أخبار اليوم - أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، أن الوزارة تقدم مبالغ مالية بقيمة 262 مليون دينار للأسر المنتفعة من صندوق المعونة الوطنية (ذات الدخل المحدود).
وقالت خلال مداخلة اذاعية ، إن هذا المبلغ الكبير يشير إلى مدى على الاهتمام الكبير في ملف الحماية الاجتماعية.
وبين أن هناك برامج وطلبات كثيرة لدى صندوق المعونة الوطنية، ولايوجد أي طلب لدينا يتطلب عليه اسم الدعم والمساعدة ولا يتم إيصال المساعدة له .
في المقابل أكدت بني مصطفى، أن التسول أصبح في الفترة الأخيرة مهنة واستغلال لمشاعر الناس، حيث بات استخدام الأطفال وكبار السن وأصحاب ذوي الاعاقة لكسب تعاطف الناس بطرق غير مُحقة.
وقالت إن أخر دراسة عالمية حول التسول أشارت إلى أن إعطاء أي مبلغ مالي لأي طفل من المستولين يُقلل من فرص التحاقه بالمدرسة 3 مرات، لذلك فإن مساعدة هؤلاء الأطفال تكمن في عدم تقديم المبالغ المالية لهم.
وبين أن هناك أشخاص متسولين يكررون أنفسهم، وفي بعض الأحيان يتم ضبط المتسول صباحا ثم في المساء، وعليه فقط عملت الوزارة على زيادة أعداد اللجان وغلطنا العقوبات قانونياً على المتسولين والمسخرين لهم، كما تم زيادة العقوبات في حال تم تكرارها.
وفيما يتعلق بقانون التنمية الاجتماعية الجديد، أكدت بني مصطفى أنه يستجيب لأهم الثغرات.
وقالت إن الفرق بين القانون القديم والجديد، يتلخص في مهنة العمل الاجتماعي، كما أوجد في المسؤولية الاجتماعية حالة من الحاجة لتنظيم القطاع ووضعه على المسارات المطلوبة، كما عالج مسالة الرعاية اللاحقة للأيتام و فاقدي السند الأسري.
أخبار اليوم - أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، أن الوزارة تقدم مبالغ مالية بقيمة 262 مليون دينار للأسر المنتفعة من صندوق المعونة الوطنية (ذات الدخل المحدود).
وقالت خلال مداخلة اذاعية ، إن هذا المبلغ الكبير يشير إلى مدى على الاهتمام الكبير في ملف الحماية الاجتماعية.
وبين أن هناك برامج وطلبات كثيرة لدى صندوق المعونة الوطنية، ولايوجد أي طلب لدينا يتطلب عليه اسم الدعم والمساعدة ولا يتم إيصال المساعدة له .
في المقابل أكدت بني مصطفى، أن التسول أصبح في الفترة الأخيرة مهنة واستغلال لمشاعر الناس، حيث بات استخدام الأطفال وكبار السن وأصحاب ذوي الاعاقة لكسب تعاطف الناس بطرق غير مُحقة.
وقالت إن أخر دراسة عالمية حول التسول أشارت إلى أن إعطاء أي مبلغ مالي لأي طفل من المستولين يُقلل من فرص التحاقه بالمدرسة 3 مرات، لذلك فإن مساعدة هؤلاء الأطفال تكمن في عدم تقديم المبالغ المالية لهم.
وبين أن هناك أشخاص متسولين يكررون أنفسهم، وفي بعض الأحيان يتم ضبط المتسول صباحا ثم في المساء، وعليه فقط عملت الوزارة على زيادة أعداد اللجان وغلطنا العقوبات قانونياً على المتسولين والمسخرين لهم، كما تم زيادة العقوبات في حال تم تكرارها.
وفيما يتعلق بقانون التنمية الاجتماعية الجديد، أكدت بني مصطفى أنه يستجيب لأهم الثغرات.
وقالت إن الفرق بين القانون القديم والجديد، يتلخص في مهنة العمل الاجتماعي، كما أوجد في المسؤولية الاجتماعية حالة من الحاجة لتنظيم القطاع ووضعه على المسارات المطلوبة، كما عالج مسالة الرعاية اللاحقة للأيتام و فاقدي السند الأسري.
أخبار اليوم - أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، أن الوزارة تقدم مبالغ مالية بقيمة 262 مليون دينار للأسر المنتفعة من صندوق المعونة الوطنية (ذات الدخل المحدود).
وقالت خلال مداخلة اذاعية ، إن هذا المبلغ الكبير يشير إلى مدى على الاهتمام الكبير في ملف الحماية الاجتماعية.
وبين أن هناك برامج وطلبات كثيرة لدى صندوق المعونة الوطنية، ولايوجد أي طلب لدينا يتطلب عليه اسم الدعم والمساعدة ولا يتم إيصال المساعدة له .
في المقابل أكدت بني مصطفى، أن التسول أصبح في الفترة الأخيرة مهنة واستغلال لمشاعر الناس، حيث بات استخدام الأطفال وكبار السن وأصحاب ذوي الاعاقة لكسب تعاطف الناس بطرق غير مُحقة.
وقالت إن أخر دراسة عالمية حول التسول أشارت إلى أن إعطاء أي مبلغ مالي لأي طفل من المستولين يُقلل من فرص التحاقه بالمدرسة 3 مرات، لذلك فإن مساعدة هؤلاء الأطفال تكمن في عدم تقديم المبالغ المالية لهم.
وبين أن هناك أشخاص متسولين يكررون أنفسهم، وفي بعض الأحيان يتم ضبط المتسول صباحا ثم في المساء، وعليه فقط عملت الوزارة على زيادة أعداد اللجان وغلطنا العقوبات قانونياً على المتسولين والمسخرين لهم، كما تم زيادة العقوبات في حال تم تكرارها.
وفيما يتعلق بقانون التنمية الاجتماعية الجديد، أكدت بني مصطفى أنه يستجيب لأهم الثغرات.
وقالت إن الفرق بين القانون القديم والجديد، يتلخص في مهنة العمل الاجتماعي، كما أوجد في المسؤولية الاجتماعية حالة من الحاجة لتنظيم القطاع ووضعه على المسارات المطلوبة، كما عالج مسالة الرعاية اللاحقة للأيتام و فاقدي السند الأسري.
التعليقات