اخبار اليوم - خصائص الإدارة في الإسلام تتميز الإدارة في الإسلام بالعديد من الخصائص، ومنها ما يأتي: ارتباط الإدارة بالنظرة الاجتماعيّة للمجتمع المسلم، حيث ترتبط بأخلاقيات وقيم المجتمع الإسلاميّ. الاهتمام بالمتغير الاقتصاديّ والحافز الماديّ، والحرص على إشباع حاجات الفرد الفسيولوجيّة.
اعتبار الشورى عنصراً أساسيّاً في الإدارة. الاهتمام بالعوامل الإنسانيّة والروحيّة، واحترام الإنسان، وإشراكه في العملية الإداريّة، ويُراعى في ذلك كلّ فرد حسب قدراته العقليّة، وإمكانياته، واستعداداته النفسيّة الاهتمام بالنظام، والحرص على تحديد المسؤوليات، واحترام السلطة والتنظيمات الرسميّة، والهيكل التنظيميّ.
الأسس التي تقوم عليها الإدارة في الإسلام تقوم الإدارة في الإسلام على أسس راسخة، ومنها ما يأتي: عدم إمكانية الفصل بين الدين والدولة، وذلك لأنّ الإسلام هو دين ودولة معاً اعتبار منهج الإدارة الإسلاميّة أرقى وأرفع النظم الإداريّة في مجال الإدارة. تحديد منهج الإدارة في الإسلام، واستمداده من القرآن الكريم والسنة النبويّة المُطهرة. تقود خصائص ومزايا الإدارة الإسلاميّة إلى النجاح والتقدم.
مفهوم الإدارة الإسلامية لم تُذكر كلمة الإدارة في القرآن الكريم والأحاديث النبويّة بهذه اللفظة إلّا في موضع واحد، وهو قوله تعالى: (إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ)، لكنّها ذُكرت بمعنى التدبير المرادف للإدارة، والدليل قوله تعالى: ((يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ).
الإدارة في عصر الإسلام يتطلب البحث حول النظام الإداري لعصر رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلّم الرجوع إلى القرآن الكريم وتفسيره، والسنة النبويّة وشروحها، وكتب السير، والتاريخ، والفقه، والأدب، وغيرها من المصادر، حيث أشار القرآن الكريم إلى مجموعة من الوظائف في مكة المكرمة، ومنها: السقاية، والرفادة، والعمارة، والنسيء، والأيسار، كما أوضحت آيات القرآن الكريم إيلاف مكة المكرمة، وتجارتها قبل مجيء الإسلام، ثمّ ذكرت قواعد وأسس النظام السياسي الإسلامي المتمثلة بالشورى، والعدل، والطاعة، ثمّ نزلت الآيات القرآنيّة التي تُبيّن أحكام الأمور الماليّة، ومنها: الغنائم وتوزيعها، والجزية، والفيء، والزكاة، وغير ذلك.
اخبار اليوم - خصائص الإدارة في الإسلام تتميز الإدارة في الإسلام بالعديد من الخصائص، ومنها ما يأتي: ارتباط الإدارة بالنظرة الاجتماعيّة للمجتمع المسلم، حيث ترتبط بأخلاقيات وقيم المجتمع الإسلاميّ. الاهتمام بالمتغير الاقتصاديّ والحافز الماديّ، والحرص على إشباع حاجات الفرد الفسيولوجيّة.
اعتبار الشورى عنصراً أساسيّاً في الإدارة. الاهتمام بالعوامل الإنسانيّة والروحيّة، واحترام الإنسان، وإشراكه في العملية الإداريّة، ويُراعى في ذلك كلّ فرد حسب قدراته العقليّة، وإمكانياته، واستعداداته النفسيّة الاهتمام بالنظام، والحرص على تحديد المسؤوليات، واحترام السلطة والتنظيمات الرسميّة، والهيكل التنظيميّ.
الأسس التي تقوم عليها الإدارة في الإسلام تقوم الإدارة في الإسلام على أسس راسخة، ومنها ما يأتي: عدم إمكانية الفصل بين الدين والدولة، وذلك لأنّ الإسلام هو دين ودولة معاً اعتبار منهج الإدارة الإسلاميّة أرقى وأرفع النظم الإداريّة في مجال الإدارة. تحديد منهج الإدارة في الإسلام، واستمداده من القرآن الكريم والسنة النبويّة المُطهرة. تقود خصائص ومزايا الإدارة الإسلاميّة إلى النجاح والتقدم.
