يدرك ليفربول أنه بحاجة لمعجزة من أجل تخطي عقبة ريال مدريد، الأربعاء المقبل، في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، على ملعب سانتياجو برنابيو.
وتلقى الريدز خسارة ثقيلة قوامها 2-5، ذهابا في 'آنفيلد'، ما يصعب المهمة بشدة في مواجهة حامل اللقب.
لكن بالتقليب في صفحات التاريخ القريب، نجد أن حصن ريال مدريد اهتز في واقعة مماثلة وكاد أن يسقط، ما يمنح صلاح ورفاقه الأمل في إمكانية إنجاز المهمة.
ففي ربع نهائي دوري الأبطال عام 2018، قدم ريال مدريد عرضا مبهرا، في معقل يوفنتوس، وتفوق ذهابا بنتيجة 3-0، في ليلة شهدت طرد نجم البيانكونيري باولو ديبالا، وإحراز أسطورة الميرنجي كريستيانو رونالدو هدفا من مقصية مذهلة لا تنسى.
وظن الجميع آنذاك أن طريق الريال مفروش بالورود على ملعبه إيابا، إلا أن فريق السيدة العجوز انتفض بشدة في سانتياجو برنابيو.
وتقدم اليوفي 3-0 في مدريد، وبات قريبا بشدة من تحقيق المعجزة، إلا أن كريستيانو رونالدو خطف للريال هدفا في الدقيقة 98 من ركلة جزاء، أهدت أصحاب الأرض التأهل بمشقة بالغة.
ويأمل نجوم ليفربول السير على خطى اليوفي، لعلهم ينجحون في خطف تأهل إعجازي يسعدون به جماهيرهم الكبيرة.
يدرك ليفربول أنه بحاجة لمعجزة من أجل تخطي عقبة ريال مدريد، الأربعاء المقبل، في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، على ملعب سانتياجو برنابيو.
وتلقى الريدز خسارة ثقيلة قوامها 2-5، ذهابا في 'آنفيلد'، ما يصعب المهمة بشدة في مواجهة حامل اللقب.
لكن بالتقليب في صفحات التاريخ القريب، نجد أن حصن ريال مدريد اهتز في واقعة مماثلة وكاد أن يسقط، ما يمنح صلاح ورفاقه الأمل في إمكانية إنجاز المهمة.
ففي ربع نهائي دوري الأبطال عام 2018، قدم ريال مدريد عرضا مبهرا، في معقل يوفنتوس، وتفوق ذهابا بنتيجة 3-0، في ليلة شهدت طرد نجم البيانكونيري باولو ديبالا، وإحراز أسطورة الميرنجي كريستيانو رونالدو هدفا من مقصية مذهلة لا تنسى.
وظن الجميع آنذاك أن طريق الريال مفروش بالورود على ملعبه إيابا، إلا أن فريق السيدة العجوز انتفض بشدة في سانتياجو برنابيو.
وتقدم اليوفي 3-0 في مدريد، وبات قريبا بشدة من تحقيق المعجزة، إلا أن كريستيانو رونالدو خطف للريال هدفا في الدقيقة 98 من ركلة جزاء، أهدت أصحاب الأرض التأهل بمشقة بالغة.
ويأمل نجوم ليفربول السير على خطى اليوفي، لعلهم ينجحون في خطف تأهل إعجازي يسعدون به جماهيرهم الكبيرة.
يدرك ليفربول أنه بحاجة لمعجزة من أجل تخطي عقبة ريال مدريد، الأربعاء المقبل، في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، على ملعب سانتياجو برنابيو.
وتلقى الريدز خسارة ثقيلة قوامها 2-5، ذهابا في 'آنفيلد'، ما يصعب المهمة بشدة في مواجهة حامل اللقب.
لكن بالتقليب في صفحات التاريخ القريب، نجد أن حصن ريال مدريد اهتز في واقعة مماثلة وكاد أن يسقط، ما يمنح صلاح ورفاقه الأمل في إمكانية إنجاز المهمة.
ففي ربع نهائي دوري الأبطال عام 2018، قدم ريال مدريد عرضا مبهرا، في معقل يوفنتوس، وتفوق ذهابا بنتيجة 3-0، في ليلة شهدت طرد نجم البيانكونيري باولو ديبالا، وإحراز أسطورة الميرنجي كريستيانو رونالدو هدفا من مقصية مذهلة لا تنسى.
وظن الجميع آنذاك أن طريق الريال مفروش بالورود على ملعبه إيابا، إلا أن فريق السيدة العجوز انتفض بشدة في سانتياجو برنابيو.
وتقدم اليوفي 3-0 في مدريد، وبات قريبا بشدة من تحقيق المعجزة، إلا أن كريستيانو رونالدو خطف للريال هدفا في الدقيقة 98 من ركلة جزاء، أهدت أصحاب الأرض التأهل بمشقة بالغة.
ويأمل نجوم ليفربول السير على خطى اليوفي، لعلهم ينجحون في خطف تأهل إعجازي يسعدون به جماهيرهم الكبيرة.
التعليقات
معجزة ناقصة تحفز ليفربول في معقل ريال مدريد
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات