المهندس مازن إبراهيم أبو قمر
احتفاءً بمناسبة الذكرى الـ 78 لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، ها هم أبناء الشعب الأردني يلتفون حول وطنهم وقيادتهم، من شتى الأصول والمنابت، يحملون قيم العزة والفخر بتاريخ الأردن وذكرى استقلاله، ليتجسد هذا في التزامنا المقدس بقيم الوطنية وثوابتها، وضرورة الحفاظ على الهوية الأردنية التي تشكل الأساس الذي بني عليه الأردن واستقراره وتقدمه.
إننا نجد في هذه القيم الوطنية والثوابت الأساسية الدعم والقوة للحفاظ على الوحدة الوطنية والمساهمة في بناء مستقبل أفضل لأردننا العزيز؛ فالأردن قد منح أهلَه الكثيرَ، مما يمنحنا الوجودَ والكرامةَ والهُوية، ومن هنا فإننا نستلهم، بوصفنا مواطنين ترتكزُ عليهم دعامةُ الوطن المُفدّى، هذه القيمَ من الرؤى الملكية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وولي عهده الأمير الشاب الحسين بن عبدالله، اللذين يتبنيان رؤية مستقبلية تأخذ بعين الاعتبار تطلعات الشعب الأردني وتعزيز مكانة الأردن عالميًّا، كما يعكس هذا الالتفاف الوطني المشرّف والمشرق للأردنيين تفاعلهم الواعي مع التحديات الراهنة والتزامهم الثابت بالمساهمة في بناء مجتمع يسوده العدل والمساواة والازدهار.
إن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى وبوصلتنا التي لا تحيد، ونحن نؤكد في يوم الاستقلال، تجديد التزامنا بدعم مواقف القيادة الهاشمية تجاه القضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية ومواصلة الجهود الدبلوماسية لتأكيد الحقوق الفلسطينية، والسعي لحل عادل وشامل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وتقديم الدعم السياسي والإنساني للشعب الفلسطيني، بما في ذلك دعم جهود إعادة إعمار البنية التحتية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وضرورة تحصيل حقوق الأشقاء الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
ويتزامن في هذا العام الاحتفالُ بعيد الاستقلال مع اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستورية، مما يعكس عمق الارتباط بين مسيرة الأردن وتطورها وبين القيادة الهاشمية الحكيمة، التي قادت البلاد نحو التقدم والحداثة، وعززت مكانته الإقليمية والدولية، فضلاً عن تعزيز الأمن والاستقرار، حيث أولى جلالة الملك عبد الله الثاني اهتماماً خاصًّا بالشباب الأردني، إدراكاً منه لأهمية دورهم في بناء مستقبل الوطن، كما دعا جلالته الشباب إلى المشاركة الفاعلة في كافة مجالات الحياة، مشجعاً على الابتكار والإبداع والعمل الجاد لتحقيق التنمية الشاملة، كما شجع جلالته على إشراك الشباب في الحياة السياسية والعامة، والانخراط في الأحزاب والمساهمة في عملية صنع القرار على المستوى الوطني.
في هذه الذكرى العزيزة، نؤكد من جديد التفافَ أبناء شعبنا الأردني الواحد، من شتى الأصول والمنابت، حول القيادة الهاشمية، وندعوهم إلى بذل المزيد من الجهد والعطاء في سبيل رفعةالأردن والتغلب على التحديات وتعظيم الإنجازات، وتعميق حس المسؤولية تجاه المصلحة العليا للدولة، وصون مؤسساتها ودفع عجلة التنمية والمحافظة على المكتسبات الوطنية، وأن نكون يداً واحدة ضد كل من تسول له نفسه العبث أو التشكيك في وحدة وطننا وأمننا.
حمى الله الأردن وقيادته الهاشمية وشعبه الطيب.
المهندس مازن إبراهيم أبو قمر
احتفاءً بمناسبة الذكرى الـ 78 لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، ها هم أبناء الشعب الأردني يلتفون حول وطنهم وقيادتهم، من شتى الأصول والمنابت، يحملون قيم العزة والفخر بتاريخ الأردن وذكرى استقلاله، ليتجسد هذا في التزامنا المقدس بقيم الوطنية وثوابتها، وضرورة الحفاظ على الهوية الأردنية التي تشكل الأساس الذي بني عليه الأردن واستقراره وتقدمه.
إننا نجد في هذه القيم الوطنية والثوابت الأساسية الدعم والقوة للحفاظ على الوحدة الوطنية والمساهمة في بناء مستقبل أفضل لأردننا العزيز؛ فالأردن قد منح أهلَه الكثيرَ، مما يمنحنا الوجودَ والكرامةَ والهُوية، ومن هنا فإننا نستلهم، بوصفنا مواطنين ترتكزُ عليهم دعامةُ الوطن المُفدّى، هذه القيمَ من الرؤى الملكية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وولي عهده الأمير الشاب الحسين بن عبدالله، اللذين يتبنيان رؤية مستقبلية تأخذ بعين الاعتبار تطلعات الشعب الأردني وتعزيز مكانة الأردن عالميًّا، كما يعكس هذا الالتفاف الوطني المشرّف والمشرق للأردنيين تفاعلهم الواعي مع التحديات الراهنة والتزامهم الثابت بالمساهمة في بناء مجتمع يسوده العدل والمساواة والازدهار.
