكبيرة، خاصة إصلاح الحبل الشوكي.
ومن الأمور المركزية في رؤية الشركة هو استخدام التكنولوجيا المتقدمة لضمان النقل الناجح لرأس المريض، والحفاظ على وعيه وذكرياته ووظائفه المعرفية، إلى جسم أكثر صحة.
ويهدف النظام إلى توفير شريان حياة محتمل لأولئك الذين يعانون من أمراض غير قابلة للشفاء، أو الشلل، أو حالات التنكس العصبي الشديدة.
ويعد إصلاح تلف الأعصاب والحبل الشوكي أحد أكبر التحديات، حيثُ تقوم 'برين بريدج' بتجميع فريق من الخبراء الرائدين لوضع الحلول، وتسريع الإنجازات في هذا المجال الحيوي.
وبخصوص الآثار الأخلاقية للنظام، فانها تعد عميقة ومعقدة، حيث تؤكد 'برين بريدج' أن منهجها متجذر في البحث العلمي الدقيق، ويلتزم بأعلى المعايير الأخلاقية.
وتلتزم الشركة الناشئة بالمشاركة في حوار مفتوح مع المجتمع العلمي، وصنّاع السياسات، وعامة الناس للتعامل مع هذه الاعتبارات الأخلاقية بشكل مدروس وشفاف.
تاريخيًا، كانت فكرة زراعة الرأس تثير إعجاب العلماء والجمهور على حدٍ سواء، ففي القرن العشرين، أجرى فلاديمير ديميخوف، وروبرت وايت، تجارب ملحوظة، حيث أجريا عمليات زرع الرأس على الحيوانات.
وفي الآونة الأخيرة، قدم سيرجيو كانافيرو ادعاءات مثيرة للجدل حول إجراء عملية زرع رأس بشري، على الرغم من أنه لم يتم التحقق منها بعد.
وعلى الرغم من رؤية 'برين بريدج' الطموحة، إلا أن المجتمع العلمي ينظر اليها بحذر، اذ لا تزال هناك تحديات تقنية كبيرة، بما في ذلك خطر الرفض المناعي، وإدارة الألم بعد العملية الجراحية.
ويثُير الفهم الحالي للوعي والذاكرة المزيد من الأسئلة حول جدوى وآثار مثل هذا الإجراء، وإذا نجح نهج 'برين بريدج'، فمن الممكن أن يحدث ثورة في العلوم الطبية، ويقدم حلولاً غير مسبوقة لمن هم في أمس الحاجة إليها.
لكن يبقى من غير المؤكد ما إذا كانت هذه التكنولوجيا ستصبح حقيقة سريرية، ومن خلال دفع حدود الإمكانية، ترسم برين بريدج مسارًا نحو مستقبل تتمتع فيه التقنيات الطبية المتقدمة بالقدرة على تغيير حياة الناس.
اخبار اليوم - أعلنت 'برين بريدج'، وهي شركة ناشئة متخصصة في علم الأعصاب والهندسة الطبية الحيوية، عن مفهوم جديد، وهو نظام مدعوم بالروبوتات لزراعة رأس بشري.
ويمنح النظام أملًا جديدًا للمرضى الذين يعانون من أمراض مستعصية وأمراض التنكس العصبي عن طريق زرع رؤوسهم في أجسام مانحة صحية، بحسب تقرير نشره موقع 'تيكنو-ساينس'.
ويستفيد النظام المقترح من الروبوتات المتطورة، والذكاء الاصطناعي، والتصوير الجزيئي في الوقت الفعلي لإعادة ربط الهياكل الحيوية بدقة، حيثُ تعمل الشركة على توظيف القدرات من الدرجة الأولى لمعالجة العقبات الكبيرة، خاصة إصلاح الحبل الشوكي.
ومن الأمور المركزية في رؤية الشركة هو استخدام التكنولوجيا المتقدمة لضمان النقل الناجح لرأس المريض، والحفاظ على وعيه وذكرياته ووظائفه المعرفية، إلى جسم أكثر صحة.
ويهدف النظام إلى توفير شريان حياة محتمل لأولئك الذين يعانون من أمراض غير قابلة للشفاء، أو الشلل، أو حالات التنكس العصبي الشديدة.
ويعد إصلاح تلف الأعصاب والحبل الشوكي أحد أكبر التحديات، حيثُ تقوم 'برين بريدج' بتجميع فريق من الخبراء الرائدين لوضع الحلول، وتسريع الإنجازات في هذا المجال الحيوي.
وبخصوص الآثار الأخلاقية للنظام، فانها تعد عميقة ومعقدة، حيث تؤكد 'برين بريدج' أن منهجها متجذر في البحث العلمي الدقيق، ويلتزم بأعلى المعايير الأخلاقية.
وتلتزم الشركة الناشئة بالمشاركة في حوار مفتوح مع المجتمع العلمي، وصنّاع السياسات، وعامة الناس للتعامل مع هذه الاعتبارات الأخلاقية بشكل مدروس وشفاف.
تاريخيًا، كانت فكرة زراعة الرأس تثير إعجاب العلماء والجمهور على حدٍ سواء، ففي القرن العشرين، أجرى فلاديمير ديميخوف، وروبرت وايت، تجارب ملحوظة، حيث أجريا عمليات زرع الرأس على الحيوانات.
وفي الآونة الأخيرة، قدم سيرجيو كانافيرو ادعاءات مثيرة للجدل حول إجراء عملية زرع رأس بشري، على الرغم من أنه لم يتم التحقق منها بعد.
وعلى الرغم من رؤية 'برين بريدج' الطموحة، إلا أن المجتمع العلمي ينظر اليها بحذر، اذ لا تزال هناك تحديات تقنية كبيرة، بما في ذلك خطر الرفض المناعي، وإدارة الألم بعد العملية الجراحية.
ويثُير الفهم الحالي للوعي والذاكرة المزيد من الأسئلة حول جدوى وآثار مثل هذا الإجراء، وإذا نجح نهج 'برين بريدج'، فمن الممكن أن يحدث ثورة في العلوم الطبية، ويقدم حلولاً غير مسبوقة لمن هم في أمس الحاجة إليها.
لكن يبقى من غير المؤكد ما إذا كانت هذه التكنولوجيا ستصبح حقيقة سريرية، ومن خلال دفع حدود الإمكانية، ترسم برين بريدج مسارًا نحو مستقبل تتمتع فيه التقنيات الطبية المتقدمة بالقدرة على تغيير حياة الناس.
التعليقات