أخبار اليوم - استهدفت قذيفة أطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، الطابق العلوي من مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وذكرت مصادر فلسطينية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف ألواح الطاقة الشمسية لمستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كما استهدفت مدفعية الاحتلال مبنى تابعا للمستشفى.
واستهدفت طائرات مسيرة للاحتلال أيضا مدرسة في مخيم البريج وسط القطاع المحاصر، في حين قصفت الزوارق الحربية ساحل وسط وجنوب القطاع.
وشنت مقاتلات جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة استهدفت منزلا وأرضا زراعية قرب الحدود الفلسطينية المصرية جنوب مدينة رفح، وألحقت الغارة أضرارا مادية كبيرة في المكان المستهدف إلى جانب خيام كانت تؤوي نازحين في المنطقة.
وفي السياق، انتشلت قوات الدفاع المدني في قطاع غزة مساء أمس الأحد جثامين أكثر من 210 شهداء في مدينة خانيونس من مقبرة جماعية بمجمع ناصر الطبي.
وقال الدفاع المدني في بيان إن الجثامين تعود لفلسطينيين من مختلف الفئات والأعمار، وأن قوات الاحتلال قتلتهم أثناء اقتحامها للمجمع ودفنتهم بشكل جماعي داخله.
من جهته، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، الليلة الماضية، إن جثث بعض الشهداء الذين قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بمجمع ناصر الطبي في خانيونس تبخرت وتحولت إلى رماد، مطالبا بتحقيق دولي.
وأضاف أن ما يحدث في القطاع تطهير عرقي تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي غزة، ولم يحدث في تاريخ البشرية، كما أن الأسلحة المستخدمة لم تستعمل من قبل.
وفي حصيلة غير نهائية لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي إلى 34097 شهيدا ، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، و76980 إصابة، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأكدت صحة غزة أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
أخبار اليوم - استهدفت قذيفة أطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، الطابق العلوي من مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وذكرت مصادر فلسطينية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف ألواح الطاقة الشمسية لمستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كما استهدفت مدفعية الاحتلال مبنى تابعا للمستشفى.
واستهدفت طائرات مسيرة للاحتلال أيضا مدرسة في مخيم البريج وسط القطاع المحاصر، في حين قصفت الزوارق الحربية ساحل وسط وجنوب القطاع.
وشنت مقاتلات جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة استهدفت منزلا وأرضا زراعية قرب الحدود الفلسطينية المصرية جنوب مدينة رفح، وألحقت الغارة أضرارا مادية كبيرة في المكان المستهدف إلى جانب خيام كانت تؤوي نازحين في المنطقة.
وفي السياق، انتشلت قوات الدفاع المدني في قطاع غزة مساء أمس الأحد جثامين أكثر من 210 شهداء في مدينة خانيونس من مقبرة جماعية بمجمع ناصر الطبي.
وقال الدفاع المدني في بيان إن الجثامين تعود لفلسطينيين من مختلف الفئات والأعمار، وأن قوات الاحتلال قتلتهم أثناء اقتحامها للمجمع ودفنتهم بشكل جماعي داخله.
من جهته، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، الليلة الماضية، إن جثث بعض الشهداء الذين قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بمجمع ناصر الطبي في خانيونس تبخرت وتحولت إلى رماد، مطالبا بتحقيق دولي.
وأضاف أن ما يحدث في القطاع تطهير عرقي تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي غزة، ولم يحدث في تاريخ البشرية، كما أن الأسلحة المستخدمة لم تستعمل من قبل.
وفي حصيلة غير نهائية لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي إلى 34097 شهيدا ، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، و76980 إصابة، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأكدت صحة غزة أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
أخبار اليوم - استهدفت قذيفة أطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، الطابق العلوي من مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وذكرت مصادر فلسطينية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف ألواح الطاقة الشمسية لمستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كما استهدفت مدفعية الاحتلال مبنى تابعا للمستشفى.
واستهدفت طائرات مسيرة للاحتلال أيضا مدرسة في مخيم البريج وسط القطاع المحاصر، في حين قصفت الزوارق الحربية ساحل وسط وجنوب القطاع.
وشنت مقاتلات جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة استهدفت منزلا وأرضا زراعية قرب الحدود الفلسطينية المصرية جنوب مدينة رفح، وألحقت الغارة أضرارا مادية كبيرة في المكان المستهدف إلى جانب خيام كانت تؤوي نازحين في المنطقة.
وفي السياق، انتشلت قوات الدفاع المدني في قطاع غزة مساء أمس الأحد جثامين أكثر من 210 شهداء في مدينة خانيونس من مقبرة جماعية بمجمع ناصر الطبي.
وقال الدفاع المدني في بيان إن الجثامين تعود لفلسطينيين من مختلف الفئات والأعمار، وأن قوات الاحتلال قتلتهم أثناء اقتحامها للمجمع ودفنتهم بشكل جماعي داخله.
من جهته، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، الليلة الماضية، إن جثث بعض الشهداء الذين قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بمجمع ناصر الطبي في خانيونس تبخرت وتحولت إلى رماد، مطالبا بتحقيق دولي.
وأضاف أن ما يحدث في القطاع تطهير عرقي تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي غزة، ولم يحدث في تاريخ البشرية، كما أن الأسلحة المستخدمة لم تستعمل من قبل.
وفي حصيلة غير نهائية لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي إلى 34097 شهيدا ، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، و76980 إصابة، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأكدت صحة غزة أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
التعليقات