اخبار اليوم - وصل الملياردير إيلون ماسك إلى بكين وسط آمال في أن يستطيع جلب تكنولوجيا القيادة الذاتية من شركة تسلا إلى الصين وسط منافسة شديدة مع صانعي السيارات الكهربائية المحليين في السوق الكبرى عالميًا للسيارات.
ومن المتوقع أن يلتقي ماسك بمسؤولين صينيين كبار في مجلس الدولة وأصدقاء قدامى في بكين.
وسافر رئيس تسلا إلى الصين بدعوة من المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية، واجتمع مع رئيس المجلس، رين هونغ بين، لمناقشة التعاون الإضافي مع البلاد، وفقًا لإذاعة CTGN التي تديرها الدولة الصينية.
وواجهت تسلا منافسة شرسة من صانعي السيارات الكهربائية الصينيين في السنوات القليلة الماضية، وخفضت أسعار سياراتها المصنوعة في شنغهاي بمقدار 6 في المئة للحفاظ على مكانتها الرائدة في قطاع السيارات الكهربائية المتميزة في الصين.
وشهدت الصين زيادة اعتماد أنظمة مساعدة السائق المتقدمة ومستويات عليا من وظائف القيادة الذاتية في السيارات.
وقال إيلون ماسك في وقت سابق من هذا الشهر إنه من الممكن قريبًا توفير Autopilot وخيارات القيادة الذاتية الكاملة الخاضعة للإشراف لعملاء تسلا الصينيين.
وكتبت غريس تاو، نائبة رئيس تسلا للعلاقات الخارجية في الصين، مقالًا في صحيفة الشعب اليومية الرسمية الصينية، قائلة إن القيادة الذاتية هي محرك رئيسي للنمو لقطاع مركبات الطاقة الجديدة في البلاد، وحاججت بأن التكنولوجيا قد تفرز نماذج أعمال جديدة، مثل سيارات الأجرة الروبوتية، وهي الرؤية التي تبناها إيلون ماسك.
وتتزامن زيارة إيلون ماسك للصين مع معرض بكين للسيارات 2024، وقد اجتذب الحدث هذا العام أكثر من 1500 عارضًا، إذ عرضت الأسماء الكبرى سياراتها الكهربائية الحديثة. وليس لدى تسلا كشك في المعرض وحضرت آخر مرة في عام 2021.
وسمحت بكين في عام 2019 للملياردير بقيادة سيارة تسلا إلى مجمع تشونغنانهاي، منطقة المعيشة والعمل الخاصة بالقادة الصينيين، عندما استضافه رئيس مجلس الدولة السابق لي كه تشيانغ.
وخلال زيارة إيلون ماسك إلى بكين في شهر يونيو الماضي، استقبله وزير الخارجية الصيني آنذاك تشين جانج.
وخلال تلك الزيارة، التقى ماسك أيضًا بنائب رئيس مجلس الدولة الصيني دينغ شيويه شيانغ ووزيري التجارة والصناعة الصينيين.
وسلمت تسلا مقدار 603664 سيارة Model 3 و Model Y مصنوعة في مصنعها في شنغهاي للمشترين في الصين خلال العام الماضي، بزيادة قدرها 37.3 في المئة مقارنةً بعام 2022.
ويطابق معدل النمو الزيادة البالغ قدرها 37 في المئة في المبيعات المسجلة في عام 2022، إذ سلمت نحو 440 ألف مركبة.
وباعت تسلا أكثر من 1.7 مليون سيارة في الصين منذ دخولها السوق في عام 2012، ويقع مصنعها في شنغهاي، ويتمتع ماسك بمستويات عالية من الدعم السياسي للمشروع.
وفي إشارة إلى التزامها الإضافي تجاه الصين، اشترت تسلا قطعة أرض في شنغهاي لبناء مصنع بطاقة سنوية مخططة قدرها 10 آلاف بطارية Megapack المستخدمة في محطات تخزين البطاريات.
