أخبار اليوم - كشفت فحوصات طبية أجرتها حملة «رؤيتي أمل» بأن الحول والمياه البيضاء وأظفر اللحم هي من أكثر المشاكل الصحية شيوعا بين المرضى في منطقة غور الصافي.
وبينت الممثلة الدولية لمنظمة ماب كندا، الدكتورة فرح البراهمة، في تصريح لـ«الرأي»، أنه أُجْرِيَت فحوصات بصرية متخصصة لأكثر من 500 طفل وأسرهم على أيدي خبراء وأطباء اختصاص بصر، يوم الجمعة الماضي، في غور الصافي، ضمن الحملة التي نظمتها المنظمة.
وأشارت إلى أنه بعد الفحوصات البصرية التي أُجْرِيَت لما يقارب 700 شخص في المنطقة، تم تحديد 200 حالة بحاجة إلى تدخل طبي متخصص، من أدوات مساندة وأدوية علاجية وعمليات تصحيح بصر.
وأوضحت أن الفئات العمرية التي فُحِصَت تتراوح ما بين 3–80 عاما، حيث تبين أن عددا كبيرا منهم يعاني مشكلات صحية في البصر، راجعة أسباب ذلك إلى قلة الوعي في الصحة والثقافة الصحية وبالذات المتعلقة في البصر، إلى جانب الوضع الاقتصادي الذي تعانيه منطقة غور الصافي، حيث تعد من مناطق جيوب الفقر.
ووفق البراهمة، فإن ردود أفعال الأهالي كانت إيجابية للغاية، ولاقت الحملة إقبالا كبيرا، بالإضافة لشمولها العديد من الفعاليات المخصصة للأطفال.
وأضافت أن حملة «رؤيتي أمل» التي امتدت من شمال الأردن في جرش (مخيم غزة) إلى جنوبه في غور الصافي مستمرة، لافتة إلى أنه تم علاج أكثر من 6 آلاف حالة حتى الآن.
ونوهت بأن المنظمة تسعى دائماً لتنظيم حملات مستدامة، كما تطمح لمستقبل خال من الأمراض، مع مجتمع واع بأهمية صحة الجسد، خصوصا فيما يتعلق بصحة العيون.
وأكدت أهمية الشراكة المستدامة مع القطاعين العام والخاص، في تنفيذ حملات تعزز الأمل في المجتمع الأردني، وبما يخدم صحتهم وعلاجهم من كافة الأمراض.
الرأي
أخبار اليوم - كشفت فحوصات طبية أجرتها حملة «رؤيتي أمل» بأن الحول والمياه البيضاء وأظفر اللحم هي من أكثر المشاكل الصحية شيوعا بين المرضى في منطقة غور الصافي.
وبينت الممثلة الدولية لمنظمة ماب كندا، الدكتورة فرح البراهمة، في تصريح لـ«الرأي»، أنه أُجْرِيَت فحوصات بصرية متخصصة لأكثر من 500 طفل وأسرهم على أيدي خبراء وأطباء اختصاص بصر، يوم الجمعة الماضي، في غور الصافي، ضمن الحملة التي نظمتها المنظمة.
وأشارت إلى أنه بعد الفحوصات البصرية التي أُجْرِيَت لما يقارب 700 شخص في المنطقة، تم تحديد 200 حالة بحاجة إلى تدخل طبي متخصص، من أدوات مساندة وأدوية علاجية وعمليات تصحيح بصر.
وأوضحت أن الفئات العمرية التي فُحِصَت تتراوح ما بين 3–80 عاما، حيث تبين أن عددا كبيرا منهم يعاني مشكلات صحية في البصر، راجعة أسباب ذلك إلى قلة الوعي في الصحة والثقافة الصحية وبالذات المتعلقة في البصر، إلى جانب الوضع الاقتصادي الذي تعانيه منطقة غور الصافي، حيث تعد من مناطق جيوب الفقر.
ووفق البراهمة، فإن ردود أفعال الأهالي كانت إيجابية للغاية، ولاقت الحملة إقبالا كبيرا، بالإضافة لشمولها العديد من الفعاليات المخصصة للأطفال.
وأضافت أن حملة «رؤيتي أمل» التي امتدت من شمال الأردن في جرش (مخيم غزة) إلى جنوبه في غور الصافي مستمرة، لافتة إلى أنه تم علاج أكثر من 6 آلاف حالة حتى الآن.
ونوهت بأن المنظمة تسعى دائماً لتنظيم حملات مستدامة، كما تطمح لمستقبل خال من الأمراض، مع مجتمع واع بأهمية صحة الجسد، خصوصا فيما يتعلق بصحة العيون.
وأكدت أهمية الشراكة المستدامة مع القطاعين العام والخاص، في تنفيذ حملات تعزز الأمل في المجتمع الأردني، وبما يخدم صحتهم وعلاجهم من كافة الأمراض.
الرأي
أخبار اليوم - كشفت فحوصات طبية أجرتها حملة «رؤيتي أمل» بأن الحول والمياه البيضاء وأظفر اللحم هي من أكثر المشاكل الصحية شيوعا بين المرضى في منطقة غور الصافي.
وبينت الممثلة الدولية لمنظمة ماب كندا، الدكتورة فرح البراهمة، في تصريح لـ«الرأي»، أنه أُجْرِيَت فحوصات بصرية متخصصة لأكثر من 500 طفل وأسرهم على أيدي خبراء وأطباء اختصاص بصر، يوم الجمعة الماضي، في غور الصافي، ضمن الحملة التي نظمتها المنظمة.
وأشارت إلى أنه بعد الفحوصات البصرية التي أُجْرِيَت لما يقارب 700 شخص في المنطقة، تم تحديد 200 حالة بحاجة إلى تدخل طبي متخصص، من أدوات مساندة وأدوية علاجية وعمليات تصحيح بصر.
وأوضحت أن الفئات العمرية التي فُحِصَت تتراوح ما بين 3–80 عاما، حيث تبين أن عددا كبيرا منهم يعاني مشكلات صحية في البصر، راجعة أسباب ذلك إلى قلة الوعي في الصحة والثقافة الصحية وبالذات المتعلقة في البصر، إلى جانب الوضع الاقتصادي الذي تعانيه منطقة غور الصافي، حيث تعد من مناطق جيوب الفقر.
ووفق البراهمة، فإن ردود أفعال الأهالي كانت إيجابية للغاية، ولاقت الحملة إقبالا كبيرا، بالإضافة لشمولها العديد من الفعاليات المخصصة للأطفال.
وأضافت أن حملة «رؤيتي أمل» التي امتدت من شمال الأردن في جرش (مخيم غزة) إلى جنوبه في غور الصافي مستمرة، لافتة إلى أنه تم علاج أكثر من 6 آلاف حالة حتى الآن.
ونوهت بأن المنظمة تسعى دائماً لتنظيم حملات مستدامة، كما تطمح لمستقبل خال من الأمراض، مع مجتمع واع بأهمية صحة الجسد، خصوصا فيما يتعلق بصحة العيون.
وأكدت أهمية الشراكة المستدامة مع القطاعين العام والخاص، في تنفيذ حملات تعزز الأمل في المجتمع الأردني، وبما يخدم صحتهم وعلاجهم من كافة الأمراض.
الرأي
التعليقات