اخبار اليوم - من المؤكّد أن اتباع اتجاهات التصميم أمر مُمتع؛ لكن من السهل الانشغال بالجماليات ونسيان أمر الراحة. لتلافي ذلك، تتعدّد الخطوات البسيطة، التي تجعل منزلك أكثر راحةً، وحالتك المزاجية في أفضل حال، وتشمل الانتباه إلى تركيبات الإضاءة والحرارة الداخلية و... إذ تُساهم مجموعةٌ واسعةٌ من عناصر التصميم والديكور، في توفير بيئة منزليّة مدروسة ومريحة. تعرّفي إلى العناصر المذكورة، في السطور الآتية.
الضوء الطبيعي مؤثر على راحة ساكني المنزل
للضوء الطبيعي تأثيرٌ كبيرٌ على راحة ساكني المنزل؛ فهو يُعزّز الحال المزاجية لكل منهم، ويجعل الديكور يبدو مُنفتحًا وجذّابًا. لكن، في حال القلق من زيادة الضوء الطبيعي درجة حرارة المنزل في الصيف، تُستخدم الستائر القطنية الشفافة أو البيض لتشتيت بعض الحرارة. إلى ذلك، يمكن أن تحمل المصابيح الـ'ليد' LED خيارًا ممتازًا لكفاءة الطاقة، في منزلك، لكن لون بعض المصابيح المذكورة قاسيًا (الأبيض أو الأزرق). في هذا الإطار، يصحّ اختيار الأخيرة دافئة (صفراء) لغرف النوم ومنطقة المعيشة، وباردة للمطبخ ومناطق العمل. إنه تغيير بسيط، إلّا أنه يُحدث فارقًا كبيرًا في مستويات الراحة المنزلية.
في العموم، تخلق المساحات المغمورة بالضوء الطبيعي، أثناء النهار، أجواءً مفعمة بالحيوية، بينما يمكن للإضاءة الاصطناعية الناعمة والدافئة في المساء أن تساعد في تعزيز الاسترخاء والهدوء. الجدير بالذكر أن الإضاءة العلوية الساطعة تميل إلى جعل المساحة أقل راحة، بسرعة كبيرة.
بالإضافة إلى إضاءة المنزل، هذه خطوات لجعل منزلك أكثر راحة...
الأنسجة
تجلب الأنسجة، الموظفة في الديكور الداخلي، من خلال السجاد والبطانيات والوسائد والستائر، إحساسًا بالراحة إلى ساكني المنزل، فهي تؤمّن عمقًا مساعدًا على الانغماس في البيئة المنزلية، كما تثري الملمس وتدعو السكان وضيوفهم إلى الاسترخاء.
جذب الحواس
تُساهم الأنسجة الغنية، في توفير منزل أكثر راحةً، وجذب حاسة اللمس، كما أسلفنا. كما يقوم تعطير المساحات بإذكاء حاسة الشمّ. في هذا الإطار، تُناسب الـروائح العطرية الخفيفة، مثل: الخزامى وخشب الصندل المنزل.
الأثاث
يجب أن يكون الأثاث المنزلي عمليًّا، ويوفر الكثير من خيارات الجلوس، بالإضافة إلى مساحات للتخزين، إذ يحتوي المنزل المريح على أماكن جلوس لكل المناسبات (الصوفا وكراسي القراءة والعمل والطعام...).
ألوان الديكور
سيُحدث نظام الألوان المُختار في منزلك فارقًا كبيرًا، لناحية مدى إحساسك بالراحة في المساحات الداخلية. في العموم، تفضيلات الألوان شخصية، لكن الناعمة والمحايدة 'تنسج' بيئة سلمية وهادئة، فهي تعكس حال الطبيعة وتجلب الصفاء. أمّا الألوان الجريئة تساهم في إضافة العمق والشخصية إلى الفضاء الأرضي.