وقد حاول صانعو السيارات الكهربائية الصينيون جذب المستهلكين من خلال وظائف مساعدة القيادة المحسنة، مثل الملاحة الآلية في المدينة والطرق السريعة والركن الذكي للسيارات.
ومن المتوقع أن تكون الصين السوق الكبرى للسيارات المتصلة، تليها الولايات المتحدة والهند واليابان وألمانيا، إذ تعد الكهرباء والقدرات المستقلة والمعلوماتية المتقدمة هي المحركات الرئيسية لنمو هذا القطاع.
ولا تزال المركبات الذاتية القيادة مجرد حلم وليست حقيقة في الصين، إذ لا يُسمح لمعظم سيارات الأجرة الروبوتية بالعمل إلا في مناطق معينة من الضواحي، إذ تكون ظروف حركة المرور أقل تعقيدًا بكثير مما هي عليه في المدن.
وتكافح شركات السيارات الذاتية القيادة لتحقيق أرباح في الصين بسبب تكاليف التشغيل المرتفعة وانخفاض الإيرادات.
وتمتلك بايدو أساطيل سيارات أجرة روبوتية في عدة مدن، وقالت الشركة إن وحدتها الذاتية القيادة تركز على تحقيق الإيرادات والأرباح بعد إنفاق الأموال لسنوات.
اخبار اليوم - وصل الملياردير إيلون ماسك إلى بكين وسط آمال في أن يستطيع جلب تكنولوجيا القيادة الذاتية من شركة تسلا إلى الصين وسط منافسة شديدة مع صانعي السيارات الكهربائية المحليين في السوق الكبرى عالميًا للسيارات.
ومن المتوقع أن يلتقي ماسك بمسؤولين صينيين كبار في مجلس الدولة وأصدقاء قدامى في بكين.
وسافر رئيس تسلا إلى الصين بدعوة من المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية، واجتمع مع رئيس المجلس، رين هونغ بين، لمناقشة التعاون الإضافي مع البلاد، وفقًا لإذاعة CTGN التي تديرها الدولة الصينية.
وواجهت تسلا منافسة شرسة من صانعي السيارات الكهربائية الصينيين في السنوات القليلة الماضية، وخفضت أسعار سياراتها المصنوعة في شنغهاي بمقدار 6 في المئة للحفاظ على مكانتها الرائدة في قطاع السيارات الكهربائية المتميزة في الصين.
وشهدت الصين زيادة اعتماد أنظمة مساعدة السائق المتقدمة ومستويات عليا من وظائف القيادة الذاتية في السيارات.
وقال إيلون ماسك في وقت سابق من هذا الشهر إنه من الممكن قريبًا توفير Autopilot وخيارات القيادة الذاتية الكاملة الخاضعة للإشراف لعملاء تسلا الصينيين.
وكتبت غريس تاو، نائبة رئيس تسلا للعلاقات الخارجية في الصين، مقالًا في صحيفة الشعب اليومية الرسمية الصينية، قائلة إن القيادة الذاتية هي محرك رئيسي للنمو لقطاع مركبات الطاقة الجديدة في البلاد، وحاججت بأن التكنولوجيا قد تفرز نماذج أعمال جديدة، مثل سيارات الأجرة الروبوتية، وهي الرؤية التي تبناها إيلون ماسك.
وتتزامن زيارة إيلون ماسك للصين مع معرض بكين للسيارات 2024، وقد اجتذب الحدث هذا العام أكثر من 1500 عارضًا، إذ عرضت الأسماء الكبرى سياراتها الكهربائية الحديثة. وليس لدى تسلا كشك في المعرض وحضرت آخر مرة في عام 2021.
وسمحت بكين في عام 2019 للملياردير بقيادة سيارة تسلا إلى مجمع تشونغنانهاي، منطقة المعيشة والعمل الخاصة بالقادة الصينيين، عندما استضافه رئيس مجلس الدولة السابق لي كه تشيانغ.
