أخبار اليوم - قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الاثنين، إن نتيجة الحرب القائمة حاليا في غزة بين إسرائيل وحركة «حماس»، ستحدد حياة الإسرائيليين خلال العقود المقبلة.
ووصف غالانت الحرب، خلال كلمة ألقاها بمناسبة اليوم السنوي لإحياء ذكرى جنود البلاد الذي لقوا حتفهم وضحايا الإرهاب، بأنها حرب «لا بديل لها»، وفقا لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وذكر وزير الدفاع الإسرائيلي أن «هذه الحرب ستستمر حتى نعيد رهائننا، ونسحق حكم حماس وقدراتها العسكرية، ونعيد دولة إسرائيل إلى ازدهارها وإبداعها، ونعيد البسمة إلى وجوه المواطنين».
وكانت إسرائيل بدأت حملتها العسكرية للقضاء على «حماس» في أعقاب الهجمات المباغتة التي شنتها «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) على جنوب إسرائيل.
وفي الوقت نفسه، قال غالانت إن أحد أهداف الحملة العسكرية الإسرائيلية، هو تمكين ما يقرب من 250 ألف مواطن إسرائيلي ممن اضطروا إلى ترك ديارهم بالقرب من غزة ولبنان بسبب القتال مع «حزب الله»، من العودة.
أخبار اليوم - قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الاثنين، إن نتيجة الحرب القائمة حاليا في غزة بين إسرائيل وحركة «حماس»، ستحدد حياة الإسرائيليين خلال العقود المقبلة.
ووصف غالانت الحرب، خلال كلمة ألقاها بمناسبة اليوم السنوي لإحياء ذكرى جنود البلاد الذي لقوا حتفهم وضحايا الإرهاب، بأنها حرب «لا بديل لها»، وفقا لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وذكر وزير الدفاع الإسرائيلي أن «هذه الحرب ستستمر حتى نعيد رهائننا، ونسحق حكم حماس وقدراتها العسكرية، ونعيد دولة إسرائيل إلى ازدهارها وإبداعها، ونعيد البسمة إلى وجوه المواطنين».
وكانت إسرائيل بدأت حملتها العسكرية للقضاء على «حماس» في أعقاب الهجمات المباغتة التي شنتها «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) على جنوب إسرائيل.
وفي الوقت نفسه، قال غالانت إن أحد أهداف الحملة العسكرية الإسرائيلية، هو تمكين ما يقرب من 250 ألف مواطن إسرائيلي ممن اضطروا إلى ترك ديارهم بالقرب من غزة ولبنان بسبب القتال مع «حزب الله»، من العودة.
أخبار اليوم - قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الاثنين، إن نتيجة الحرب القائمة حاليا في غزة بين إسرائيل وحركة «حماس»، ستحدد حياة الإسرائيليين خلال العقود المقبلة.
ووصف غالانت الحرب، خلال كلمة ألقاها بمناسبة اليوم السنوي لإحياء ذكرى جنود البلاد الذي لقوا حتفهم وضحايا الإرهاب، بأنها حرب «لا بديل لها»، وفقا لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وذكر وزير الدفاع الإسرائيلي أن «هذه الحرب ستستمر حتى نعيد رهائننا، ونسحق حكم حماس وقدراتها العسكرية، ونعيد دولة إسرائيل إلى ازدهارها وإبداعها، ونعيد البسمة إلى وجوه المواطنين».
وكانت إسرائيل بدأت حملتها العسكرية للقضاء على «حماس» في أعقاب الهجمات المباغتة التي شنتها «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) على جنوب إسرائيل.
وفي الوقت نفسه، قال غالانت إن أحد أهداف الحملة العسكرية الإسرائيلية، هو تمكين ما يقرب من 250 ألف مواطن إسرائيلي ممن اضطروا إلى ترك ديارهم بالقرب من غزة ولبنان بسبب القتال مع «حزب الله»، من العودة.
التعليقات