تفضيلات شخصية
جوهر المنزل المريح هو اللمسات الشخصية التي تحكي قصص ساكنيه؛ لذلك ولزيادة الراحة في منزلك، اختاري محتوياته مُحبّبة لك، لا سيما عناصر التزيين المحملة بالقصص، مثل: الصور الفوتوغرافية والتذكارات من الأسفار واللوحات... تعمل العناصر المذكورة على تحسين الحال المزاجية.
التخلص من الفوضى
التبرع بالعناصر غير المُستخدمة أو إعادة تدويرها أو إزالتها من منزلك، يمكن أن يساعدك على راحة البال، فكلما قلت الأشياء في المساحات الداخلية، قلت فرصة تجمع الغبار ونتائجه السلبية على صحة الجهاز التنفسي.
النباتات الداخلية
يُمكن للزهور المقطوفة والنباتات المنزلية الخضراء أن تساعدك على الشعور بالراحة في منزلك، فهي تحسن جودة الهواء، ولو قليلًا. أضيفي إلى ذلك، توظيف مواد، مثل: الخشب أو الحجر، في الديكور الداخلي، يعزز الارتباط بالطبيعة المعروفة بقدرتها على تقليل التوتر وتعزيز السعادة.
بياضات الأسرّة المريحة
يمكن الاستثمار في مجموعة رائعة من بياضات الأسرّة، كما في البطانيات الناعمة.
التنظيف والتنظيم
المنزل النظيف والمرتب مريح، لذا اقضي بعض الوقت في التخلص من الفوضى واشتري لهذا الغرض صناديق مزخرفة أو صممي الخزائن المغلقة.
حرارة المنزل
ترغب صاحبة المنزل، في جعل مساحات الأخير الداخلية أكثر راحةً وترحيبًا، ممّا يؤثّر على العواطف والصحة العقلية. لكن، ليس كلًّا من تنظيم المنزل وألوان الأثاث والديكور والطلاء في المنزل، حصرًا، يمتلك مفاعيل على رفاهية الساكنين، بل أيضًا درجة الحرارة الداخلية. كانت 'مُنظّمة الصحّة العالميّة' أفادت بأن آثار المنازل شديدة البرودة سلبية على الصحة العقلية. أضيفي إلى ذلك، يمكن للحرارة الشديدة في الأماكن المغلقة أن تزيد، بدورها، مُشكلات الصحة العقلية سوءًا، كما العدوانية والذاكرة وصعوبات النوم.
لذلك، يتمثّل الحل في إغلاق تسرب الهواء في منزلك والتأكد من الحصول على عزل كافٍ، كما إصلاح النوافذ المعرضة للتيارات العاتية. أمّا في حال الحرارة الشديدة، يصح عزل العلية، كما تركيب المكيفات أو ترقية تلك المتوافرة.
اخبار اليوم - من المؤكّد أن اتباع اتجاهات التصميم أمر مُمتع؛ لكن من السهل الانشغال بالجماليات ونسيان أمر الراحة. لتلافي ذلك، تتعدّد الخطوات البسيطة، التي تجعل منزلك أكثر راحةً، وحالتك المزاجية في أفضل حال، وتشمل الانتباه إلى تركيبات الإضاءة والحرارة الداخلية و... إذ تُساهم مجموعةٌ واسعةٌ من عناصر التصميم والديكور، في توفير بيئة منزليّة مدروسة ومريحة. تعرّفي إلى العناصر المذكورة، في السطور الآتية.
الضوء الطبيعي مؤثر على راحة ساكني المنزل
للضوء الطبيعي تأثيرٌ كبيرٌ على راحة ساكني المنزل؛ فهو يُعزّز الحال المزاجية لكل منهم، ويجعل الديكور يبدو مُنفتحًا وجذّابًا. لكن، في حال القلق من زيادة الضوء الطبيعي درجة حرارة المنزل في الصيف، تُستخدم الستائر القطنية الشفافة أو البيض لتشتيت بعض الحرارة. إلى ذلك، يمكن أن تحمل المصابيح الـ'ليد' LED خيارًا ممتازًا لكفاءة الطاقة، في منزلك، لكن لون بعض المصابيح المذكورة قاسيًا (الأبيض أو الأزرق). في هذا الإطار، يصحّ اختيار الأخيرة دافئة (صفراء) لغرف النوم ومنطقة المعيشة، وباردة للمطبخ ومناطق العمل. إنه تغيير بسيط، إلّا أنه يُحدث فارقًا كبيرًا في مستويات الراحة المنزلية.
