أخبار اليوم - استشهد شاب فلسطيني صباح الخميس، متأثرا بجروحه، التي أصيب بها برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء، في جنين في الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية .
ونقلت الوكالة الرسمية عن مدير مستشفى الرازي، فواز حماد، قوله 'استشهد الشاب مصطفى إبراهيم موسى جبارين (30 عاما) من مخيم جنين، متأثرا بجروحه، التي أصيب بها مساء أمس (الأربعاء) في جنين'، ما يرفع حصيلة الشهداء منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في مدينة جنين ومخيمها صباح الثلاثاء الماضي إلى 12 شهيدا، بينهم 4 أطفال ومعلم وطبيب.
ومساء الأربعاء، استُشهد فلسطينيان، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، في مدينة جنين وفق مراسلة 'المملكة'.
وقال محافظ جنين كمال أبو الرب، لـ'المملكة'، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هدمت 3 منازل وجرفت الشوارع المؤدية لمخيم جنين.
وأضاف أبو الرب، أن المياه ما زالت مقطوعة عن مستشفى جنين الحكومي على إثر العملية العسكرية بالمدينة.
وأشار إلى أن 125 فلسطينيا استشهدوا في جنين منذ 7تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
بدورها قالت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا' نقلا عن مصادر طبية إن شابا استشهد على شارع جنين- حيفا قرب مدخل جنين الغربي.
وأفاد مدير مستشفى الرازي فواز حماد، باستشهاد الشاب سامي أمين أحمد القيسي (18 عاما) من جنين متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال، فيما أكدت وزارة الصحة استشهاد الطفل محمود فارس قريني (16 سنة).
وأفاد شهود عيان، بأن الطفل قريني جرى إعدامه في باحة أحد المنازل التي التجأ إليها مع صديقه الذي أصيب في قدمه، بعد مطاردته من جيش الاحتلال.
وأكدوا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي حاصر المنزل وأطلق النار على الطفل وصديقه من مسافة صفر، وتركا ينزفان دون السماح لمركبة الإسعاف بتقديم العلاج لهما، ما أدى إلى استشهاد قريني.
واعتقلت قوات الاحتلال الفلسطيني أنس فادي جرار بعد اقتحام منزل عائلته.
وقالت وفا إن قوات الاحتلال أعطبت مركبة إسعاف في ساحة منزل العائلة.
كما اعتقلت ضابط الإسعاف محمد حازم مصاروة في أثناء محاولته تقديم الإسعاف لمصابين في مركز المدينة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن العدد الإجمالي للشهداء في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، ارتفع إلى 516 شهيدا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وكان 7 فلسطينيين أصيبوا بالرصاص الحي، واعتقل آخرون، بينهم سيدة، وتم تفجير أجزاء من منزل في عدوان الاحتلال المستمر على مخيم جنين، لليوم الثاني على التوالي.
وعُرف من بين المعتقلين هلال جلامنة، وسيدة من عائلة الحامد، بعد مداهمة منازلهم في المخيم، كما استخدمت الأهالي دروعا بشرية، واستولت على الهواتف الخلوية لعدد منهم.
كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، قالت إنها أطلقت على 'معركتها التي تخوضها كتيبة جنين بكل قوة وبسالة ’معركة أسوار الموت’'.
وأضافت الكتيبة أنها 'لن تكون كسابقتها وسوف يكون لها ما بعدها وستكون جنين ومخيمها كما كانت أسوارا يموت عليها الغزاة وتنكسر على صخرتها كل المؤامرات والخطط الفاشية'.
وأعلنت أن مقاتليها استدرجوا قوة مشاة إسرائيلية لأحد المنازل، وفجروا عبوات معدة مسبقا، مما أدى إلى تحقيق إصابات مباشرة في صفوف القوة.
ونشرت عدة بيانات مقتضبة في أثناء الاقتحام حول استهداف قوات الاحتلال بالرصاص والعبوات المتفجرة.
وأكدت أن مقاتليها يواصلون التصدي لقوات الاحتلال في كل محاور القتال موقعين إصابات مباشرة في صفوفه.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قد اقتحمت مدينة جنين ومخيمها منذ صباح الثلاثاء، وتمركزت في شوارع حيفا، ونابلس، وطريق برقين، ترافقها وحدات خاصة 'مستعربون'، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، تركّزت في محيط المخيم، ووادي برقين.
وواصلت قوات الاحتلال عملية التدمير للبنية التحتية من شوارع وبسطات خضراوات وبركسات تجارية وممتلكات فلسطينيين خاصة المركبات، كما دمرت جرافات الاحتلال دوار 'الشهيد جورج حبش' في محيط مقهى النباتات في مركز المدينة، ودوار 'الشهيد عمر النايف'، وحولت عشرات المنازل في أحيائها والمخيم إلى نقاط عسكرية، وسط اندلاع مواجهات عنيفة مع سماع دوي انفجارات ضخمة.
