صباح الحادي والعشرين من آذار لعام 1968،أشرقت شمس الكرامة أشرقت شمس العّز والفخر والنصر . دخل العدو حدود نهر الأردن بأسلحته ودباباته ،كان البواسل مستعدون وكلمة التوحيد والتكبير ترطب ألسنتهم. إندلعت الحرب بقوة وعزم البواسل من أفراد الجيش الأردني .......إستمرت لساعات ،وكانت ساعات يشهد لها التاريخ ،ساعات سطرها البواسل لتبقى ذكرى العروبة،ذكرى الكرامة. تحقق النصر بالعزيمة والإصرار، وإنهزم العدو الخاسئ مخلّفًا أسلحته وجروحة النازفة تاركا راية الأردن خفاقة. ونبع فجر جديد للأمة العربية وسطّر الجيش الأردني مثالاً للكرامة لتبقى شاهدًا عبر التاريخ.
صباح الحادي والعشرين من آذار لعام 1968،أشرقت شمس الكرامة أشرقت شمس العّز والفخر والنصر . دخل العدو حدود نهر الأردن بأسلحته ودباباته ،كان البواسل مستعدون وكلمة التوحيد والتكبير ترطب ألسنتهم. إندلعت الحرب بقوة وعزم البواسل من أفراد الجيش الأردني .......إستمرت لساعات ،وكانت ساعات يشهد لها التاريخ ،ساعات سطرها البواسل لتبقى ذكرى العروبة،ذكرى الكرامة. تحقق النصر بالعزيمة والإصرار، وإنهزم العدو الخاسئ مخلّفًا أسلحته وجروحة النازفة تاركا راية الأردن خفاقة. ونبع فجر جديد للأمة العربية وسطّر الجيش الأردني مثالاً للكرامة لتبقى شاهدًا عبر التاريخ.
صباح الحادي والعشرين من آذار لعام 1968،أشرقت شمس الكرامة أشرقت شمس العّز والفخر والنصر . دخل العدو حدود نهر الأردن بأسلحته ودباباته ،كان البواسل مستعدون وكلمة التوحيد والتكبير ترطب ألسنتهم. إندلعت الحرب بقوة وعزم البواسل من أفراد الجيش الأردني .......إستمرت لساعات ،وكانت ساعات يشهد لها التاريخ ،ساعات سطرها البواسل لتبقى ذكرى العروبة،ذكرى الكرامة. تحقق النصر بالعزيمة والإصرار، وإنهزم العدو الخاسئ مخلّفًا أسلحته وجروحة النازفة تاركا راية الأردن خفاقة. ونبع فجر جديد للأمة العربية وسطّر الجيش الأردني مثالاً للكرامة لتبقى شاهدًا عبر التاريخ.
التعليقات
مقال تامر احمد الغزو
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات