أخبار اليوم - قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن -اليوم الاثنين- إن الولايات المتحدة رصدت تقدما ملموسا بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة خلال الأسابيع القليلة الماضية، في حين طالب وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بوقف فوري لإطلاق النار.
وفي حديثه في الرياض خلال افتتاح اجتماع بين الولايات المتحدة ومجلس التعاون الخليجي، قال بلينكن إن الطريقة الأكثر فعالية للتخفيف من الأزمة الإنسانية في غزة هي التوصل إلى وقف لإطلاق
النار، مضيفا أن واشنطن تواصل جهودها لمنع اتساع نطاق الحرب في غزة.
وأوضح أن اجتماع اليوم بالرياض بمثابة فرصة لتعزيز جهود تحقيق الاستقرار ومنع توسع الصراع في المنطقة.
وأردف أن المساعدات الإنسانية إلى غزة ستكون محور التركيز خلال الأيام المقبلة، وهناك تقدم ملموس بشأنها، لكننا بحاجة إلى المزيد.
وحول هجمات الحوثيين، أوضح بلينكن أنها تقوّض الأمن في المنطقة ويجب حماية حرية الملاحة في البحر الأحمر.
من جانبه قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إنه يجب بذل الجهود لحل كل النزاعات بالطرق السلمية وتجنيب المنطقة مخاطر الحروب، وأضاف أن التحدي الأبرز لتحقيق السلام فشل المجتمع الدولي في حل القضية الفلسطينية.
وطالب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
جولة مباحثات
ووصل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن -اليوم الاثنين- إلى المملكة العربية السعودية المحطة الأولى من جولة له في الشرق الأوسط تهدف إلى تعزيز فرص التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ودخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
والتقى بلينكن في الرياض نظراء له عدة من دول الخليج وأوروبا للبحث في خطط إعمار قطاع غزة بعد الحرب وفق ما أفاد به مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية.
ومن المقرر أن ينتقل بلينكن من الرياض إلى الأردن وإسرائيل في جولة تستمر حتى الأربعاء، تم الإعلان عنها بعد محادثة هاتفية بين الرئيس جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تناولت المفاوضات الجارية لوقف هجوم إسرائيلي مرتقب على مدينة رفح جنوب غزة مقابل إطلاق سراح المحتجزين.
وأوضح البيت الأبيض أن بايدن أكد في اتصاله مع نتنياهو، التزام واشنطن 'الراسخ' بأمن إسرائيل، وشدد على ضرورة إحراز تقدم بتسليم وزيادة المساعدات بالتنسيق مع المنظمات الإنسانية، وناقشا الاستعدادات لفتح معابر شمالية بدءا من هذا الأسبوع.
ومنذ أشهر، تحاول مصر وقطر والولايات المتحدة التوسط للتوصل إلى هدنة جديدة بين إسرائيل وحماس، مع تصاعد الضغوط الشعبية للتوصل إلى اتفاق.
ويشار إلى أن وفدا من حماس توجه اليوم الاثنين إلى العاصمة المصرية القاهرة لإجراء محادثات بهدف وقف إطلاق النار في غزة، وسيناقش الوفد اقتراحا لوقف إطلاق النار قدمته الحركة إلى قطر ومصر.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر قد قال في بيان سابق يتعلق بزيارة السعودية إن جهود بلينكن ستتركز على التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، زاعما أن 'حماس هي من تقف عائقا بين الشعب الفلسطيني ووقف إطلاق النار'.
وفي الأول من ديسمبر/كانون الأول الماضي، انتهت هدنة مؤقتة بين حماس وإسرائيل، أنجزت بوساطة قطرية مصرية أميركية، واستمرت 7 أيام، جرى خلالها تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للقطاع الذي يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني.
أخبار اليوم - قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن -اليوم الاثنين- إن الولايات المتحدة رصدت تقدما ملموسا بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة خلال الأسابيع القليلة الماضية، في حين طالب وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بوقف فوري لإطلاق النار.
وفي حديثه في الرياض خلال افتتاح اجتماع بين الولايات المتحدة ومجلس التعاون الخليجي، قال بلينكن إن الطريقة الأكثر فعالية للتخفيف من الأزمة الإنسانية في غزة هي التوصل إلى وقف لإطلاق
النار، مضيفا أن واشنطن تواصل جهودها لمنع اتساع نطاق الحرب في غزة.
وأوضح أن اجتماع اليوم بالرياض بمثابة فرصة لتعزيز جهود تحقيق الاستقرار ومنع توسع الصراع في المنطقة.
وأردف أن المساعدات الإنسانية إلى غزة ستكون محور التركيز خلال الأيام المقبلة، وهناك تقدم ملموس بشأنها، لكننا بحاجة إلى المزيد.
وحول هجمات الحوثيين، أوضح بلينكن أنها تقوّض الأمن في المنطقة ويجب حماية حرية الملاحة في البحر الأحمر.
من جانبه قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إنه يجب بذل الجهود لحل كل النزاعات بالطرق السلمية وتجنيب المنطقة مخاطر الحروب، وأضاف أن التحدي الأبرز لتحقيق السلام فشل المجتمع الدولي في حل القضية الفلسطينية.
وطالب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
جولة مباحثات
ووصل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن -اليوم الاثنين- إلى المملكة العربية السعودية المحطة الأولى من جولة له في الشرق الأوسط تهدف إلى تعزيز فرص التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ودخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
والتقى بلينكن في الرياض نظراء له عدة من دول الخليج وأوروبا للبحث في خطط إعمار قطاع غزة بعد الحرب وفق ما أفاد به مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية.