وخلال زيارة إيلون ماسك إلى بكين في شهر يونيو الماضي، استقبله وزير الخارجية الصيني آنذاك تشين جانج.
وخلال تلك الزيارة، التقى ماسك أيضًا بنائب رئيس مجلس الدولة الصيني دينغ شيويه شيانغ ووزيري التجارة والصناعة الصينيين.
وسلمت تسلا مقدار 603664 سيارة Model 3 و Model Y مصنوعة في مصنعها في شنغهاي للمشترين في الصين خلال العام الماضي، بزيادة قدرها 37.3 في المئة مقارنةً بعام 2022.
ويطابق معدل النمو الزيادة البالغ قدرها 37 في المئة في المبيعات المسجلة في عام 2022، إذ سلمت نحو 440 ألف مركبة.
وباعت تسلا أكثر من 1.7 مليون سيارة في الصين منذ دخولها السوق في عام 2012، ويقع مصنعها في شنغهاي، ويتمتع ماسك بمستويات عالية من الدعم السياسي للمشروع.
وفي إشارة إلى التزامها الإضافي تجاه الصين، اشترت تسلا قطعة أرض في شنغهاي لبناء مصنع بطاقة سنوية مخططة قدرها 10 آلاف بطارية Megapack المستخدمة في محطات تخزين البطاريات.
وقد حاول صانعو السيارات الكهربائية الصينيون جذب المستهلكين من خلال وظائف مساعدة القيادة المحسنة، مثل الملاحة الآلية في المدينة والطرق السريعة والركن الذكي للسيارات.
ومن المتوقع أن تكون الصين السوق الكبرى للسيارات المتصلة، تليها الولايات المتحدة والهند واليابان وألمانيا، إذ تعد الكهرباء والقدرات المستقلة والمعلوماتية المتقدمة هي المحركات الرئيسية لنمو هذا القطاع.
ولا تزال المركبات الذاتية القيادة مجرد حلم وليست حقيقة في الصين، إذ لا يُسمح لمعظم سيارات الأجرة الروبوتية بالعمل إلا في مناطق معينة من الضواحي، إذ تكون ظروف حركة المرور أقل تعقيدًا بكثير مما هي عليه في المدن.
وتكافح شركات السيارات الذاتية القيادة لتحقيق أرباح في الصين بسبب تكاليف التشغيل المرتفعة وانخفاض الإيرادات.
وتمتلك بايدو أساطيل سيارات أجرة روبوتية في عدة مدن، وقالت الشركة إن وحدتها الذاتية القيادة تركز على تحقيق الإيرادات والأرباح بعد إنفاق الأموال لسنوات.
اخبار اليوم - وصل الملياردير إيلون ماسك إلى بكين وسط آمال في أن يستطيع جلب تكنولوجيا القيادة الذاتية من شركة تسلا إلى الصين وسط منافسة شديدة مع صانعي السيارات الكهربائية المحليين في السوق الكبرى عالميًا للسيارات.
ومن المتوقع أن يلتقي ماسك بمسؤولين صينيين كبار في مجلس الدولة وأصدقاء قدامى في بكين.
وسافر رئيس تسلا إلى الصين بدعوة من المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية، واجتمع مع رئيس المجلس، رين هونغ بين، لمناقشة التعاون الإضافي مع البلاد، وفقًا لإذاعة CTGN التي تديرها الدولة الصينية.
وواجهت تسلا منافسة شرسة من صانعي السيارات الكهربائية الصينيين في السنوات القليلة الماضية، وخفضت أسعار سياراتها المصنوعة في شنغهاي بمقدار 6 في المئة للحفاظ على مكانتها الرائدة في قطاع السيارات الكهربائية المتميزة في الصين.
وشهدت الصين زيادة اعتماد أنظمة مساعدة السائق المتقدمة ومستويات عليا من وظائف القيادة الذاتية في السيارات.
