أخبار اليوم - اعتبر المدير العام لمكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة إسماعيل ثوابتة، الأحد، أن اجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع كارثة قد تخلف 100 ألف شهيد وجريح.
وقال ثوابتة، لـ'المملكة'، إنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي ما تزال حتى اللحظة تمارس جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث إنّ أهالي القطاع أمام كارثة إنسانية.
وأضاف أن الاحتلال الإسرائيلي منذ أشهر يلوّح باجتياح مدينة رفح؛ وإذا تم اجتياحها فإننا أمام كارثة إنسانية حقيقية، مرجحا وقوع 100 ألف شهيد وجريح لأن الاحتلال كان يعدّها آمنة ويدعو الفلسطينيين للنزوح إليها.
ويوجد في رفح قرابة 1.200 مليون فلسطيني، حيث إنّ الوضع الإنساني في قطاع غزة معقد؛ والوضع كارثي لم يمرّ على غزة وربما على العالم؛ خاصة فيما يتعلق انعدام الأمن الغذائي والمائي، والدوائي وتدمير القطاع الصحي وتدمير جميع القطاعات في قطاع غزة.
ورجّح أن يجتاح الاحتلال رفح، لكن كل المؤشرات تؤكد أنه ربما يقدم على هذه الخطوة في إطار القضاء على الشعب الفلسطيني خاصة أنه يتلقى دعما واضحا من قبل الإدارة الأميركية من خلال تقديم السلاح، والدعم السياسي والأمني والعسكري في إطار الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني.
وأوضح ثوابتة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي غير موجودة داخل محافظة رفح، لكن جميع الإشارات التي يرسلها الاحتلال عبر وسائل الإعلام المختلفة تشير إلى أنه سيتوجه فعلا إلى المحافظة وسيجتاحها، مرجحا استكمال الاحتلال جرائمه في رفح خاصة بالتزامن مع الدعم الدولي، وفشل المجتمع الدولي في إيقاف الحرب.
وشكك ثوابتة بالاحتلال الإسرائيلي بشأن التوصل إلى صفقة أو حل لإنهاء حرب الإبادة الجماعية، بل هو متواصل في ذلك، وبذلك الاحتلال يناور ويتعامل مع الأمر 'كمناورة إعلامية وكإدارة للحرب النفسية' التي يشنها ضد الشعب الفلسطيني في غزة على مدار أكثر من 6 شهور.
المملكة
أخبار اليوم - اعتبر المدير العام لمكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة إسماعيل ثوابتة، الأحد، أن اجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع كارثة قد تخلف 100 ألف شهيد وجريح.
وقال ثوابتة، لـ'المملكة'، إنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي ما تزال حتى اللحظة تمارس جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث إنّ أهالي القطاع أمام كارثة إنسانية.
وأضاف أن الاحتلال الإسرائيلي منذ أشهر يلوّح باجتياح مدينة رفح؛ وإذا تم اجتياحها فإننا أمام كارثة إنسانية حقيقية، مرجحا وقوع 100 ألف شهيد وجريح لأن الاحتلال كان يعدّها آمنة ويدعو الفلسطينيين للنزوح إليها.
ويوجد في رفح قرابة 1.200 مليون فلسطيني، حيث إنّ الوضع الإنساني في قطاع غزة معقد؛ والوضع كارثي لم يمرّ على غزة وربما على العالم؛ خاصة فيما يتعلق انعدام الأمن الغذائي والمائي، والدوائي وتدمير القطاع الصحي وتدمير جميع القطاعات في قطاع غزة.
ورجّح أن يجتاح الاحتلال رفح، لكن كل المؤشرات تؤكد أنه ربما يقدم على هذه الخطوة في إطار القضاء على الشعب الفلسطيني خاصة أنه يتلقى دعما واضحا من قبل الإدارة الأميركية من خلال تقديم السلاح، والدعم السياسي والأمني والعسكري في إطار الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني.
وأوضح ثوابتة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي غير موجودة داخل محافظة رفح، لكن جميع الإشارات التي يرسلها الاحتلال عبر وسائل الإعلام المختلفة تشير إلى أنه سيتوجه فعلا إلى المحافظة وسيجتاحها، مرجحا استكمال الاحتلال جرائمه في رفح خاصة بالتزامن مع الدعم الدولي، وفشل المجتمع الدولي في إيقاف الحرب.
وشكك ثوابتة بالاحتلال الإسرائيلي بشأن التوصل إلى صفقة أو حل لإنهاء حرب الإبادة الجماعية، بل هو متواصل في ذلك، وبذلك الاحتلال يناور ويتعامل مع الأمر 'كمناورة إعلامية وكإدارة للحرب النفسية' التي يشنها ضد الشعب الفلسطيني في غزة على مدار أكثر من 6 شهور.
المملكة
أخبار اليوم - اعتبر المدير العام لمكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة إسماعيل ثوابتة، الأحد، أن اجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع كارثة قد تخلف 100 ألف شهيد وجريح.
وقال ثوابتة، لـ'المملكة'، إنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي ما تزال حتى اللحظة تمارس جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث إنّ أهالي القطاع أمام كارثة إنسانية.
وأضاف أن الاحتلال الإسرائيلي منذ أشهر يلوّح باجتياح مدينة رفح؛ وإذا تم اجتياحها فإننا أمام كارثة إنسانية حقيقية، مرجحا وقوع 100 ألف شهيد وجريح لأن الاحتلال كان يعدّها آمنة ويدعو الفلسطينيين للنزوح إليها.
ويوجد في رفح قرابة 1.200 مليون فلسطيني، حيث إنّ الوضع الإنساني في قطاع غزة معقد؛ والوضع كارثي لم يمرّ على غزة وربما على العالم؛ خاصة فيما يتعلق انعدام الأمن الغذائي والمائي، والدوائي وتدمير القطاع الصحي وتدمير جميع القطاعات في قطاع غزة.
ورجّح أن يجتاح الاحتلال رفح، لكن كل المؤشرات تؤكد أنه ربما يقدم على هذه الخطوة في إطار القضاء على الشعب الفلسطيني خاصة أنه يتلقى دعما واضحا من قبل الإدارة الأميركية من خلال تقديم السلاح، والدعم السياسي والأمني والعسكري في إطار الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني.
وأوضح ثوابتة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي غير موجودة داخل محافظة رفح، لكن جميع الإشارات التي يرسلها الاحتلال عبر وسائل الإعلام المختلفة تشير إلى أنه سيتوجه فعلا إلى المحافظة وسيجتاحها، مرجحا استكمال الاحتلال جرائمه في رفح خاصة بالتزامن مع الدعم الدولي، وفشل المجتمع الدولي في إيقاف الحرب.
وشكك ثوابتة بالاحتلال الإسرائيلي بشأن التوصل إلى صفقة أو حل لإنهاء حرب الإبادة الجماعية، بل هو متواصل في ذلك، وبذلك الاحتلال يناور ويتعامل مع الأمر 'كمناورة إعلامية وكإدارة للحرب النفسية' التي يشنها ضد الشعب الفلسطيني في غزة على مدار أكثر من 6 شهور.
المملكة
التعليقات