المملكة + وفا
أخبار اليوم - استشهد شاب فلسطيني صباح الخميس، متأثرا بجروحه، التي أصيب بها برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء، في جنين في الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية .
ونقلت الوكالة الرسمية عن مدير مستشفى الرازي، فواز حماد، قوله 'استشهد الشاب مصطفى إبراهيم موسى جبارين (30 عاما) من مخيم جنين، متأثرا بجروحه، التي أصيب بها مساء أمس (الأربعاء) في جنين'، ما يرفع حصيلة الشهداء منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في مدينة جنين ومخيمها صباح الثلاثاء الماضي إلى 12 شهيدا، بينهم 4 أطفال ومعلم وطبيب.
ومساء الأربعاء، استُشهد فلسطينيان، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، في مدينة جنين وفق مراسلة 'المملكة'.
وقال محافظ جنين كمال أبو الرب، لـ'المملكة'، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هدمت 3 منازل وجرفت الشوارع المؤدية لمخيم جنين.
وأضاف أبو الرب، أن المياه ما زالت مقطوعة عن مستشفى جنين الحكومي على إثر العملية العسكرية بالمدينة.
وأشار إلى أن 125 فلسطينيا استشهدوا في جنين منذ 7تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
بدورها قالت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا' نقلا عن مصادر طبية إن شابا استشهد على شارع جنين- حيفا قرب مدخل جنين الغربي.
وأفاد مدير مستشفى الرازي فواز حماد، باستشهاد الشاب سامي أمين أحمد القيسي (18 عاما) من جنين متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال، فيما أكدت وزارة الصحة استشهاد الطفل محمود فارس قريني (16 سنة).
وأفاد شهود عيان، بأن الطفل قريني جرى إعدامه في باحة أحد المنازل التي التجأ إليها مع صديقه الذي أصيب في قدمه، بعد مطاردته من جيش الاحتلال.
وأكدوا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي حاصر المنزل وأطلق النار على الطفل وصديقه من مسافة صفر، وتركا ينزفان دون السماح لمركبة الإسعاف بتقديم العلاج لهما، ما أدى إلى استشهاد قريني.
واعتقلت قوات الاحتلال الفلسطيني أنس فادي جرار بعد اقتحام منزل عائلته.
وقالت وفا إن قوات الاحتلال أعطبت مركبة إسعاف في ساحة منزل العائلة.
كما اعتقلت ضابط الإسعاف محمد حازم مصاروة في أثناء محاولته تقديم الإسعاف لمصابين في مركز المدينة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن العدد الإجمالي للشهداء في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، ارتفع إلى 516 شهيدا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وكان 7 فلسطينيين أصيبوا بالرصاص الحي، واعتقل آخرون، بينهم سيدة، وتم تفجير أجزاء من منزل في عدوان الاحتلال المستمر على مخيم جنين، لليوم الثاني على التوالي.
وعُرف من بين المعتقلين هلال جلامنة، وسيدة من عائلة الحامد، بعد مداهمة منازلهم في المخيم، كما استخدمت الأهالي دروعا بشرية، واستولت على الهواتف الخلوية لعدد منهم.
كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، قالت إنها أطلقت على 'معركتها التي تخوضها كتيبة جنين بكل قوة وبسالة ’معركة أسوار الموت’'.
وأضافت الكتيبة أنها 'لن تكون كسابقتها وسوف يكون لها ما بعدها وستكون جنين ومخيمها كما كانت أسوارا يموت عليها الغزاة وتنكسر على صخرتها كل المؤامرات والخطط الفاشية'.
وأعلنت أن مقاتليها استدرجوا قوة مشاة إسرائيلية لأحد المنازل، وفجروا عبوات معدة مسبقا، مما أدى إلى تحقيق إصابات مباشرة في صفوف القوة.
ونشرت عدة بيانات مقتضبة في أثناء الاقتحام حول استهداف قوات الاحتلال بالرصاص والعبوات المتفجرة.
وأكدت أن مقاتليها يواصلون التصدي لقوات الاحتلال في كل محاور القتال موقعين إصابات مباشرة في صفوفه.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قد اقتحمت مدينة جنين ومخيمها منذ صباح الثلاثاء، وتمركزت في شوارع حيفا، ونابلس، وطريق برقين، ترافقها وحدات خاصة 'مستعربون'، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، تركّزت في محيط المخيم، ووادي برقين.
وواصلت قوات الاحتلال عملية التدمير للبنية التحتية من شوارع وبسطات خضراوات وبركسات تجارية وممتلكات فلسطينيين خاصة المركبات، كما دمرت جرافات الاحتلال دوار 'الشهيد جورج حبش' في محيط مقهى النباتات في مركز المدينة، ودوار 'الشهيد عمر النايف'، وحولت عشرات المنازل في أحيائها والمخيم إلى نقاط عسكرية، وسط اندلاع مواجهات عنيفة مع سماع دوي انفجارات ضخمة.
