أخبار اليوم – صفوت الحنيني - مع ارتفاع سقف التوقعات للشارع الرياضي الأردني، بتأهل المنتخب الأولمبي لكرة القدم لأولمبياد باريس من خلال البطولة الآسيوية المٌقامة في العاصمة القطرية الدوحة، فقد عاد 'النشامى ' لعمّان من المحفل الآسيوي ' بخفي حنين'
نقطة وحيدة من 3 مباريات خاضها المنتخب في دور المجموعات، فقد بدأها بتعادل أمام المنتخب الأسترالي ثم الخسارة باللحظات الأخيرة أمام المستضيف المنتخب القطري، حتى أنهى الدور الأول بخسارة غير متوقعة أمام نظيره الإندونيسي بهدفين نظيفين.
الشارع الرياضي الأردني علّق الآمال العريضة على هذا المنتخب؛ نظراً لوُجود العديد من اللاعبين أصحاب المستوى العالي، حتى إن بعضهم محترف في خارج المملكة، في حين كان من المتوقع أن يبرز نجم العديد من المحليين كونهم ركائز أساسية في تشكيلة الفريق الأول للأندية التي يلعبون لها.
الصحفيون والنقاد الرياضيون ألقوا اللوم على المدير الفني للمنتخب الوطني عبدالله أبو زمع كونه المسؤول الأول عن الخروج 'الصادم' في الوقت الذي يتوفر له العديد من العناصر القادرة على إحداث الفارق في أي لحظة من لحظات المباراة.
أبو زمع كان قد أشاد بـ 'النشامى' قبل انطلاق البطولة، حيث أثنى على العقلية الاحترافية التي يتمتع بها هذا الجيل من خلال العديد من اللقاءات الصحفية والتلفزيونية، وخلال ذلك كانت التوقعات أن يصل المنتخب لأبعد ما يمكن في هذه البطولة، وفي بعض الأوقات للتتويج بها بعد ذلك الإنجاز الذي حققه المنتخب الأول في البطولة الآسيوية الأخيرة عندما حل وصيفا.
مهند أبو طه، سيف درويش، رزق بني هاني، دانييل عفانة والكثير من الأسماء التي تعتبر ركائز مهمة لأنديتها التي تُنافس على لقب بطولة الدوري، أين ذهب أداؤها الرائع في البطولات المحلية؟ أم أن كرة القدم الأردنية بعيدة عن التخطيط؟ وهل كان إنجاز المنتخب الأول لكرة القدم في قطر كان ' محض صدفة؟، أسئلة راودت متتبعي الرياضة الأردنية بعد هذا الفشل الذريع لنشامى الأولمبي.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني - مع ارتفاع سقف التوقعات للشارع الرياضي الأردني، بتأهل المنتخب الأولمبي لكرة القدم لأولمبياد باريس من خلال البطولة الآسيوية المٌقامة في العاصمة القطرية الدوحة، فقد عاد 'النشامى ' لعمّان من المحفل الآسيوي ' بخفي حنين'
نقطة وحيدة من 3 مباريات خاضها المنتخب في دور المجموعات، فقد بدأها بتعادل أمام المنتخب الأسترالي ثم الخسارة باللحظات الأخيرة أمام المستضيف المنتخب القطري، حتى أنهى الدور الأول بخسارة غير متوقعة أمام نظيره الإندونيسي بهدفين نظيفين.
الشارع الرياضي الأردني علّق الآمال العريضة على هذا المنتخب؛ نظراً لوُجود العديد من اللاعبين أصحاب المستوى العالي، حتى إن بعضهم محترف في خارج المملكة، في حين كان من المتوقع أن يبرز نجم العديد من المحليين كونهم ركائز أساسية في تشكيلة الفريق الأول للأندية التي يلعبون لها.
