قال مدير عام شركة المدن الصناعية الأردنية عمر جويعد، إن ذكرى استقلال المملكة 78، والتي تتزامن مع احتفالات المملكة باليوبيل الفضي لتسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، تبعث فينا مشاعر الفخر والاعتزاز بما حققته المدن الصناعية الأردنية من نهضة اقتصادية وتنموية عمت مختلف أنحاء الوطن، كانت ولا زالت شاهدة على صنيع الهاشميين ومجدهم الذين بنوا مجد الاستقلال والعز والكرامة وقادوا نهضة الأردن الشاملة ليكون في مصاف الدول المتقدمة في مختلف القطاعات.
وأضاف جويعد في بيان اليوم السبت بمناسبة ذكرى الاستقلال، أن ذكرى الاستقلال تجدد فينا مشاعر الفخر والاعتزاز بما حققته المدن الصناعية الأردنية عبر مسيرتها الممتدة لما يزيد عن أربعين عامًا، والتي واكبت خلالها مجد الاستقلال وفخاره مترجمة ذلك بإنجازات وطنية انعكست آثارها على الاقتصاد الوطني، وحظيت برعاية من لدن ملوك بني هاشم الغر الميامين الذين قادوا مسيرة التطور والتحديث منذ عهد الاستقلال وحتى يومنا، فمن مدينة صناعية واحدة عام 1984 إلى عشرة مدن صناعية عام 2024.
وبين جويعد، أن ذكرى الاستقلال من كل عام تعيد إلى الأذهان الانطلاقة الواعدة للمدن الصناعية الأردنية التي دشنت مسيرتها ولأول مرة في تاريخ الأردن عام 1984 عندما افتتح جلالة الملك الحسين بن طلال - طيب الله ثراه أول مدينة صناعية في الأردن، وهي مدينة الملك عبدالله الثاني الصناعية (مدينة سحاب الصناعية آنذاك) معلنًا الانطلاقة الواعدة للصناعة الأردنية وتكريسًا لقيم العمل والإنتاج والتطور في مسيرة الصناعة الوطنية، وإيذانًا بنهضة تنموية اقتصادية عمت مختلف مناطق المملكة .
وأشار إلى أن عدد الشركات الصناعية في مختلف المدن الصناعية حتى نهاية العام 2023 بلغ 916 شركة صناعية بحجم استثمار فاق (3) مليارات دولار، وفرت قرابة (60) ألف فرصة عمل.
واختتم جويعد القول، أن ذكرى الاستقلال تظهر المدن الصناعية الأردنية دافعًا ورمزًا للعطاء والإنتاج والبناء في دولة الهاشميين الذين كانوا وما زالو هم بناة الاستقلال ورعاته على مر الأزمنة والعصور، فما من عام يمر إلا ويشهد المزيد من التقدم والنهضة في مختلف المجالات عامة، وعلى صعيد المدن الصناعية خاصة التي أضحت صرحًا اقتصاديًا وطنيًا يجسد معاني الاستقلال وفخاره، مجسدة معاني الاستقلال من خلال مواصلة وضع الخطط والإستراتيجيات الرامية إلى تجذير هوية الصناعة الوطنية والمنتج الأردني الذي أصبح اليوم منافسًا محليًا وعربيًا ودوليًا عبر توفير كافة مسببات نجاح العمل الاستثماري في مدنها الصناعية والتسهيل على المستثمرين في مختلف الظروف وتجاوز كافة العقبات لتشكل المدن الصناعية الأردنية الحاضن الأكبر لهذه الاستثمارات والتي تجاوز عددها اليوم ما يزيد عن 916 شركة صناعية.
قال مدير عام شركة المدن الصناعية الأردنية عمر جويعد، إن ذكرى استقلال المملكة 78، والتي تتزامن مع احتفالات المملكة باليوبيل الفضي لتسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، تبعث فينا مشاعر الفخر والاعتزاز بما حققته المدن الصناعية الأردنية من نهضة اقتصادية وتنموية عمت مختلف أنحاء الوطن، كانت ولا زالت شاهدة على صنيع الهاشميين ومجدهم الذين بنوا مجد الاستقلال والعز والكرامة وقادوا نهضة الأردن الشاملة ليكون في مصاف الدول المتقدمة في مختلف القطاعات.
وأضاف جويعد في بيان اليوم السبت بمناسبة ذكرى الاستقلال، أن ذكرى الاستقلال تجدد فينا مشاعر الفخر والاعتزاز بما حققته المدن الصناعية الأردنية عبر مسيرتها الممتدة لما يزيد عن أربعين عامًا، والتي واكبت خلالها مجد الاستقلال وفخاره مترجمة ذلك بإنجازات وطنية انعكست آثارها على الاقتصاد الوطني، وحظيت برعاية من لدن ملوك بني هاشم الغر الميامين الذين قادوا مسيرة التطور والتحديث منذ عهد الاستقلال وحتى يومنا، فمن مدينة صناعية واحدة عام 1984 إلى عشرة مدن صناعية عام 2024.
وبين جويعد، أن ذكرى الاستقلال من كل عام تعيد إلى الأذهان الانطلاقة الواعدة للمدن الصناعية الأردنية التي دشنت مسيرتها ولأول مرة في تاريخ الأردن عام 1984 عندما افتتح جلالة الملك الحسين بن طلال - طيب الله ثراه أول مدينة صناعية في الأردن، وهي مدينة الملك عبدالله الثاني الصناعية (مدينة سحاب الصناعية آنذاك) معلنًا الانطلاقة الواعدة للصناعة الأردنية وتكريسًا لقيم العمل والإنتاج والتطور في مسيرة الصناعة الوطنية، وإيذانًا بنهضة تنموية اقتصادية عمت مختلف مناطق المملكة .