المملكة + وفا
أخبار اليوم - استشهد شاب فلسطيني صباح الخميس، متأثرا بجروحه، التي أصيب بها برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء، في جنين في الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية .
ونقلت الوكالة الرسمية عن مدير مستشفى الرازي، فواز حماد، قوله 'استشهد الشاب مصطفى إبراهيم موسى جبارين (30 عاما) من مخيم جنين، متأثرا بجروحه، التي أصيب بها مساء أمس (الأربعاء) في جنين'، ما يرفع حصيلة الشهداء منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في مدينة جنين ومخيمها صباح الثلاثاء الماضي إلى 12 شهيدا، بينهم 4 أطفال ومعلم وطبيب.
ومساء الأربعاء، استُشهد فلسطينيان، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، في مدينة جنين وفق مراسلة 'المملكة'.
وقال محافظ جنين كمال أبو الرب، لـ'المملكة'، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هدمت 3 منازل وجرفت الشوارع المؤدية لمخيم جنين.
وأضاف أبو الرب، أن المياه ما زالت مقطوعة عن مستشفى جنين الحكومي على إثر العملية العسكرية بالمدينة.
وأشار إلى أن 125 فلسطينيا استشهدوا في جنين منذ 7تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
بدورها قالت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا' نقلا عن مصادر طبية إن شابا استشهد على شارع جنين- حيفا قرب مدخل جنين الغربي.
وأفاد مدير مستشفى الرازي فواز حماد، باستشهاد الشاب سامي أمين أحمد القيسي (18 عاما) من جنين متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال، فيما أكدت وزارة الصحة استشهاد الطفل محمود فارس قريني (16 سنة).
وأفاد شهود عيان، بأن الطفل قريني جرى إعدامه في باحة أحد المنازل التي التجأ إليها مع صديقه الذي أصيب في قدمه، بعد مطاردته من جيش الاحتلال.
وأكدوا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي حاصر المنزل وأطلق النار على الطفل وصديقه من مسافة صفر، وتركا ينزفان دون السماح لمركبة الإسعاف بتقديم العلاج لهما، ما أدى إلى استشهاد قريني.
واعتقلت قوات الاحتلال الفلسطيني أنس فادي جرار بعد اقتحام منزل عائلته.
وقالت وفا إن قوات الاحتلال أعطبت مركبة إسعاف في ساحة منزل العائلة.
كما اعتقلت ضابط الإسعاف محمد حازم مصاروة في أثناء محاولته تقديم الإسعاف لمصابين في مركز المدينة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن العدد الإجمالي للشهداء في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، ارتفع إلى 516 شهيدا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وكان 7 فلسطينيين أصيبوا بالرصاص الحي، واعتقل آخرون، بينهم سيدة، وتم تفجير أجزاء من منزل في عدوان الاحتلال المستمر على مخيم جنين، لليوم الثاني على التوالي.
وعُرف من بين المعتقلين هلال جلامنة، وسيدة من عائلة الحامد، بعد مداهمة منازلهم في المخيم، كما استخدمت الأهالي دروعا بشرية، واستولت على الهواتف الخلوية لعدد منهم.
كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، قالت إنها أطلقت على 'معركتها التي تخوضها كتيبة جنين بكل قوة وبسالة ’معركة أسوار الموت’'.
وأضافت الكتيبة أنها 'لن تكون كسابقتها وسوف يكون لها ما بعدها وستكون جنين ومخيمها كما كانت أسوارا يموت عليها الغزاة وتنكسر على صخرتها كل المؤامرات والخطط الفاشية'.
وأعلنت أن مقاتليها استدرجوا قوة مشاة إسرائيلية لأحد المنازل، وفجروا عبوات معدة مسبقا، مما أدى إلى تحقيق إصابات مباشرة في صفوف القوة.
ونشرت عدة بيانات مقتضبة في أثناء الاقتحام حول استهداف قوات الاحتلال بالرصاص والعبوات المتفجرة.
وأكدت أن مقاتليها يواصلون التصدي لقوات الاحتلال في كل محاور القتال موقعين إصابات مباشرة في صفوفه.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قد اقتحمت مدينة جنين ومخيمها منذ صباح الثلاثاء، وتمركزت في شوارع حيفا، ونابلس، وطريق برقين، ترافقها وحدات خاصة 'مستعربون'، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، تركّزت في محيط المخيم، ووادي برقين.
وواصلت قوات الاحتلال عملية التدمير للبنية التحتية من شوارع وبسطات خضراوات وبركسات تجارية وممتلكات فلسطينيين خاصة المركبات، كما دمرت جرافات الاحتلال دوار 'الشهيد جورج حبش' في محيط مقهى النباتات في مركز المدينة، ودوار 'الشهيد عمر النايف'، وحولت عشرات المنازل في أحيائها والمخيم إلى نقاط عسكرية، وسط اندلاع مواجهات عنيفة مع سماع دوي انفجارات ضخمة.
المملكة + وفا
التعليقات