أخبار اليوم - شارك المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية بدراسة عالمية شملت 204 دول ونُشرت أخيرا في المجلة الطبية المرموقة (The Lancet).
وشارك بإعداد هذه الدراسة التي جاءت بعنوان 'سيناريوهات عبء المرض في 204 دولة ومنطقة: تحليل تنبؤي لدراسة العبء العالمي للأمراض'، مجموعة كبيرة من الباحثين من مختلف دول العالم تحت مظلة مجموعة العبء العالمي للأمراض، التابعة لمعهد المقاييس الصحية والتقييم في جامعة واشنطن، وفق بيان صادر عن المركز اليوم الأثنين.
ويشير السيناريو المرجعي في هذه الدراسة إلى أن عبء المرض العالمي الموحد حسب العمر أو متوسط العمر المتوقع سيستمر في التحسّن بشكل مطّرد حتى عام 2050، ولكن بمعدلات أبطأ مما كانت عليه في العقود التي سبقت جائحة كورونا، مع استمرار تحوّل غالبية العبء من الأمراض المعدية، وأمراض الأمهات، والأطفال حديثي الولادة، والأمراض التغذوية إلى الأمراض غير السارية.
وتتيح نتائج الدراسة لواضعي السياسات المحلية فرصة استخدام السيناريوهات المرجعية والبديلة الخاصة بالمنطقة، التي تتنبأ بالتحسينات المحتملة في النتائج الصحية إذا تم القضاء على التعرّض للمجموعات الرئيسية من عوامل الخطر بحلول عام 2050 للتخطيط للمستقبل، وتحديد أولويات السياسات الصحية التي تستهدف مجالات الصحة ويمكن أن تستوعب مجالا كبيرا للتحسين.
يُذكر أن الدراسة تمثل إحدى الخطوات العديدة المقبلة التي سيجريها المركز لإعلام السياسات، وتعزيز البحث العلمي في مجال الصحة العامة في الأردن.
أخبار اليوم - شارك المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية بدراسة عالمية شملت 204 دول ونُشرت أخيرا في المجلة الطبية المرموقة (The Lancet).
وشارك بإعداد هذه الدراسة التي جاءت بعنوان 'سيناريوهات عبء المرض في 204 دولة ومنطقة: تحليل تنبؤي لدراسة العبء العالمي للأمراض'، مجموعة كبيرة من الباحثين من مختلف دول العالم تحت مظلة مجموعة العبء العالمي للأمراض، التابعة لمعهد المقاييس الصحية والتقييم في جامعة واشنطن، وفق بيان صادر عن المركز اليوم الأثنين.
ويشير السيناريو المرجعي في هذه الدراسة إلى أن عبء المرض العالمي الموحد حسب العمر أو متوسط العمر المتوقع سيستمر في التحسّن بشكل مطّرد حتى عام 2050، ولكن بمعدلات أبطأ مما كانت عليه في العقود التي سبقت جائحة كورونا، مع استمرار تحوّل غالبية العبء من الأمراض المعدية، وأمراض الأمهات، والأطفال حديثي الولادة، والأمراض التغذوية إلى الأمراض غير السارية.
وتتيح نتائج الدراسة لواضعي السياسات المحلية فرصة استخدام السيناريوهات المرجعية والبديلة الخاصة بالمنطقة، التي تتنبأ بالتحسينات المحتملة في النتائج الصحية إذا تم القضاء على التعرّض للمجموعات الرئيسية من عوامل الخطر بحلول عام 2050 للتخطيط للمستقبل، وتحديد أولويات السياسات الصحية التي تستهدف مجالات الصحة ويمكن أن تستوعب مجالا كبيرا للتحسين.
يُذكر أن الدراسة تمثل إحدى الخطوات العديدة المقبلة التي سيجريها المركز لإعلام السياسات، وتعزيز البحث العلمي في مجال الصحة العامة في الأردن.
أخبار اليوم - شارك المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية بدراسة عالمية شملت 204 دول ونُشرت أخيرا في المجلة الطبية المرموقة (The Lancet).
وشارك بإعداد هذه الدراسة التي جاءت بعنوان 'سيناريوهات عبء المرض في 204 دولة ومنطقة: تحليل تنبؤي لدراسة العبء العالمي للأمراض'، مجموعة كبيرة من الباحثين من مختلف دول العالم تحت مظلة مجموعة العبء العالمي للأمراض، التابعة لمعهد المقاييس الصحية والتقييم في جامعة واشنطن، وفق بيان صادر عن المركز اليوم الأثنين.
ويشير السيناريو المرجعي في هذه الدراسة إلى أن عبء المرض العالمي الموحد حسب العمر أو متوسط العمر المتوقع سيستمر في التحسّن بشكل مطّرد حتى عام 2050، ولكن بمعدلات أبطأ مما كانت عليه في العقود التي سبقت جائحة كورونا، مع استمرار تحوّل غالبية العبء من الأمراض المعدية، وأمراض الأمهات، والأطفال حديثي الولادة، والأمراض التغذوية إلى الأمراض غير السارية.
وتتيح نتائج الدراسة لواضعي السياسات المحلية فرصة استخدام السيناريوهات المرجعية والبديلة الخاصة بالمنطقة، التي تتنبأ بالتحسينات المحتملة في النتائج الصحية إذا تم القضاء على التعرّض للمجموعات الرئيسية من عوامل الخطر بحلول عام 2050 للتخطيط للمستقبل، وتحديد أولويات السياسات الصحية التي تستهدف مجالات الصحة ويمكن أن تستوعب مجالا كبيرا للتحسين.
يُذكر أن الدراسة تمثل إحدى الخطوات العديدة المقبلة التي سيجريها المركز لإعلام السياسات، وتعزيز البحث العلمي في مجال الصحة العامة في الأردن.
التعليقات