أخبار اليوم - كتب معالي الدكتورصبري ربيحات على حسابه في منصة فيسبوك ما يلي:
في جولتي الصباحية اليوم التي شملت شارع الملك طلال وتمرين التأمل الذي امارسه وانا اطالع مئات السلع والمواد والأدوات التي يعرضها اصحاب متاجر وورش هذا السوق العتيق وجدتني اتقدم بعفوية نحو أكياس التتن العربي المعروضة عند بوابة احد المحلات العتيقة لاتناول قبضة تمكني من تمييز جودة محتواها بعدما ابدل تمربره على انفي ولكي اشتم رائحة الزمن الذي مضى وابقى مواقه الطيب في نفوسنا وذكراه العطرة في الفضاء الذي نعيش في جنباته اليوم ....لقد كنا نستدل على الجلوس من اثار اللفائف ورائحة الغلايين.
في دقائق قليلة تحاور مع صاحب المحل حول انواع وأسماء ومنابت التبغ الذي تحويه الأكياس المثنية فوهاتها لتكشف عن ما في داخلها وقال لي الكثير فشكرته وهممت بالمغادرة قبل ان تتدخل سيدة لطيفة بالقول هذا هو المكان الذي لا يمكن ان تنساه فانظر الى قبالة الدخلة التي أمامك ان رغبت في العودة ...ادهشتني مداخلة السيدة وتذكرت الأيام الجميلة التي كان الناس يتفاعلون بعفوية ولا يترددوا في التعبير عن محبة جيرانهم وهم يتمنون لهم الخير ....كل الخير
أخبار اليوم - كتب معالي الدكتورصبري ربيحات على حسابه في منصة فيسبوك ما يلي:
في جولتي الصباحية اليوم التي شملت شارع الملك طلال وتمرين التأمل الذي امارسه وانا اطالع مئات السلع والمواد والأدوات التي يعرضها اصحاب متاجر وورش هذا السوق العتيق وجدتني اتقدم بعفوية نحو أكياس التتن العربي المعروضة عند بوابة احد المحلات العتيقة لاتناول قبضة تمكني من تمييز جودة محتواها بعدما ابدل تمربره على انفي ولكي اشتم رائحة الزمن الذي مضى وابقى مواقه الطيب في نفوسنا وذكراه العطرة في الفضاء الذي نعيش في جنباته اليوم ....لقد كنا نستدل على الجلوس من اثار اللفائف ورائحة الغلايين.
في دقائق قليلة تحاور مع صاحب المحل حول انواع وأسماء ومنابت التبغ الذي تحويه الأكياس المثنية فوهاتها لتكشف عن ما في داخلها وقال لي الكثير فشكرته وهممت بالمغادرة قبل ان تتدخل سيدة لطيفة بالقول هذا هو المكان الذي لا يمكن ان تنساه فانظر الى قبالة الدخلة التي أمامك ان رغبت في العودة ...ادهشتني مداخلة السيدة وتذكرت الأيام الجميلة التي كان الناس يتفاعلون بعفوية ولا يترددوا في التعبير عن محبة جيرانهم وهم يتمنون لهم الخير ....كل الخير
أخبار اليوم - كتب معالي الدكتورصبري ربيحات على حسابه في منصة فيسبوك ما يلي:
في جولتي الصباحية اليوم التي شملت شارع الملك طلال وتمرين التأمل الذي امارسه وانا اطالع مئات السلع والمواد والأدوات التي يعرضها اصحاب متاجر وورش هذا السوق العتيق وجدتني اتقدم بعفوية نحو أكياس التتن العربي المعروضة عند بوابة احد المحلات العتيقة لاتناول قبضة تمكني من تمييز جودة محتواها بعدما ابدل تمربره على انفي ولكي اشتم رائحة الزمن الذي مضى وابقى مواقه الطيب في نفوسنا وذكراه العطرة في الفضاء الذي نعيش في جنباته اليوم ....لقد كنا نستدل على الجلوس من اثار اللفائف ورائحة الغلايين.
في دقائق قليلة تحاور مع صاحب المحل حول انواع وأسماء ومنابت التبغ الذي تحويه الأكياس المثنية فوهاتها لتكشف عن ما في داخلها وقال لي الكثير فشكرته وهممت بالمغادرة قبل ان تتدخل سيدة لطيفة بالقول هذا هو المكان الذي لا يمكن ان تنساه فانظر الى قبالة الدخلة التي أمامك ان رغبت في العودة ...ادهشتني مداخلة السيدة وتذكرت الأيام الجميلة التي كان الناس يتفاعلون بعفوية ولا يترددوا في التعبير عن محبة جيرانهم وهم يتمنون لهم الخير ....كل الخير
التعليقات