في العموم، تخلق المساحات المغمورة بالضوء الطبيعي، أثناء النهار، أجواءً مفعمة بالحيوية، بينما يمكن للإضاءة الاصطناعية الناعمة والدافئة في المساء أن تساعد في تعزيز الاسترخاء والهدوء. الجدير بالذكر أن الإضاءة العلوية الساطعة تميل إلى جعل المساحة أقل راحة، بسرعة كبيرة.
بالإضافة إلى إضاءة المنزل، هذه خطوات لجعل منزلك أكثر راحة...
الأنسجة
تجلب الأنسجة، الموظفة في الديكور الداخلي، من خلال السجاد والبطانيات والوسائد والستائر، إحساسًا بالراحة إلى ساكني المنزل، فهي تؤمّن عمقًا مساعدًا على الانغماس في البيئة المنزلية، كما تثري الملمس وتدعو السكان وضيوفهم إلى الاسترخاء.
جذب الحواس
تُساهم الأنسجة الغنية، في توفير منزل أكثر راحةً، وجذب حاسة اللمس، كما أسلفنا. كما يقوم تعطير المساحات بإذكاء حاسة الشمّ. في هذا الإطار، تُناسب الـروائح العطرية الخفيفة، مثل: الخزامى وخشب الصندل المنزل.
الأثاث
يجب أن يكون الأثاث المنزلي عمليًّا، ويوفر الكثير من خيارات الجلوس، بالإضافة إلى مساحات للتخزين، إذ يحتوي المنزل المريح على أماكن جلوس لكل المناسبات (الصوفا وكراسي القراءة والعمل والطعام...).
ألوان الديكور
سيُحدث نظام الألوان المُختار في منزلك فارقًا كبيرًا، لناحية مدى إحساسك بالراحة في المساحات الداخلية. في العموم، تفضيلات الألوان شخصية، لكن الناعمة والمحايدة 'تنسج' بيئة سلمية وهادئة، فهي تعكس حال الطبيعة وتجلب الصفاء. أمّا الألوان الجريئة تساهم في إضافة العمق والشخصية إلى الفضاء الأرضي.
تفضيلات شخصية
جوهر المنزل المريح هو اللمسات الشخصية التي تحكي قصص ساكنيه؛ لذلك ولزيادة الراحة في منزلك، اختاري محتوياته مُحبّبة لك، لا سيما عناصر التزيين المحملة بالقصص، مثل: الصور الفوتوغرافية والتذكارات من الأسفار واللوحات... تعمل العناصر المذكورة على تحسين الحال المزاجية.
التخلص من الفوضى
التبرع بالعناصر غير المُستخدمة أو إعادة تدويرها أو إزالتها من منزلك، يمكن أن يساعدك على راحة البال، فكلما قلت الأشياء في المساحات الداخلية، قلت فرصة تجمع الغبار ونتائجه السلبية على صحة الجهاز التنفسي.
النباتات الداخلية
يُمكن للزهور المقطوفة والنباتات المنزلية الخضراء أن تساعدك على الشعور بالراحة في منزلك، فهي تحسن جودة الهواء، ولو قليلًا. أضيفي إلى ذلك، توظيف مواد، مثل: الخشب أو الحجر، في الديكور الداخلي، يعزز الارتباط بالطبيعة المعروفة بقدرتها على تقليل التوتر وتعزيز السعادة.
بياضات الأسرّة المريحة
يمكن الاستثمار في مجموعة رائعة من بياضات الأسرّة، كما في البطانيات الناعمة.
التنظيف والتنظيم
المنزل النظيف والمرتب مريح، لذا اقضي بعض الوقت في التخلص من الفوضى واشتري لهذا الغرض صناديق مزخرفة أو صممي الخزائن المغلقة.
حرارة المنزل
ترغب صاحبة المنزل، في جعل مساحات الأخير الداخلية أكثر راحةً وترحيبًا، ممّا يؤثّر على العواطف والصحة العقلية. لكن، ليس كلًّا من تنظيم المنزل وألوان الأثاث والديكور والطلاء في المنزل، حصرًا، يمتلك مفاعيل على رفاهية الساكنين، بل أيضًا درجة الحرارة الداخلية. كانت 'مُنظّمة الصحّة العالميّة' أفادت بأن آثار المنازل شديدة البرودة سلبية على الصحة العقلية. أضيفي إلى ذلك، يمكن للحرارة الشديدة في الأماكن المغلقة أن تزيد، بدورها، مُشكلات الصحة العقلية سوءًا، كما العدوانية والذاكرة وصعوبات النوم.
لذلك، يتمثّل الحل في إغلاق تسرب الهواء في منزلك والتأكد من الحصول على عزل كافٍ، كما إصلاح النوافذ المعرضة للتيارات العاتية. أمّا في حال الحرارة الشديدة، يصح عزل العلية، كما تركيب المكيفات أو ترقية تلك المتوافرة.
اخبار اليوم - من المؤكّد أن اتباع اتجاهات التصميم أمر مُمتع؛ لكن من السهل الانشغال بالجماليات ونسيان أمر الراحة. لتلافي ذلك، تتعدّد الخطوات البسيطة، التي تجعل منزلك أكثر راحةً، وحالتك المزاجية في أفضل حال، وتشمل الانتباه إلى تركيبات الإضاءة والحرارة الداخلية و... إذ تُساهم مجموعةٌ واسعةٌ من عناصر التصميم والديكور، في توفير بيئة منزليّة مدروسة ومريحة. تعرّفي إلى العناصر المذكورة، في السطور الآتية.
الضوء الطبيعي مؤثر على راحة ساكني المنزل
للضوء الطبيعي تأثيرٌ كبيرٌ على راحة ساكني المنزل؛ فهو يُعزّز الحال المزاجية لكل منهم، ويجعل الديكور يبدو مُنفتحًا وجذّابًا. لكن، في حال القلق من زيادة الضوء الطبيعي درجة حرارة المنزل في الصيف، تُستخدم الستائر القطنية الشفافة أو البيض لتشتيت بعض الحرارة. إلى ذلك، يمكن أن تحمل المصابيح الـ'ليد' LED خيارًا ممتازًا لكفاءة الطاقة، في منزلك، لكن لون بعض المصابيح المذكورة قاسيًا (الأبيض أو الأزرق). في هذا الإطار، يصحّ اختيار الأخيرة دافئة (صفراء) لغرف النوم ومنطقة المعيشة، وباردة للمطبخ ومناطق العمل. إنه تغيير بسيط، إلّا أنه يُحدث فارقًا كبيرًا في مستويات الراحة المنزلية.
في العموم، تخلق المساحات المغمورة بالضوء الطبيعي، أثناء النهار، أجواءً مفعمة بالحيوية، بينما يمكن للإضاءة الاصطناعية الناعمة والدافئة في المساء أن تساعد في تعزيز الاسترخاء والهدوء. الجدير بالذكر أن الإضاءة العلوية الساطعة تميل إلى جعل المساحة أقل راحة، بسرعة كبيرة.
بالإضافة إلى إضاءة المنزل، هذه خطوات لجعل منزلك أكثر راحة...
الأنسجة
تجلب الأنسجة، الموظفة في الديكور الداخلي، من خلال السجاد والبطانيات والوسائد والستائر، إحساسًا بالراحة إلى ساكني المنزل، فهي تؤمّن عمقًا مساعدًا على الانغماس في البيئة المنزلية، كما تثري الملمس وتدعو السكان وضيوفهم إلى الاسترخاء.