ومن المقرر أن ينتقل بلينكن من الرياض إلى الأردن وإسرائيل في جولة تستمر حتى الأربعاء، تم الإعلان عنها بعد محادثة هاتفية بين الرئيس جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تناولت المفاوضات الجارية لوقف هجوم إسرائيلي مرتقب على مدينة رفح جنوب غزة مقابل إطلاق سراح المحتجزين.
وأوضح البيت الأبيض أن بايدن أكد في اتصاله مع نتنياهو، التزام واشنطن 'الراسخ' بأمن إسرائيل، وشدد على ضرورة إحراز تقدم بتسليم وزيادة المساعدات بالتنسيق مع المنظمات الإنسانية، وناقشا الاستعدادات لفتح معابر شمالية بدءا من هذا الأسبوع.
ومنذ أشهر، تحاول مصر وقطر والولايات المتحدة التوسط للتوصل إلى هدنة جديدة بين إسرائيل وحماس، مع تصاعد الضغوط الشعبية للتوصل إلى اتفاق.
ويشار إلى أن وفدا من حماس توجه اليوم الاثنين إلى العاصمة المصرية القاهرة لإجراء محادثات بهدف وقف إطلاق النار في غزة، وسيناقش الوفد اقتراحا لوقف إطلاق النار قدمته الحركة إلى قطر ومصر.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر قد قال في بيان سابق يتعلق بزيارة السعودية إن جهود بلينكن ستتركز على التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، زاعما أن 'حماس هي من تقف عائقا بين الشعب الفلسطيني ووقف إطلاق النار'.
وفي الأول من ديسمبر/كانون الأول الماضي، انتهت هدنة مؤقتة بين حماس وإسرائيل، أنجزت بوساطة قطرية مصرية أميركية، واستمرت 7 أيام، جرى خلالها تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للقطاع الذي يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني.
أخبار اليوم - قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن -اليوم الاثنين- إن الولايات المتحدة رصدت تقدما ملموسا بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة خلال الأسابيع القليلة الماضية، في حين طالب وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بوقف فوري لإطلاق النار.
وفي حديثه في الرياض خلال افتتاح اجتماع بين الولايات المتحدة ومجلس التعاون الخليجي، قال بلينكن إن الطريقة الأكثر فعالية للتخفيف من الأزمة الإنسانية في غزة هي التوصل إلى وقف لإطلاق
النار، مضيفا أن واشنطن تواصل جهودها لمنع اتساع نطاق الحرب في غزة.
وأوضح أن اجتماع اليوم بالرياض بمثابة فرصة لتعزيز جهود تحقيق الاستقرار ومنع توسع الصراع في المنطقة.
وأردف أن المساعدات الإنسانية إلى غزة ستكون محور التركيز خلال الأيام المقبلة، وهناك تقدم ملموس بشأنها، لكننا بحاجة إلى المزيد.
وحول هجمات الحوثيين، أوضح بلينكن أنها تقوّض الأمن في المنطقة ويجب حماية حرية الملاحة في البحر الأحمر.
من جانبه قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إنه يجب بذل الجهود لحل كل النزاعات بالطرق السلمية وتجنيب المنطقة مخاطر الحروب، وأضاف أن التحدي الأبرز لتحقيق السلام فشل المجتمع الدولي في حل القضية الفلسطينية.
وطالب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
جولة مباحثات
ووصل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن -اليوم الاثنين- إلى المملكة العربية السعودية المحطة الأولى من جولة له في الشرق الأوسط تهدف إلى تعزيز فرص التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ودخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
والتقى بلينكن في الرياض نظراء له عدة من دول الخليج وأوروبا للبحث في خطط إعمار قطاع غزة بعد الحرب وفق ما أفاد به مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية.
ومن المقرر أن ينتقل بلينكن من الرياض إلى الأردن وإسرائيل في جولة تستمر حتى الأربعاء، تم الإعلان عنها بعد محادثة هاتفية بين الرئيس جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تناولت المفاوضات الجارية لوقف هجوم إسرائيلي مرتقب على مدينة رفح جنوب غزة مقابل إطلاق سراح المحتجزين.
وأوضح البيت الأبيض أن بايدن أكد في اتصاله مع نتنياهو، التزام واشنطن 'الراسخ' بأمن إسرائيل، وشدد على ضرورة إحراز تقدم بتسليم وزيادة المساعدات بالتنسيق مع المنظمات الإنسانية، وناقشا الاستعدادات لفتح معابر شمالية بدءا من هذا الأسبوع.
ومنذ أشهر، تحاول مصر وقطر والولايات المتحدة التوسط للتوصل إلى هدنة جديدة بين إسرائيل وحماس، مع تصاعد الضغوط الشعبية للتوصل إلى اتفاق.
ويشار إلى أن وفدا من حماس توجه اليوم الاثنين إلى العاصمة المصرية القاهرة لإجراء محادثات بهدف وقف إطلاق النار في غزة، وسيناقش الوفد اقتراحا لوقف إطلاق النار قدمته الحركة إلى قطر ومصر.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر قد قال في بيان سابق يتعلق بزيارة السعودية إن جهود بلينكن ستتركز على التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، زاعما أن 'حماس هي من تقف عائقا بين الشعب الفلسطيني ووقف إطلاق النار'.
وفي الأول من ديسمبر/كانون الأول الماضي، انتهت هدنة مؤقتة بين حماس وإسرائيل، أنجزت بوساطة قطرية مصرية أميركية، واستمرت 7 أيام، جرى خلالها تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للقطاع الذي يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني.
التعليقات