أخبار اليوم - شارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في اجتماع الشركاء الدوليين حول فلسطين، والذي عقدته النرويج، رئيسة لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية المقدمة للشعب الفلسطيني (AHLC)، واستضافه الاتحاد الأوروبي الأحد في بروكسل.
وأكد الصفدي ضرورة توفير الدعم اللازم للفلسطينيين، وللسلطة الوطنية الفلسطينية، لتتمكن من توفير سبل العيش الكريم للفلسطينيين، والضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف ممارساتها وإجراءاتها الأحادية اللاشرعية واللاقانونية التي تقوّض كل فرص تحقيق السلام العادل والدائم والشامل على أساس حل الدولتين الذي يجسّد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدّد الصفدي على ضرورة تكثيف الجهود المستهدفة التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، ووقف المعاناة والكارثة الإنسانية التي يواجهها الفلسطينيون من جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من تشرين الأول الماضي، وعلى ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة لجميع أنحاء القطاع دون عوائق.
وقال الصفدي إن أي مقاربة تتعامل مع غزة بمعزل عن الضفة الغربية والقدس المحتلة ومن منطلق أمني وخارج إطار خطة كاملة لإنهاء الصراع وتحقيق السلام العادل والدائم على أساس حل الدولتين ووفق المرجعيات المعتمدة، هي مقاربة مرفوضة.
وأكد الصفدي أن الوضع في الضفة الغربية على حافة الانفجار، مشيرا إلى خطورة الأوضاع الناتجة عن الحصار الاقتصادي الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين وعدم امتثالها لالتزاماتها القانونية بدفع مستحقات السلطة الوطنية الفلسطينية المالية وبما ينعكس بشكل سلبي جدا على قدرة السلطة على دفع الرواتب، وضمان أن يكون لدى الفلسطينيين ما يحتاجون له من إمكانيات للاعتناء بأسرهم وتلبية احتياجاتهم.
وشدّد الصفدي على أن محاصرة الاقتصاد الفلسطيني، وعدم دفع مستحقات السلطة الفلسطينية هو تجويع للفلسطينيين.
وأكد الصفدي أن كل هذه الإجراءات ترسل رسالة واحدة أن هذه الحكومة الإسرائيلية ما تزال مستمرة في أعمالها اللاشرعية التي تقتل فرص تحقيق السلام، وتقوّض حل الدولتين، وتدفع بالمنطقة باتجاه المزيد من التأزيم، وتحرم المنطقة كلها، وكل شعوبها ودولها من حقها في العيش بأمن وسلام.
كما شارك الصفدي، في اجتماع بشأن الجهود المبذولة لتنفيذ حل الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية، والذي يستضيفه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ووزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي بالتعاون مع الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسية الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل.
ويأتي الاجتماع في سياق المتابعة للاجتماع الذي عقد على هامش أعمال الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض.
بدأ، الصفدي، زيارة عمل إلى بروكسل يشارك خلالها في 3 اجتماعات والمؤتمر الثامن لمستقبل سوريا والمنطقة.
ويشارك الصفدي، في بروكسل في اجتماع الشركاء الدوليين حول فلسطين، والذي ترأسه النرويج بصفتها رئيسة لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية المقدّمة للشعب الفلسطيني ويستضيفه الاتحاد الأوروبي.
أخبار اليوم - شارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في اجتماع الشركاء الدوليين حول فلسطين، والذي عقدته النرويج، رئيسة لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية المقدمة للشعب الفلسطيني (AHLC)، واستضافه الاتحاد الأوروبي الأحد في بروكسل.
وأكد الصفدي ضرورة توفير الدعم اللازم للفلسطينيين، وللسلطة الوطنية الفلسطينية، لتتمكن من توفير سبل العيش الكريم للفلسطينيين، والضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف ممارساتها وإجراءاتها الأحادية اللاشرعية واللاقانونية التي تقوّض كل فرص تحقيق السلام العادل والدائم والشامل على أساس حل الدولتين الذي يجسّد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدّد الصفدي على ضرورة تكثيف الجهود المستهدفة التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، ووقف المعاناة والكارثة الإنسانية التي يواجهها الفلسطينيون من جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من تشرين الأول الماضي، وعلى ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة لجميع أنحاء القطاع دون عوائق.
وقال الصفدي إن أي مقاربة تتعامل مع غزة بمعزل عن الضفة الغربية والقدس المحتلة ومن منطلق أمني وخارج إطار خطة كاملة لإنهاء الصراع وتحقيق السلام العادل والدائم على أساس حل الدولتين ووفق المرجعيات المعتمدة، هي مقاربة مرفوضة.
وأكد الصفدي أن الوضع في الضفة الغربية على حافة الانفجار، مشيرا إلى خطورة الأوضاع الناتجة عن الحصار الاقتصادي الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين وعدم امتثالها لالتزاماتها القانونية بدفع مستحقات السلطة الوطنية الفلسطينية المالية وبما ينعكس بشكل سلبي جدا على قدرة السلطة على دفع الرواتب، وضمان أن يكون لدى الفلسطينيين ما يحتاجون له من إمكانيات للاعتناء بأسرهم وتلبية احتياجاتهم.