جذب الحواس
تُساهم الأنسجة الغنية، في توفير منزل أكثر راحةً، وجذب حاسة اللمس، كما أسلفنا. كما يقوم تعطير المساحات بإذكاء حاسة الشمّ. في هذا الإطار، تُناسب الـروائح العطرية الخفيفة، مثل: الخزامى وخشب الصندل المنزل.
الأثاث
يجب أن يكون الأثاث المنزلي عمليًّا، ويوفر الكثير من خيارات الجلوس، بالإضافة إلى مساحات للتخزين، إذ يحتوي المنزل المريح على أماكن جلوس لكل المناسبات (الصوفا وكراسي القراءة والعمل والطعام...).
ألوان الديكور
سيُحدث نظام الألوان المُختار في منزلك فارقًا كبيرًا، لناحية مدى إحساسك بالراحة في المساحات الداخلية. في العموم، تفضيلات الألوان شخصية، لكن الناعمة والمحايدة 'تنسج' بيئة سلمية وهادئة، فهي تعكس حال الطبيعة وتجلب الصفاء. أمّا الألوان الجريئة تساهم في إضافة العمق والشخصية إلى الفضاء الأرضي.
تفضيلات شخصية
جوهر المنزل المريح هو اللمسات الشخصية التي تحكي قصص ساكنيه؛ لذلك ولزيادة الراحة في منزلك، اختاري محتوياته مُحبّبة لك، لا سيما عناصر التزيين المحملة بالقصص، مثل: الصور الفوتوغرافية والتذكارات من الأسفار واللوحات... تعمل العناصر المذكورة على تحسين الحال المزاجية.
التخلص من الفوضى
التبرع بالعناصر غير المُستخدمة أو إعادة تدويرها أو إزالتها من منزلك، يمكن أن يساعدك على راحة البال، فكلما قلت الأشياء في المساحات الداخلية، قلت فرصة تجمع الغبار ونتائجه السلبية على صحة الجهاز التنفسي.
النباتات الداخلية
يُمكن للزهور المقطوفة والنباتات المنزلية الخضراء أن تساعدك على الشعور بالراحة في منزلك، فهي تحسن جودة الهواء، ولو قليلًا. أضيفي إلى ذلك، توظيف مواد، مثل: الخشب أو الحجر، في الديكور الداخلي، يعزز الارتباط بالطبيعة المعروفة بقدرتها على تقليل التوتر وتعزيز السعادة.
بياضات الأسرّة المريحة
يمكن الاستثمار في مجموعة رائعة من بياضات الأسرّة، كما في البطانيات الناعمة.
التنظيف والتنظيم
المنزل النظيف والمرتب مريح، لذا اقضي بعض الوقت في التخلص من الفوضى واشتري لهذا الغرض صناديق مزخرفة أو صممي الخزائن المغلقة.
حرارة المنزل
ترغب صاحبة المنزل، في جعل مساحات الأخير الداخلية أكثر راحةً وترحيبًا، ممّا يؤثّر على العواطف والصحة العقلية. لكن، ليس كلًّا من تنظيم المنزل وألوان الأثاث والديكور والطلاء في المنزل، حصرًا، يمتلك مفاعيل على رفاهية الساكنين، بل أيضًا درجة الحرارة الداخلية. كانت 'مُنظّمة الصحّة العالميّة' أفادت بأن آثار المنازل شديدة البرودة سلبية على الصحة العقلية. أضيفي إلى ذلك، يمكن للحرارة الشديدة في الأماكن المغلقة أن تزيد، بدورها، مُشكلات الصحة العقلية سوءًا، كما العدوانية والذاكرة وصعوبات النوم.
لذلك، يتمثّل الحل في إغلاق تسرب الهواء في منزلك والتأكد من الحصول على عزل كافٍ، كما إصلاح النوافذ المعرضة للتيارات العاتية. أمّا في حال الحرارة الشديدة، يصح عزل العلية، كما تركيب المكيفات أو ترقية تلك المتوافرة.
التعليقات