إن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى وبوصلتنا التي لا تحيد، ونحن نؤكد في يوم الاستقلال، تجديد التزامنا بدعم مواقف القيادة الهاشمية تجاه القضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية ومواصلة الجهود الدبلوماسية لتأكيد الحقوق الفلسطينية، والسعي لحل عادل وشامل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وتقديم الدعم السياسي والإنساني للشعب الفلسطيني، بما في ذلك دعم جهود إعادة إعمار البنية التحتية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وضرورة تحصيل حقوق الأشقاء الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
ويتزامن في هذا العام الاحتفالُ بعيد الاستقلال مع اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستورية، مما يعكس عمق الارتباط بين مسيرة الأردن وتطورها وبين القيادة الهاشمية الحكيمة، التي قادت البلاد نحو التقدم والحداثة، وعززت مكانته الإقليمية والدولية، فضلاً عن تعزيز الأمن والاستقرار، حيث أولى جلالة الملك عبد الله الثاني اهتماماً خاصًّا بالشباب الأردني، إدراكاً منه لأهمية دورهم في بناء مستقبل الوطن، كما دعا جلالته الشباب إلى المشاركة الفاعلة في كافة مجالات الحياة، مشجعاً على الابتكار والإبداع والعمل الجاد لتحقيق التنمية الشاملة، كما شجع جلالته على إشراك الشباب في الحياة السياسية والعامة، والانخراط في الأحزاب والمساهمة في عملية صنع القرار على المستوى الوطني.
في هذه الذكرى العزيزة، نؤكد من جديد التفافَ أبناء شعبنا الأردني الواحد، من شتى الأصول والمنابت، حول القيادة الهاشمية، وندعوهم إلى بذل المزيد من الجهد والعطاء في سبيل رفعةالأردن والتغلب على التحديات وتعظيم الإنجازات، وتعميق حس المسؤولية تجاه المصلحة العليا للدولة، وصون مؤسساتها ودفع عجلة التنمية والمحافظة على المكتسبات الوطنية، وأن نكون يداً واحدة ضد كل من تسول له نفسه العبث أو التشكيك في وحدة وطننا وأمننا.
حمى الله الأردن وقيادته الهاشمية وشعبه الطيب.
المهندس مازن إبراهيم أبو قمر
احتفاءً بمناسبة الذكرى الـ 78 لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، ها هم أبناء الشعب الأردني يلتفون حول وطنهم وقيادتهم، من شتى الأصول والمنابت، يحملون قيم العزة والفخر بتاريخ الأردن وذكرى استقلاله، ليتجسد هذا في التزامنا المقدس بقيم الوطنية وثوابتها، وضرورة الحفاظ على الهوية الأردنية التي تشكل الأساس الذي بني عليه الأردن واستقراره وتقدمه.
إننا نجد في هذه القيم الوطنية والثوابت الأساسية الدعم والقوة للحفاظ على الوحدة الوطنية والمساهمة في بناء مستقبل أفضل لأردننا العزيز؛ فالأردن قد منح أهلَه الكثيرَ، مما يمنحنا الوجودَ والكرامةَ والهُوية، ومن هنا فإننا نستلهم، بوصفنا مواطنين ترتكزُ عليهم دعامةُ الوطن المُفدّى، هذه القيمَ من الرؤى الملكية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وولي عهده الأمير الشاب الحسين بن عبدالله، اللذين يتبنيان رؤية مستقبلية تأخذ بعين الاعتبار تطلعات الشعب الأردني وتعزيز مكانة الأردن عالميًّا، كما يعكس هذا الالتفاف الوطني المشرّف والمشرق للأردنيين تفاعلهم الواعي مع التحديات الراهنة والتزامهم الثابت بالمساهمة في بناء مجتمع يسوده العدل والمساواة والازدهار.
إن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى وبوصلتنا التي لا تحيد، ونحن نؤكد في يوم الاستقلال، تجديد التزامنا بدعم مواقف القيادة الهاشمية تجاه القضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية ومواصلة الجهود الدبلوماسية لتأكيد الحقوق الفلسطينية، والسعي لحل عادل وشامل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وتقديم الدعم السياسي والإنساني للشعب الفلسطيني، بما في ذلك دعم جهود إعادة إعمار البنية التحتية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وضرورة تحصيل حقوق الأشقاء الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
ويتزامن في هذا العام الاحتفالُ بعيد الاستقلال مع اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستورية، مما يعكس عمق الارتباط بين مسيرة الأردن وتطورها وبين القيادة الهاشمية الحكيمة، التي قادت البلاد نحو التقدم والحداثة، وعززت مكانته الإقليمية والدولية، فضلاً عن تعزيز الأمن والاستقرار، حيث أولى جلالة الملك عبد الله الثاني اهتماماً خاصًّا بالشباب الأردني، إدراكاً منه لأهمية دورهم في بناء مستقبل الوطن، كما دعا جلالته الشباب إلى المشاركة الفاعلة في كافة مجالات الحياة، مشجعاً على الابتكار والإبداع والعمل الجاد لتحقيق التنمية الشاملة، كما شجع جلالته على إشراك الشباب في الحياة السياسية والعامة، والانخراط في الأحزاب والمساهمة في عملية صنع القرار على المستوى الوطني.
في هذه الذكرى العزيزة، نؤكد من جديد التفافَ أبناء شعبنا الأردني الواحد، من شتى الأصول والمنابت، حول القيادة الهاشمية، وندعوهم إلى بذل المزيد من الجهد والعطاء في سبيل رفعةالأردن والتغلب على التحديات وتعظيم الإنجازات، وتعميق حس المسؤولية تجاه المصلحة العليا للدولة، وصون مؤسساتها ودفع عجلة التنمية والمحافظة على المكتسبات الوطنية، وأن نكون يداً واحدة ضد كل من تسول له نفسه العبث أو التشكيك في وحدة وطننا وأمننا.
حمى الله الأردن وقيادته الهاشمية وشعبه الطيب.
التعليقات