اخبار اليوم - وصفت الاستشارية النفسية والتربوية والأسرية حنين البطوش وضع شروط مالية وغيره من الشروط التي لم تذكرها الشريعة الإسلامية، ولم يألفها المجتمع إضافة إلى المهر المعروف من مقدم ومؤجل بأنها صفقة مالية تجارية كمشروع أو تأسيس شركة وليست زواجاً، وتحول العلاقة الزوجية من علاقة محبة ووئام وتفاهم إلى علاقة مصلحة.
وأكدت البطوش خلال مشاركتها بفقرة 'مع وضد' في برنامج 'صباح العربية' حول جدلية وضع شروط في عقد الزواج أن أي شرط لا يوافق الشريعة الإسلامية لا يمكن وضعه في عقد الزوج، لأن وضع شروط مخالفة للدين تجعل من الزواج طرفين أحدهما مسيطراً والآخر مسيطراً عليه، وهذا لا يستوي مع الهدف النبيل الذي شرع له الزواج، وتولد أجواء سلبية بين الأزواج منذ اللحظات الأولى لزواجهم.
وأشارت إلى أن وضع الشروط المالية غير المألوفة تدفع الشباب إلى العزوف عن الزواج، وتشعر الزوجين بعدم الأمان، ويطغى على العلاقة أجواء سلبية ونفسية غير منطقية، وأن العلاقة الزوجية أساسها القبول والاحترام والحب والمودة والرحمة.
اخبار اليوم - وصفت الاستشارية النفسية والتربوية والأسرية حنين البطوش وضع شروط مالية وغيره من الشروط التي لم تذكرها الشريعة الإسلامية، ولم يألفها المجتمع إضافة إلى المهر المعروف من مقدم ومؤجل بأنها صفقة مالية تجارية كمشروع أو تأسيس شركة وليست زواجاً، وتحول العلاقة الزوجية من علاقة محبة ووئام وتفاهم إلى علاقة مصلحة.
وأكدت البطوش خلال مشاركتها بفقرة 'مع وضد' في برنامج 'صباح العربية' حول جدلية وضع شروط في عقد الزواج أن أي شرط لا يوافق الشريعة الإسلامية لا يمكن وضعه في عقد الزوج، لأن وضع شروط مخالفة للدين تجعل من الزواج طرفين أحدهما مسيطراً والآخر مسيطراً عليه، وهذا لا يستوي مع الهدف النبيل الذي شرع له الزواج، وتولد أجواء سلبية بين الأزواج منذ اللحظات الأولى لزواجهم.
وأشارت إلى أن وضع الشروط المالية غير المألوفة تدفع الشباب إلى العزوف عن الزواج، وتشعر الزوجين بعدم الأمان، ويطغى على العلاقة أجواء سلبية ونفسية غير منطقية، وأن العلاقة الزوجية أساسها القبول والاحترام والحب والمودة والرحمة.
اخبار اليوم - وصفت الاستشارية النفسية والتربوية والأسرية حنين البطوش وضع شروط مالية وغيره من الشروط التي لم تذكرها الشريعة الإسلامية، ولم يألفها المجتمع إضافة إلى المهر المعروف من مقدم ومؤجل بأنها صفقة مالية تجارية كمشروع أو تأسيس شركة وليست زواجاً، وتحول العلاقة الزوجية من علاقة محبة ووئام وتفاهم إلى علاقة مصلحة.
وأكدت البطوش خلال مشاركتها بفقرة 'مع وضد' في برنامج 'صباح العربية' حول جدلية وضع شروط في عقد الزواج أن أي شرط لا يوافق الشريعة الإسلامية لا يمكن وضعه في عقد الزوج، لأن وضع شروط مخالفة للدين تجعل من الزواج طرفين أحدهما مسيطراً والآخر مسيطراً عليه، وهذا لا يستوي مع الهدف النبيل الذي شرع له الزواج، وتولد أجواء سلبية بين الأزواج منذ اللحظات الأولى لزواجهم.
وأشارت إلى أن وضع الشروط المالية غير المألوفة تدفع الشباب إلى العزوف عن الزواج، وتشعر الزوجين بعدم الأمان، ويطغى على العلاقة أجواء سلبية ونفسية غير منطقية، وأن العلاقة الزوجية أساسها القبول والاحترام والحب والمودة والرحمة.
التعليقات