الصحفيون والنقاد الرياضيون ألقوا اللوم على المدير الفني للمنتخب الوطني عبدالله أبو زمع كونه المسؤول الأول عن الخروج 'الصادم' في الوقت الذي يتوفر له العديد من العناصر القادرة على إحداث الفارق في أي لحظة من لحظات المباراة.
أبو زمع كان قد أشاد بـ 'النشامى' قبل انطلاق البطولة، حيث أثنى على العقلية الاحترافية التي يتمتع بها هذا الجيل من خلال العديد من اللقاءات الصحفية والتلفزيونية، وخلال ذلك كانت التوقعات أن يصل المنتخب لأبعد ما يمكن في هذه البطولة، وفي بعض الأوقات للتتويج بها بعد ذلك الإنجاز الذي حققه المنتخب الأول في البطولة الآسيوية الأخيرة عندما حل وصيفا.
مهند أبو طه، سيف درويش، رزق بني هاني، دانييل عفانة والكثير من الأسماء التي تعتبر ركائز مهمة لأنديتها التي تُنافس على لقب بطولة الدوري، أين ذهب أداؤها الرائع في البطولات المحلية؟ أم أن كرة القدم الأردنية بعيدة عن التخطيط؟ وهل كان إنجاز المنتخب الأول لكرة القدم في قطر كان ' محض صدفة؟، أسئلة راودت متتبعي الرياضة الأردنية بعد هذا الفشل الذريع لنشامى الأولمبي.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني - مع ارتفاع سقف التوقعات للشارع الرياضي الأردني، بتأهل المنتخب الأولمبي لكرة القدم لأولمبياد باريس من خلال البطولة الآسيوية المٌقامة في العاصمة القطرية الدوحة، فقد عاد 'النشامى ' لعمّان من المحفل الآسيوي ' بخفي حنين'
نقطة وحيدة من 3 مباريات خاضها المنتخب في دور المجموعات، فقد بدأها بتعادل أمام المنتخب الأسترالي ثم الخسارة باللحظات الأخيرة أمام المستضيف المنتخب القطري، حتى أنهى الدور الأول بخسارة غير متوقعة أمام نظيره الإندونيسي بهدفين نظيفين.
الشارع الرياضي الأردني علّق الآمال العريضة على هذا المنتخب؛ نظراً لوُجود العديد من اللاعبين أصحاب المستوى العالي، حتى إن بعضهم محترف في خارج المملكة، في حين كان من المتوقع أن يبرز نجم العديد من المحليين كونهم ركائز أساسية في تشكيلة الفريق الأول للأندية التي يلعبون لها.
الصحفيون والنقاد الرياضيون ألقوا اللوم على المدير الفني للمنتخب الوطني عبدالله أبو زمع كونه المسؤول الأول عن الخروج 'الصادم' في الوقت الذي يتوفر له العديد من العناصر القادرة على إحداث الفارق في أي لحظة من لحظات المباراة.
أبو زمع كان قد أشاد بـ 'النشامى' قبل انطلاق البطولة، حيث أثنى على العقلية الاحترافية التي يتمتع بها هذا الجيل من خلال العديد من اللقاءات الصحفية والتلفزيونية، وخلال ذلك كانت التوقعات أن يصل المنتخب لأبعد ما يمكن في هذه البطولة، وفي بعض الأوقات للتتويج بها بعد ذلك الإنجاز الذي حققه المنتخب الأول في البطولة الآسيوية الأخيرة عندما حل وصيفا.
مهند أبو طه، سيف درويش، رزق بني هاني، دانييل عفانة والكثير من الأسماء التي تعتبر ركائز مهمة لأنديتها التي تُنافس على لقب بطولة الدوري، أين ذهب أداؤها الرائع في البطولات المحلية؟ أم أن كرة القدم الأردنية بعيدة عن التخطيط؟ وهل كان إنجاز المنتخب الأول لكرة القدم في قطر كان ' محض صدفة؟، أسئلة راودت متتبعي الرياضة الأردنية بعد هذا الفشل الذريع لنشامى الأولمبي.
التعليقات