أخبار اليوم - اجتمعت أمانة عمان الكبرى وبلدية ميلانو في تعاون رائد يهدف إلى معالجة هدر الأغذية وإدارة النفايات، مما يمثل خطوة كبيرة نحو التنمية الحضرية المستدامة مع ارتفاع معدلات التحضر على مستوى العالم، أصبح التحدي المتمثل في النظم الغذائية الحضرية المستدامة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى.
وإدراكاً للأهمية الملحة لهذه القضية، تقوم منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، بالتعاون مع منظمة ' Let's Food' وميثاق ميلانو للسياسات الغذائية الحضرية، بعقد مبادرة التعلم بين الأقران بين هاتين البلديتين.
ويسعى هذا التعاون إلى تسخير الخبرات والتجارب لعمان وميلانو في معالجة فقد الأغذية وهدرها، كنقطة رئيسية لتعزيز التحول المستدام لأنظمة الأغذية الزراعية الحضرية.
وبداية سيتم عقد اجتماع اليوم والذي يهدف إلى إشراك أصحاب المصلحة، وتحديد الاحتياجات والأولويات، ووضع الخطوط العريضة لخارطة طريق مدتها عام واحد للتعلم الفعال بين الأقران بين البلديتين.
وأشار أمين وزارة الزراعة في الأردن المهندس محمد الحياري، الى أن هذه المبادرة تأتي في التعلم بين الأقران لإنتاج نموذج رائد جديد يحتذى لمدن العالم، مرتكزا على خصوصية التحديات التي تواجه الاردن ومعتمدا على العنصر البشري المسؤول الذي يستطيع الابداع ويحول التحديات الى فرص.
ومندوباً عن امين عمان قال مدير المدينة المهندس احمد الملكاوي، إن هذه الورشة بين عمان وبلدية ميلان في مجال ادارة المخلفات العضوية من الخضار والفواكة من شأنها تعزيز التعاون و تبادل الخبرات واستكشاف الحلول التي تحقق اهداف مشتركة لتطوير ادارة المخلفات العضوية.
واعرب الملكاوي عن امله بان تكون ورشة العمل منصة لتبادل الافكار والخبرات التي تدعم النمو المستدام في مجال ادارة المخلفات العضوية من الخضار والفواكه الذي يعتبر من التحديات التي تتطلب حلولاً مستدامة لتقليل التأثيرات السلبية على البيئة والصحة العامة .
وكما ذكرت كورينا هوكس - مديرة قسم نظم الأغذية الزراعية وسلامتها في منظمة الأغذية والزراعة - تعد الحكومات المحلية مساهمين حاسمين لأنها المستوى الحكومي الأقرب إلى الناس ويمكنها مواجهة العديد من تحديات النظم الغذائية على مستوى المدينة وخارجها.
وبعد هذا التبادل الأولي، سيتم إجراء المزيد من الاجتماعات الافتراضية، والتي سيتم تأطيرها في ورشة عمل من المقرر عقدها في تشرين الثاني 2024 في عمان. وستشهد ورشة العمل هذه مشاركة مدن في جميع أنحاء أوروبا ومنطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، مما يعزز الجهود التعاونية وتبادل المعرفة.
ويمثل التبادل بين عمان وميلانو أكثر من مجرد تعاون لمرة واحدة بين المدينتين؛ فهو يجسد الالتزام بقيادة التغيير المنهجي في أنظمة الأغذية الزراعية الحضرية. وأضافت هوكس أنه من الأساسي أن يتم دمج عمليات التبادل بين الأقران هذه مع طرائق التعلم الأخرى، مثل نهج التعلم بالممارسة ومن خلال إجراءات ملموسة لتحقيق تغييرات هيكلية فعالة في النظم الغذائية على جميع المستويات.
وأكد ممثل الفاو في الأردن المهندس نبيل عساف على الفرص التي يمكن الإستفادة منها في مثل هذه الشراكات، قائلاً: 'إن التبادل بين أمانة عمان وبلدية ميلانو يحمل وعدًا بالتأكيد على الروابط بين المبادرات القائمة على جميع المستويات، وإلهام صناع السياسات، والمدن الأخرى في الأردن، والجهات المانحة والقطاع الخاص. وفي نهاية المطاف، سيتم إستغلال الموارد لتحقيق تغييرات حقيقية في عمان وخارجها.'
