أخبار اليوم - قالت منظمة 'آكشن إيد' الدولية، إن أكثر من 75 بالمئة، من سكان قطاع غزة البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة نزحوا من منازلهم منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي.
وأوضحت المنظمة في بيان على موقعها الرسمي اليوم الخميس، بمناسبة ذكرى النكبة، أن معظم المواطنين اضطروا إلى النزوح عدة مرات وسط ظروف خطيرة للغاية مع عدم وجود أمل في العثور على أي مكان آمن للعيش فيه.
وأشارت إلى أن المواطنين في قطاع غزة يواجهون موجة جديدة من النزوح بعد أن أصدر الاحتلال أوامر إخلاء لأجزاء من رفح، التي يسكنها أكثر من مليون شخص، إذ نزح أكثر من 450 ألف مواطن من المدينة، وفقا للأونروا، ومع ذلك لا يوجد مكان آمن يذهبون إليه، كما لا تتوفر المساحة أو الموارد أو البنية التحتية لاستيعابهم.
ولفتت المنظمة إلى أن نحو 4 آلاف فلسطيني في الضفة الغربية اضطروا العام الماضي إلى النزوح من منازلهم، بسبب عنف المستعمرين المتطرفين وقيود الحركة وعمليات الهدم.
أخبار اليوم - قالت منظمة 'آكشن إيد' الدولية، إن أكثر من 75 بالمئة، من سكان قطاع غزة البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة نزحوا من منازلهم منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي.
وأوضحت المنظمة في بيان على موقعها الرسمي اليوم الخميس، بمناسبة ذكرى النكبة، أن معظم المواطنين اضطروا إلى النزوح عدة مرات وسط ظروف خطيرة للغاية مع عدم وجود أمل في العثور على أي مكان آمن للعيش فيه.
وأشارت إلى أن المواطنين في قطاع غزة يواجهون موجة جديدة من النزوح بعد أن أصدر الاحتلال أوامر إخلاء لأجزاء من رفح، التي يسكنها أكثر من مليون شخص، إذ نزح أكثر من 450 ألف مواطن من المدينة، وفقا للأونروا، ومع ذلك لا يوجد مكان آمن يذهبون إليه، كما لا تتوفر المساحة أو الموارد أو البنية التحتية لاستيعابهم.
ولفتت المنظمة إلى أن نحو 4 آلاف فلسطيني في الضفة الغربية اضطروا العام الماضي إلى النزوح من منازلهم، بسبب عنف المستعمرين المتطرفين وقيود الحركة وعمليات الهدم.
أخبار اليوم - قالت منظمة 'آكشن إيد' الدولية، إن أكثر من 75 بالمئة، من سكان قطاع غزة البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة نزحوا من منازلهم منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي.
وأوضحت المنظمة في بيان على موقعها الرسمي اليوم الخميس، بمناسبة ذكرى النكبة، أن معظم المواطنين اضطروا إلى النزوح عدة مرات وسط ظروف خطيرة للغاية مع عدم وجود أمل في العثور على أي مكان آمن للعيش فيه.
وأشارت إلى أن المواطنين في قطاع غزة يواجهون موجة جديدة من النزوح بعد أن أصدر الاحتلال أوامر إخلاء لأجزاء من رفح، التي يسكنها أكثر من مليون شخص، إذ نزح أكثر من 450 ألف مواطن من المدينة، وفقا للأونروا، ومع ذلك لا يوجد مكان آمن يذهبون إليه، كما لا تتوفر المساحة أو الموارد أو البنية التحتية لاستيعابهم.
ولفتت المنظمة إلى أن نحو 4 آلاف فلسطيني في الضفة الغربية اضطروا العام الماضي إلى النزوح من منازلهم، بسبب عنف المستعمرين المتطرفين وقيود الحركة وعمليات الهدم.
التعليقات