أخبار اليوم - عواد الفالح - موضة جديدة في محاولات سرقة المكاتب التجارية، تتمثل بقيام الأشخاص بالادعاء أنهم يعملون لدى شركات الاتصالات، ويعرضون عليهم الاشتراكات الخلوية.
القصة وما فيها أن أشخاصاً يزورون المكاتب التجارية، فإذا وجدوا فيها موظفين تظاهروا بأنهم يعملون لدى شركات الاتصالات، ويعرضون عليهم بيع الاشتراكات الخلوية وخدمات الإنترنت، وفي حال لم يجدوا أحدا في المكاتب يقومون بعملية تصوير الباب من الخارج للتعرف على الآلية بفتحه لاحقا، وكأنهم فريق استكشاف قبل وقوع عملية السرقة.
أحد أصحاب المكاتب روى شهادته لـ'أخبار اليوم' حيث ذكر التفاصيل أعلاه، وعندما اشتبه بذلك الشخص إثر وجوده على باب أحد المكاتب المغلقة ويصوره، سأله عن طبيعة عمله، وأجابه أنه يعمل لدى شركة (....) ثم ذكر اسم شركة أخرى، وعند طلب بطاقة عمله في تلك الشركة أجاب بأنه أضاعها، وتبين أنه لا يحمل أي إثبات، ويحمل فقط ثلاث بطاقات لشرائح اتصالات لا يزيد ثمنها عن خمسة عشر ديناراً، وغادر المكان في الحال.
الشاهد قال أن المظهر العام وحالة الارتباك تؤكدان أن هذا الشخص لا علاقة له بالعمل التجاري، وأنها على ما يبدوا أسلوب جديداً لسرقة المكاتب والمحال التجارية.
أخبار اليوم - عواد الفالح - موضة جديدة في محاولات سرقة المكاتب التجارية، تتمثل بقيام الأشخاص بالادعاء أنهم يعملون لدى شركات الاتصالات، ويعرضون عليهم الاشتراكات الخلوية.
القصة وما فيها أن أشخاصاً يزورون المكاتب التجارية، فإذا وجدوا فيها موظفين تظاهروا بأنهم يعملون لدى شركات الاتصالات، ويعرضون عليهم بيع الاشتراكات الخلوية وخدمات الإنترنت، وفي حال لم يجدوا أحدا في المكاتب يقومون بعملية تصوير الباب من الخارج للتعرف على الآلية بفتحه لاحقا، وكأنهم فريق استكشاف قبل وقوع عملية السرقة.
أحد أصحاب المكاتب روى شهادته لـ'أخبار اليوم' حيث ذكر التفاصيل أعلاه، وعندما اشتبه بذلك الشخص إثر وجوده على باب أحد المكاتب المغلقة ويصوره، سأله عن طبيعة عمله، وأجابه أنه يعمل لدى شركة (....) ثم ذكر اسم شركة أخرى، وعند طلب بطاقة عمله في تلك الشركة أجاب بأنه أضاعها، وتبين أنه لا يحمل أي إثبات، ويحمل فقط ثلاث بطاقات لشرائح اتصالات لا يزيد ثمنها عن خمسة عشر ديناراً، وغادر المكان في الحال.
الشاهد قال أن المظهر العام وحالة الارتباك تؤكدان أن هذا الشخص لا علاقة له بالعمل التجاري، وأنها على ما يبدوا أسلوب جديداً لسرقة المكاتب والمحال التجارية.
أخبار اليوم - عواد الفالح - موضة جديدة في محاولات سرقة المكاتب التجارية، تتمثل بقيام الأشخاص بالادعاء أنهم يعملون لدى شركات الاتصالات، ويعرضون عليهم الاشتراكات الخلوية.
القصة وما فيها أن أشخاصاً يزورون المكاتب التجارية، فإذا وجدوا فيها موظفين تظاهروا بأنهم يعملون لدى شركات الاتصالات، ويعرضون عليهم بيع الاشتراكات الخلوية وخدمات الإنترنت، وفي حال لم يجدوا أحدا في المكاتب يقومون بعملية تصوير الباب من الخارج للتعرف على الآلية بفتحه لاحقا، وكأنهم فريق استكشاف قبل وقوع عملية السرقة.
أحد أصحاب المكاتب روى شهادته لـ'أخبار اليوم' حيث ذكر التفاصيل أعلاه، وعندما اشتبه بذلك الشخص إثر وجوده على باب أحد المكاتب المغلقة ويصوره، سأله عن طبيعة عمله، وأجابه أنه يعمل لدى شركة (....) ثم ذكر اسم شركة أخرى، وعند طلب بطاقة عمله في تلك الشركة أجاب بأنه أضاعها، وتبين أنه لا يحمل أي إثبات، ويحمل فقط ثلاث بطاقات لشرائح اتصالات لا يزيد ثمنها عن خمسة عشر ديناراً، وغادر المكان في الحال.
الشاهد قال أن المظهر العام وحالة الارتباك تؤكدان أن هذا الشخص لا علاقة له بالعمل التجاري، وأنها على ما يبدوا أسلوب جديداً لسرقة المكاتب والمحال التجارية.
التعليقات