وقال السيد آنبينغ يي، مدير قسم التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي في منظمة الأغذية والزراعة للامم المتحدة 'إن عمل الفاو في مجال التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي ودعمها للبلدان في اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من فقد الأغذية وهدرها يعد أمرًا بالغ الأهمية في هذا المسعى. وبفضل التعاون فيما بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي، تمكنت المدن من تبادل خبراتها والتعلم من بعضها البعض وتعزيز النظم الغذائية على المستوى دون الوطني ومستوى البلديات. '
وأكد نائب رئيس السفارة الإيطالية، السيد إميليو فراليوني، أن 'الأهمية القصوى تكمن في إدارة هدر الطعام، والحد من فقدان الغذاء وتعزيز سلاسل الغذاء، نظرا لتشابك هذه الظواهر والطريقة التي نقرر معالجتها ستسهم في تشكيل وتطور عالمنا. وإننا ندرك في هذا السيناريو الدور المحوري الذي تلعبه البلديات، خاصة في ضوء النمو السكاني في المناطق الحضرية في تحقيق هذه الأهداف. ومن المؤكد أن التعاون بين الأقران وتبادل الخبرات سيكون بمثابة تعزيز إضافي للمعرفة وضمان النمو والتقدم.'
ومن جانبه، صرح عمدة ميلانو، السيد جوزيبي سالا، أن 'هناك مجالًا كبيرًا لتعزيز النظم الغذائية على المستويين الوطني والدولي من خلال البناء على تجربة المدن'. وأضاف: 'يعد هدر الطعام أحد المحركات الرئيسية لتحول النظم الغذائية'.
وتعتمد هذه المبادرة التعاونية على برنامج أولويات منظمة الأغذية والزراعة 'تحقيق نظم غذائية حضرية مستدامة'، وتعترف بإدارة فقد الأغذية وهدرها كنقطة دخول قوية لتحفيز التحول المنهجي في المناطق الحضرية وشبه الحضرية.
أخبار اليوم - اجتمعت أمانة عمان الكبرى وبلدية ميلانو في تعاون رائد يهدف إلى معالجة هدر الأغذية وإدارة النفايات، مما يمثل خطوة كبيرة نحو التنمية الحضرية المستدامة مع ارتفاع معدلات التحضر على مستوى العالم، أصبح التحدي المتمثل في النظم الغذائية الحضرية المستدامة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى.
وإدراكاً للأهمية الملحة لهذه القضية، تقوم منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، بالتعاون مع منظمة ' Let's Food' وميثاق ميلانو للسياسات الغذائية الحضرية، بعقد مبادرة التعلم بين الأقران بين هاتين البلديتين.
ويسعى هذا التعاون إلى تسخير الخبرات والتجارب لعمان وميلانو في معالجة فقد الأغذية وهدرها، كنقطة رئيسية لتعزيز التحول المستدام لأنظمة الأغذية الزراعية الحضرية.
وبداية سيتم عقد اجتماع اليوم والذي يهدف إلى إشراك أصحاب المصلحة، وتحديد الاحتياجات والأولويات، ووضع الخطوط العريضة لخارطة طريق مدتها عام واحد للتعلم الفعال بين الأقران بين البلديتين.
وأشار أمين وزارة الزراعة في الأردن المهندس محمد الحياري، الى أن هذه المبادرة تأتي في التعلم بين الأقران لإنتاج نموذج رائد جديد يحتذى لمدن العالم، مرتكزا على خصوصية التحديات التي تواجه الاردن ومعتمدا على العنصر البشري المسؤول الذي يستطيع الابداع ويحول التحديات الى فرص.
ومندوباً عن امين عمان قال مدير المدينة المهندس احمد الملكاوي، إن هذه الورشة بين عمان وبلدية ميلان في مجال ادارة المخلفات العضوية من الخضار والفواكة من شأنها تعزيز التعاون و تبادل الخبرات واستكشاف الحلول التي تحقق اهداف مشتركة لتطوير ادارة المخلفات العضوية.
واعرب الملكاوي عن امله بان تكون ورشة العمل منصة لتبادل الافكار والخبرات التي تدعم النمو المستدام في مجال ادارة المخلفات العضوية من الخضار والفواكه الذي يعتبر من التحديات التي تتطلب حلولاً مستدامة لتقليل التأثيرات السلبية على البيئة والصحة العامة .
وكما ذكرت كورينا هوكس - مديرة قسم نظم الأغذية الزراعية وسلامتها في منظمة الأغذية والزراعة - تعد الحكومات المحلية مساهمين حاسمين لأنها المستوى الحكومي الأقرب إلى الناس ويمكنها مواجهة العديد من تحديات النظم الغذائية على مستوى المدينة وخارجها.
وبعد هذا التبادل الأولي، سيتم إجراء المزيد من الاجتماعات الافتراضية، والتي سيتم تأطيرها في ورشة عمل من المقرر عقدها في تشرين الثاني 2024 في عمان. وستشهد ورشة العمل هذه مشاركة مدن في جميع أنحاء أوروبا ومنطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، مما يعزز الجهود التعاونية وتبادل المعرفة.
ويمثل التبادل بين عمان وميلانو أكثر من مجرد تعاون لمرة واحدة بين المدينتين؛ فهو يجسد الالتزام بقيادة التغيير المنهجي في أنظمة الأغذية الزراعية الحضرية. وأضافت هوكس أنه من الأساسي أن يتم دمج عمليات التبادل بين الأقران هذه مع طرائق التعلم الأخرى، مثل نهج التعلم بالممارسة ومن خلال إجراءات ملموسة لتحقيق تغييرات هيكلية فعالة في النظم الغذائية على جميع المستويات.
وأكد ممثل الفاو في الأردن المهندس نبيل عساف على الفرص التي يمكن الإستفادة منها في مثل هذه الشراكات، قائلاً: 'إن التبادل بين أمانة عمان وبلدية ميلانو يحمل وعدًا بالتأكيد على الروابط بين المبادرات القائمة على جميع المستويات، وإلهام صناع السياسات، والمدن الأخرى في الأردن، والجهات المانحة والقطاع الخاص. وفي نهاية المطاف، سيتم إستغلال الموارد لتحقيق تغييرات حقيقية في عمان وخارجها.'
وقال السيد آنبينغ يي، مدير قسم التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي في منظمة الأغذية والزراعة للامم المتحدة 'إن عمل الفاو في مجال التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي ودعمها للبلدان في اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من فقد الأغذية وهدرها يعد أمرًا بالغ الأهمية في هذا المسعى. وبفضل التعاون فيما بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي، تمكنت المدن من تبادل خبراتها والتعلم من بعضها البعض وتعزيز النظم الغذائية على المستوى دون الوطني ومستوى البلديات. '
وأكد نائب رئيس السفارة الإيطالية، السيد إميليو فراليوني، أن 'الأهمية القصوى تكمن في إدارة هدر الطعام، والحد من فقدان الغذاء وتعزيز سلاسل الغذاء، نظرا لتشابك هذه الظواهر والطريقة التي نقرر معالجتها ستسهم في تشكيل وتطور عالمنا. وإننا ندرك في هذا السيناريو الدور المحوري الذي تلعبه البلديات، خاصة في ضوء النمو السكاني في المناطق الحضرية في تحقيق هذه الأهداف. ومن المؤكد أن التعاون بين الأقران وتبادل الخبرات سيكون بمثابة تعزيز إضافي للمعرفة وضمان النمو والتقدم.'
ومن جانبه، صرح عمدة ميلانو، السيد جوزيبي سالا، أن 'هناك مجالًا كبيرًا لتعزيز النظم الغذائية على المستويين الوطني والدولي من خلال البناء على تجربة المدن'. وأضاف: 'يعد هدر الطعام أحد المحركات الرئيسية لتحول النظم الغذائية'.
وتعتمد هذه المبادرة التعاونية على برنامج أولويات منظمة الأغذية والزراعة 'تحقيق نظم غذائية حضرية مستدامة'، وتعترف بإدارة فقد الأغذية وهدرها كنقطة دخول قوية لتحفيز التحول المنهجي في المناطق الحضرية وشبه الحضرية.
أخبار اليوم - اجتمعت أمانة عمان الكبرى وبلدية ميلانو في تعاون رائد يهدف إلى معالجة هدر الأغذية وإدارة النفايات، مما يمثل خطوة كبيرة نحو التنمية الحضرية المستدامة مع ارتفاع معدلات التحضر على مستوى العالم، أصبح التحدي المتمثل في النظم الغذائية الحضرية المستدامة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى.
وإدراكاً للأهمية الملحة لهذه القضية، تقوم منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، بالتعاون مع منظمة ' Let's Food' وميثاق ميلانو للسياسات الغذائية الحضرية، بعقد مبادرة التعلم بين الأقران بين هاتين البلديتين.
ويسعى هذا التعاون إلى تسخير الخبرات والتجارب لعمان وميلانو في معالجة فقد الأغذية وهدرها، كنقطة رئيسية لتعزيز التحول المستدام لأنظمة الأغذية الزراعية الحضرية.
وبداية سيتم عقد اجتماع اليوم والذي يهدف إلى إشراك أصحاب المصلحة، وتحديد الاحتياجات والأولويات، ووضع الخطوط العريضة لخارطة طريق مدتها عام واحد للتعلم الفعال بين الأقران بين البلديتين.
وأشار أمين وزارة الزراعة في الأردن المهندس محمد الحياري، الى أن هذه المبادرة تأتي في التعلم بين الأقران لإنتاج نموذج رائد جديد يحتذى لمدن العالم، مرتكزا على خصوصية التحديات التي تواجه الاردن ومعتمدا على العنصر البشري المسؤول الذي يستطيع الابداع ويحول التحديات الى فرص.