وشدّد الصفدي على أن محاصرة الاقتصاد الفلسطيني، وعدم دفع مستحقات السلطة الفلسطينية هو تجويع للفلسطينيين.
وأكد الصفدي أن كل هذه الإجراءات ترسل رسالة واحدة أن هذه الحكومة الإسرائيلية ما تزال مستمرة في أعمالها اللاشرعية التي تقتل فرص تحقيق السلام، وتقوّض حل الدولتين، وتدفع بالمنطقة باتجاه المزيد من التأزيم، وتحرم المنطقة كلها، وكل شعوبها ودولها من حقها في العيش بأمن وسلام.
كما شارك الصفدي، في اجتماع بشأن الجهود المبذولة لتنفيذ حل الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية، والذي يستضيفه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ووزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي بالتعاون مع الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسية الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل.
ويأتي الاجتماع في سياق المتابعة للاجتماع الذي عقد على هامش أعمال الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض.
بدأ، الصفدي، زيارة عمل إلى بروكسل يشارك خلالها في 3 اجتماعات والمؤتمر الثامن لمستقبل سوريا والمنطقة.
ويشارك الصفدي، في بروكسل في اجتماع الشركاء الدوليين حول فلسطين، والذي ترأسه النرويج بصفتها رئيسة لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية المقدّمة للشعب الفلسطيني ويستضيفه الاتحاد الأوروبي.
أخبار اليوم - شارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في اجتماع الشركاء الدوليين حول فلسطين، والذي عقدته النرويج، رئيسة لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية المقدمة للشعب الفلسطيني (AHLC)، واستضافه الاتحاد الأوروبي الأحد في بروكسل.
وأكد الصفدي ضرورة توفير الدعم اللازم للفلسطينيين، وللسلطة الوطنية الفلسطينية، لتتمكن من توفير سبل العيش الكريم للفلسطينيين، والضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف ممارساتها وإجراءاتها الأحادية اللاشرعية واللاقانونية التي تقوّض كل فرص تحقيق السلام العادل والدائم والشامل على أساس حل الدولتين الذي يجسّد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدّد الصفدي على ضرورة تكثيف الجهود المستهدفة التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، ووقف المعاناة والكارثة الإنسانية التي يواجهها الفلسطينيون من جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من تشرين الأول الماضي، وعلى ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة لجميع أنحاء القطاع دون عوائق.
وقال الصفدي إن أي مقاربة تتعامل مع غزة بمعزل عن الضفة الغربية والقدس المحتلة ومن منطلق أمني وخارج إطار خطة كاملة لإنهاء الصراع وتحقيق السلام العادل والدائم على أساس حل الدولتين ووفق المرجعيات المعتمدة، هي مقاربة مرفوضة.
وأكد الصفدي أن الوضع في الضفة الغربية على حافة الانفجار، مشيرا إلى خطورة الأوضاع الناتجة عن الحصار الاقتصادي الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين وعدم امتثالها لالتزاماتها القانونية بدفع مستحقات السلطة الوطنية الفلسطينية المالية وبما ينعكس بشكل سلبي جدا على قدرة السلطة على دفع الرواتب، وضمان أن يكون لدى الفلسطينيين ما يحتاجون له من إمكانيات للاعتناء بأسرهم وتلبية احتياجاتهم.
وشدّد الصفدي على أن محاصرة الاقتصاد الفلسطيني، وعدم دفع مستحقات السلطة الفلسطينية هو تجويع للفلسطينيين.
وأكد الصفدي أن كل هذه الإجراءات ترسل رسالة واحدة أن هذه الحكومة الإسرائيلية ما تزال مستمرة في أعمالها اللاشرعية التي تقتل فرص تحقيق السلام، وتقوّض حل الدولتين، وتدفع بالمنطقة باتجاه المزيد من التأزيم، وتحرم المنطقة كلها، وكل شعوبها ودولها من حقها في العيش بأمن وسلام.
كما شارك الصفدي، في اجتماع بشأن الجهود المبذولة لتنفيذ حل الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية، والذي يستضيفه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ووزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي بالتعاون مع الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسية الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل.
ويأتي الاجتماع في سياق المتابعة للاجتماع الذي عقد على هامش أعمال الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض.
بدأ، الصفدي، زيارة عمل إلى بروكسل يشارك خلالها في 3 اجتماعات والمؤتمر الثامن لمستقبل سوريا والمنطقة.
ويشارك الصفدي، في بروكسل في اجتماع الشركاء الدوليين حول فلسطين، والذي ترأسه النرويج بصفتها رئيسة لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية المقدّمة للشعب الفلسطيني ويستضيفه الاتحاد الأوروبي.
التعليقات