كم أنتظر بلهفة وشوق يوم 3/21 من كل عام عندما تدخل معلمتي إلى الصف لتحدثنا عن تحضيرات الاحتفال بيوم الكرامة ، لنرجوها بألسنتنا البريئة وعيوننا الملتمعة أن تحكي لنا قصة معركة الكرامة .. وتبدأ قلوبنا بالخفقان وهي تحدثنا عن الاعتداء الإسرائيلي على الأراضي الأردنية فجر يوم ٢١/٣/١٩٦٨ بهدف احتلال أجزاء من الغور الأردني ونهر الأردن ، والقضاء على المقاومة الفلسطينية التي كانت متواجدة في بلدة الكرامة .. فتقفز قلوبنا من صدورنا ونحن نستمع إلى أحداث المعركة التي استمرت ١٥ ساعة اشتبك فيها جيشنا الأردني الباسل والمقاومة الفلسطينية مع جيش العدو الذي كان مزوّدا بجميع أنواع الأسلحة الحربية مع ١٥٠٠ جندي مسلّح قاومهم جنودنا ببسالة ، ليسقط منهم ٨٦ شهيدا دفاعا عن وطنهم وكرامتهم ولينسحب جيش العدو الإسرائيلي من أرضنا وهو الذي كان يسمي نفسه )الجيش الذي لا يقهر (فقهره أبطالنا وقتلوا منهم ٢٥٠ جنديا ودمّروا ٨٨ آلية حربية .. وحينها أنظر إلى وجوه زملائي التي يعلوها الفخر بجيشنا العربي الباسل مع حزن يظهر في عيونهم لفقد شهدائنا الأبرار ، لكن قلبي يفرح ويطمئن عندما تتلو معلمتي الغالية قوله تعالى
(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )
كم أنتظر بلهفة وشوق يوم 3/21 من كل عام عندما تدخل معلمتي إلى الصف لتحدثنا عن تحضيرات الاحتفال بيوم الكرامة ، لنرجوها بألسنتنا البريئة وعيوننا الملتمعة أن تحكي لنا قصة معركة الكرامة .. وتبدأ قلوبنا بالخفقان وهي تحدثنا عن الاعتداء الإسرائيلي على الأراضي الأردنية فجر يوم ٢١/٣/١٩٦٨ بهدف احتلال أجزاء من الغور الأردني ونهر الأردن ، والقضاء على المقاومة الفلسطينية التي كانت متواجدة في بلدة الكرامة .. فتقفز قلوبنا من صدورنا ونحن نستمع إلى أحداث المعركة التي استمرت ١٥ ساعة اشتبك فيها جيشنا الأردني الباسل والمقاومة الفلسطينية مع جيش العدو الذي كان مزوّدا بجميع أنواع الأسلحة الحربية مع ١٥٠٠ جندي مسلّح قاومهم جنودنا ببسالة ، ليسقط منهم ٨٦ شهيدا دفاعا عن وطنهم وكرامتهم ولينسحب جيش العدو الإسرائيلي من أرضنا وهو الذي كان يسمي نفسه )الجيش الذي لا يقهر (فقهره أبطالنا وقتلوا منهم ٢٥٠ جنديا ودمّروا ٨٨ آلية حربية .. وحينها أنظر إلى وجوه زملائي التي يعلوها الفخر بجيشنا العربي الباسل مع حزن يظهر في عيونهم لفقد شهدائنا الأبرار ، لكن قلبي يفرح ويطمئن عندما تتلو معلمتي الغالية قوله تعالى
(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )
كم أنتظر بلهفة وشوق يوم 3/21 من كل عام عندما تدخل معلمتي إلى الصف لتحدثنا عن تحضيرات الاحتفال بيوم الكرامة ، لنرجوها بألسنتنا البريئة وعيوننا الملتمعة أن تحكي لنا قصة معركة الكرامة .. وتبدأ قلوبنا بالخفقان وهي تحدثنا عن الاعتداء الإسرائيلي على الأراضي الأردنية فجر يوم ٢١/٣/١٩٦٨ بهدف احتلال أجزاء من الغور الأردني ونهر الأردن ، والقضاء على المقاومة الفلسطينية التي كانت متواجدة في بلدة الكرامة .. فتقفز قلوبنا من صدورنا ونحن نستمع إلى أحداث المعركة التي استمرت ١٥ ساعة اشتبك فيها جيشنا الأردني الباسل والمقاومة الفلسطينية مع جيش العدو الذي كان مزوّدا بجميع أنواع الأسلحة الحربية مع ١٥٠٠ جندي مسلّح قاومهم جنودنا ببسالة ، ليسقط منهم ٨٦ شهيدا دفاعا عن وطنهم وكرامتهم ولينسحب جيش العدو الإسرائيلي من أرضنا وهو الذي كان يسمي نفسه )الجيش الذي لا يقهر (فقهره أبطالنا وقتلوا منهم ٢٥٠ جنديا ودمّروا ٨٨ آلية حربية .. وحينها أنظر إلى وجوه زملائي التي يعلوها الفخر بجيشنا العربي الباسل مع حزن يظهر في عيونهم لفقد شهدائنا الأبرار ، لكن قلبي يفرح ويطمئن عندما تتلو معلمتي الغالية قوله تعالى
(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )
التعليقات