ومندوباً عن امين عمان قال مدير المدينة المهندس احمد الملكاوي، إن هذه الورشة بين عمان وبلدية ميلان في مجال ادارة المخلفات العضوية من الخضار والفواكة من شأنها تعزيز التعاون و تبادل الخبرات واستكشاف الحلول التي تحقق اهداف مشتركة لتطوير ادارة المخلفات العضوية.
واعرب الملكاوي عن امله بان تكون ورشة العمل منصة لتبادل الافكار والخبرات التي تدعم النمو المستدام في مجال ادارة المخلفات العضوية من الخضار والفواكه الذي يعتبر من التحديات التي تتطلب حلولاً مستدامة لتقليل التأثيرات السلبية على البيئة والصحة العامة .
وكما ذكرت كورينا هوكس - مديرة قسم نظم الأغذية الزراعية وسلامتها في منظمة الأغذية والزراعة - تعد الحكومات المحلية مساهمين حاسمين لأنها المستوى الحكومي الأقرب إلى الناس ويمكنها مواجهة العديد من تحديات النظم الغذائية على مستوى المدينة وخارجها.
وبعد هذا التبادل الأولي، سيتم إجراء المزيد من الاجتماعات الافتراضية، والتي سيتم تأطيرها في ورشة عمل من المقرر عقدها في تشرين الثاني 2024 في عمان. وستشهد ورشة العمل هذه مشاركة مدن في جميع أنحاء أوروبا ومنطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، مما يعزز الجهود التعاونية وتبادل المعرفة.
ويمثل التبادل بين عمان وميلانو أكثر من مجرد تعاون لمرة واحدة بين المدينتين؛ فهو يجسد الالتزام بقيادة التغيير المنهجي في أنظمة الأغذية الزراعية الحضرية. وأضافت هوكس أنه من الأساسي أن يتم دمج عمليات التبادل بين الأقران هذه مع طرائق التعلم الأخرى، مثل نهج التعلم بالممارسة ومن خلال إجراءات ملموسة لتحقيق تغييرات هيكلية فعالة في النظم الغذائية على جميع المستويات.
وأكد ممثل الفاو في الأردن المهندس نبيل عساف على الفرص التي يمكن الإستفادة منها في مثل هذه الشراكات، قائلاً: 'إن التبادل بين أمانة عمان وبلدية ميلانو يحمل وعدًا بالتأكيد على الروابط بين المبادرات القائمة على جميع المستويات، وإلهام صناع السياسات، والمدن الأخرى في الأردن، والجهات المانحة والقطاع الخاص. وفي نهاية المطاف، سيتم إستغلال الموارد لتحقيق تغييرات حقيقية في عمان وخارجها.'
وقال السيد آنبينغ يي، مدير قسم التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي في منظمة الأغذية والزراعة للامم المتحدة 'إن عمل الفاو في مجال التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي ودعمها للبلدان في اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من فقد الأغذية وهدرها يعد أمرًا بالغ الأهمية في هذا المسعى. وبفضل التعاون فيما بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي، تمكنت المدن من تبادل خبراتها والتعلم من بعضها البعض وتعزيز النظم الغذائية على المستوى دون الوطني ومستوى البلديات. '
وأكد نائب رئيس السفارة الإيطالية، السيد إميليو فراليوني، أن 'الأهمية القصوى تكمن في إدارة هدر الطعام، والحد من فقدان الغذاء وتعزيز سلاسل الغذاء، نظرا لتشابك هذه الظواهر والطريقة التي نقرر معالجتها ستسهم في تشكيل وتطور عالمنا. وإننا ندرك في هذا السيناريو الدور المحوري الذي تلعبه البلديات، خاصة في ضوء النمو السكاني في المناطق الحضرية في تحقيق هذه الأهداف. ومن المؤكد أن التعاون بين الأقران وتبادل الخبرات سيكون بمثابة تعزيز إضافي للمعرفة وضمان النمو والتقدم.'
ومن جانبه، صرح عمدة ميلانو، السيد جوزيبي سالا، أن 'هناك مجالًا كبيرًا لتعزيز النظم الغذائية على المستويين الوطني والدولي من خلال البناء على تجربة المدن'. وأضاف: 'يعد هدر الطعام أحد المحركات الرئيسية لتحول النظم الغذائية'.
وتعتمد هذه المبادرة التعاونية على برنامج أولويات منظمة الأغذية والزراعة 'تحقيق نظم غذائية حضرية مستدامة'، وتعترف بإدارة فقد الأغذية وهدرها كنقطة دخول قوية لتحفيز التحول المنهجي في المناطق الحضرية وشبه الحضرية.
التعليقات