مفهوم الإدارة الإسلامية لم تُذكر كلمة الإدارة في القرآن الكريم والأحاديث النبويّة بهذه اللفظة إلّا في موضع واحد، وهو قوله تعالى: (إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ)، لكنّها ذُكرت بمعنى التدبير المرادف للإدارة، والدليل قوله تعالى: ((يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ).
الإدارة في عصر الإسلام يتطلب البحث حول النظام الإداري لعصر رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلّم الرجوع إلى القرآن الكريم وتفسيره، والسنة النبويّة وشروحها، وكتب السير، والتاريخ، والفقه، والأدب، وغيرها من المصادر، حيث أشار القرآن الكريم إلى مجموعة من الوظائف في مكة المكرمة، ومنها: السقاية، والرفادة، والعمارة، والنسيء، والأيسار، كما أوضحت آيات القرآن الكريم إيلاف مكة المكرمة، وتجارتها قبل مجيء الإسلام، ثمّ ذكرت قواعد وأسس النظام السياسي الإسلامي المتمثلة بالشورى، والعدل، والطاعة، ثمّ نزلت الآيات القرآنيّة التي تُبيّن أحكام الأمور الماليّة، ومنها: الغنائم وتوزيعها، والجزية، والفيء، والزكاة، وغير ذلك.
اخبار اليوم - خصائص الإدارة في الإسلام تتميز الإدارة في الإسلام بالعديد من الخصائص، ومنها ما يأتي: ارتباط الإدارة بالنظرة الاجتماعيّة للمجتمع المسلم، حيث ترتبط بأخلاقيات وقيم المجتمع الإسلاميّ. الاهتمام بالمتغير الاقتصاديّ والحافز الماديّ، والحرص على إشباع حاجات الفرد الفسيولوجيّة.
اعتبار الشورى عنصراً أساسيّاً في الإدارة. الاهتمام بالعوامل الإنسانيّة والروحيّة، واحترام الإنسان، وإشراكه في العملية الإداريّة، ويُراعى في ذلك كلّ فرد حسب قدراته العقليّة، وإمكانياته، واستعداداته النفسيّة الاهتمام بالنظام، والحرص على تحديد المسؤوليات، واحترام السلطة والتنظيمات الرسميّة، والهيكل التنظيميّ.
الأسس التي تقوم عليها الإدارة في الإسلام تقوم الإدارة في الإسلام على أسس راسخة، ومنها ما يأتي: عدم إمكانية الفصل بين الدين والدولة، وذلك لأنّ الإسلام هو دين ودولة معاً اعتبار منهج الإدارة الإسلاميّة أرقى وأرفع النظم الإداريّة في مجال الإدارة. تحديد منهج الإدارة في الإسلام، واستمداده من القرآن الكريم والسنة النبويّة المُطهرة. تقود خصائص ومزايا الإدارة الإسلاميّة إلى النجاح والتقدم.
مفهوم الإدارة الإسلامية لم تُذكر كلمة الإدارة في القرآن الكريم والأحاديث النبويّة بهذه اللفظة إلّا في موضع واحد، وهو قوله تعالى: (إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ)، لكنّها ذُكرت بمعنى التدبير المرادف للإدارة، والدليل قوله تعالى: ((يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ).
الإدارة في عصر الإسلام يتطلب البحث حول النظام الإداري لعصر رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلّم الرجوع إلى القرآن الكريم وتفسيره، والسنة النبويّة وشروحها، وكتب السير، والتاريخ، والفقه، والأدب، وغيرها من المصادر، حيث أشار القرآن الكريم إلى مجموعة من الوظائف في مكة المكرمة، ومنها: السقاية، والرفادة، والعمارة، والنسيء، والأيسار، كما أوضحت آيات القرآن الكريم إيلاف مكة المكرمة، وتجارتها قبل مجيء الإسلام، ثمّ ذكرت قواعد وأسس النظام السياسي الإسلامي المتمثلة بالشورى، والعدل، والطاعة، ثمّ نزلت الآيات القرآنيّة التي تُبيّن أحكام الأمور الماليّة، ومنها: الغنائم وتوزيعها، والجزية، والفيء، والزكاة، وغير ذلك.
التعليقات