وقال إيلون ماسك في وقت سابق من هذا الشهر إنه من الممكن قريبًا توفير Autopilot وخيارات القيادة الذاتية الكاملة الخاضعة للإشراف لعملاء تسلا الصينيين.
وكتبت غريس تاو، نائبة رئيس تسلا للعلاقات الخارجية في الصين، مقالًا في صحيفة الشعب اليومية الرسمية الصينية، قائلة إن القيادة الذاتية هي محرك رئيسي للنمو لقطاع مركبات الطاقة الجديدة في البلاد، وحاججت بأن التكنولوجيا قد تفرز نماذج أعمال جديدة، مثل سيارات الأجرة الروبوتية، وهي الرؤية التي تبناها إيلون ماسك.
وتتزامن زيارة إيلون ماسك للصين مع معرض بكين للسيارات 2024، وقد اجتذب الحدث هذا العام أكثر من 1500 عارضًا، إذ عرضت الأسماء الكبرى سياراتها الكهربائية الحديثة. وليس لدى تسلا كشك في المعرض وحضرت آخر مرة في عام 2021.
وسمحت بكين في عام 2019 للملياردير بقيادة سيارة تسلا إلى مجمع تشونغنانهاي، منطقة المعيشة والعمل الخاصة بالقادة الصينيين، عندما استضافه رئيس مجلس الدولة السابق لي كه تشيانغ.
وخلال زيارة إيلون ماسك إلى بكين في شهر يونيو الماضي، استقبله وزير الخارجية الصيني آنذاك تشين جانج.
وخلال تلك الزيارة، التقى ماسك أيضًا بنائب رئيس مجلس الدولة الصيني دينغ شيويه شيانغ ووزيري التجارة والصناعة الصينيين.
وسلمت تسلا مقدار 603664 سيارة Model 3 و Model Y مصنوعة في مصنعها في شنغهاي للمشترين في الصين خلال العام الماضي، بزيادة قدرها 37.3 في المئة مقارنةً بعام 2022.
ويطابق معدل النمو الزيادة البالغ قدرها 37 في المئة في المبيعات المسجلة في عام 2022، إذ سلمت نحو 440 ألف مركبة.
وباعت تسلا أكثر من 1.7 مليون سيارة في الصين منذ دخولها السوق في عام 2012، ويقع مصنعها في شنغهاي، ويتمتع ماسك بمستويات عالية من الدعم السياسي للمشروع.
وفي إشارة إلى التزامها الإضافي تجاه الصين، اشترت تسلا قطعة أرض في شنغهاي لبناء مصنع بطاقة سنوية مخططة قدرها 10 آلاف بطارية Megapack المستخدمة في محطات تخزين البطاريات.
وقد حاول صانعو السيارات الكهربائية الصينيون جذب المستهلكين من خلال وظائف مساعدة القيادة المحسنة، مثل الملاحة الآلية في المدينة والطرق السريعة والركن الذكي للسيارات.
ومن المتوقع أن تكون الصين السوق الكبرى للسيارات المتصلة، تليها الولايات المتحدة والهند واليابان وألمانيا، إذ تعد الكهرباء والقدرات المستقلة والمعلوماتية المتقدمة هي المحركات الرئيسية لنمو هذا القطاع.
ولا تزال المركبات الذاتية القيادة مجرد حلم وليست حقيقة في الصين، إذ لا يُسمح لمعظم سيارات الأجرة الروبوتية بالعمل إلا في مناطق معينة من الضواحي، إذ تكون ظروف حركة المرور أقل تعقيدًا بكثير مما هي عليه في المدن.
وتكافح شركات السيارات الذاتية القيادة لتحقيق أرباح في الصين بسبب تكاليف التشغيل المرتفعة وانخفاض الإيرادات.
وتمتلك بايدو أساطيل سيارات أجرة روبوتية في عدة مدن، وقالت الشركة إن وحدتها الذاتية القيادة تركز على تحقيق الإيرادات والأرباح بعد إنفاق الأموال لسنوات.
التعليقات