وأشار إلى أن عدد الشركات الصناعية في مختلف المدن الصناعية حتى نهاية العام 2023 بلغ 916 شركة صناعية بحجم استثمار فاق (3) مليارات دولار، وفرت قرابة (60) ألف فرصة عمل.
واختتم جويعد القول، أن ذكرى الاستقلال تظهر المدن الصناعية الأردنية دافعًا ورمزًا للعطاء والإنتاج والبناء في دولة الهاشميين الذين كانوا وما زالو هم بناة الاستقلال ورعاته على مر الأزمنة والعصور، فما من عام يمر إلا ويشهد المزيد من التقدم والنهضة في مختلف المجالات عامة، وعلى صعيد المدن الصناعية خاصة التي أضحت صرحًا اقتصاديًا وطنيًا يجسد معاني الاستقلال وفخاره، مجسدة معاني الاستقلال من خلال مواصلة وضع الخطط والإستراتيجيات الرامية إلى تجذير هوية الصناعة الوطنية والمنتج الأردني الذي أصبح اليوم منافسًا محليًا وعربيًا ودوليًا عبر توفير كافة مسببات نجاح العمل الاستثماري في مدنها الصناعية والتسهيل على المستثمرين في مختلف الظروف وتجاوز كافة العقبات لتشكل المدن الصناعية الأردنية الحاضن الأكبر لهذه الاستثمارات والتي تجاوز عددها اليوم ما يزيد عن 916 شركة صناعية.
قال مدير عام شركة المدن الصناعية الأردنية عمر جويعد، إن ذكرى استقلال المملكة 78، والتي تتزامن مع احتفالات المملكة باليوبيل الفضي لتسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، تبعث فينا مشاعر الفخر والاعتزاز بما حققته المدن الصناعية الأردنية من نهضة اقتصادية وتنموية عمت مختلف أنحاء الوطن، كانت ولا زالت شاهدة على صنيع الهاشميين ومجدهم الذين بنوا مجد الاستقلال والعز والكرامة وقادوا نهضة الأردن الشاملة ليكون في مصاف الدول المتقدمة في مختلف القطاعات.
وأضاف جويعد في بيان اليوم السبت بمناسبة ذكرى الاستقلال، أن ذكرى الاستقلال تجدد فينا مشاعر الفخر والاعتزاز بما حققته المدن الصناعية الأردنية عبر مسيرتها الممتدة لما يزيد عن أربعين عامًا، والتي واكبت خلالها مجد الاستقلال وفخاره مترجمة ذلك بإنجازات وطنية انعكست آثارها على الاقتصاد الوطني، وحظيت برعاية من لدن ملوك بني هاشم الغر الميامين الذين قادوا مسيرة التطور والتحديث منذ عهد الاستقلال وحتى يومنا، فمن مدينة صناعية واحدة عام 1984 إلى عشرة مدن صناعية عام 2024.
وبين جويعد، أن ذكرى الاستقلال من كل عام تعيد إلى الأذهان الانطلاقة الواعدة للمدن الصناعية الأردنية التي دشنت مسيرتها ولأول مرة في تاريخ الأردن عام 1984 عندما افتتح جلالة الملك الحسين بن طلال - طيب الله ثراه أول مدينة صناعية في الأردن، وهي مدينة الملك عبدالله الثاني الصناعية (مدينة سحاب الصناعية آنذاك) معلنًا الانطلاقة الواعدة للصناعة الأردنية وتكريسًا لقيم العمل والإنتاج والتطور في مسيرة الصناعة الوطنية، وإيذانًا بنهضة تنموية اقتصادية عمت مختلف مناطق المملكة .
وأشار إلى أن عدد الشركات الصناعية في مختلف المدن الصناعية حتى نهاية العام 2023 بلغ 916 شركة صناعية بحجم استثمار فاق (3) مليارات دولار، وفرت قرابة (60) ألف فرصة عمل.
واختتم جويعد القول، أن ذكرى الاستقلال تظهر المدن الصناعية الأردنية دافعًا ورمزًا للعطاء والإنتاج والبناء في دولة الهاشميين الذين كانوا وما زالو هم بناة الاستقلال ورعاته على مر الأزمنة والعصور، فما من عام يمر إلا ويشهد المزيد من التقدم والنهضة في مختلف المجالات عامة، وعلى صعيد المدن الصناعية خاصة التي أضحت صرحًا اقتصاديًا وطنيًا يجسد معاني الاستقلال وفخاره، مجسدة معاني الاستقلال من خلال مواصلة وضع الخطط والإستراتيجيات الرامية إلى تجذير هوية الصناعة الوطنية والمنتج الأردني الذي أصبح اليوم منافسًا محليًا وعربيًا ودوليًا عبر توفير كافة مسببات نجاح العمل الاستثماري في مدنها الصناعية والتسهيل على المستثمرين في مختلف الظروف وتجاوز كافة العقبات لتشكل المدن الصناعية الأردنية الحاضن الأكبر لهذه الاستثمارات والتي تجاوز عددها اليوم ما يزيد عن 916 شركة صناعية.
التعليقات