أخبار اليوم - عاد الطبيب الأردني أسامة حامد إلى وطنه الأردن، بعد رحلة إنسانية استمرت 30 يومًا في قطاع غزة، حيث قدم خبرته الطبية لمساعدة ضحايا العدوان الإسرائيلي من الشعب الفلسطيني.
وخلال تواجده في غزة، أجرى الطبيب حامد إستشاري جراحة الجهاز الهضمي والجراحة العامة، أكثر من 60 عملية جراحية، وأنقذ حياة العديد من الجرحى. كما شهد وفاة 10 من المرضى نتيجة نقص الإمكانيات الطبية في القطاع المحاصر.
ويحرص حامد على مشاركة تجربته مع أهالي غزة مع كل من يقابلهم، مؤكداً على معاناتهم التي لا تنتهي. ويحمل معه دائمًا 'صرة' من القماش تحتوي على رصاصة وشظية صاروخ استخرجها من جرحى خلال العمليات الجراحية.
ويروي الطبيب حامد قصة سيدة أم لـ4 أطفال أصيبت برصاصة مدفع رشاش دبابة في بطنها، وتمكن من إنقاذ حياتها بعد إجراء عدة عمليات جراحية في ظروف صعبة للغاية.
كما يتذكر قصة شاب استشهد جميع أفراد أسرته، وشظية صاروخ استقرت في صدره واخترقت الكبد والرئة، ولحسن الحظ، تمكن الطبيب حامد من إنقاذ حياته، وهو الآن في مرحلة التعافي.
يذكر أن عشرات الأطباء الأردنيين توجهوا إلى قطاع غزة بالتعاون مع منظمات دولية لتقديم المساعدة للكادر الطبي في القطاع وتخفيف معاناة سكانه.
الغد
أخبار اليوم - عاد الطبيب الأردني أسامة حامد إلى وطنه الأردن، بعد رحلة إنسانية استمرت 30 يومًا في قطاع غزة، حيث قدم خبرته الطبية لمساعدة ضحايا العدوان الإسرائيلي من الشعب الفلسطيني.
وخلال تواجده في غزة، أجرى الطبيب حامد إستشاري جراحة الجهاز الهضمي والجراحة العامة، أكثر من 60 عملية جراحية، وأنقذ حياة العديد من الجرحى. كما شهد وفاة 10 من المرضى نتيجة نقص الإمكانيات الطبية في القطاع المحاصر.
ويحرص حامد على مشاركة تجربته مع أهالي غزة مع كل من يقابلهم، مؤكداً على معاناتهم التي لا تنتهي. ويحمل معه دائمًا 'صرة' من القماش تحتوي على رصاصة وشظية صاروخ استخرجها من جرحى خلال العمليات الجراحية.
ويروي الطبيب حامد قصة سيدة أم لـ4 أطفال أصيبت برصاصة مدفع رشاش دبابة في بطنها، وتمكن من إنقاذ حياتها بعد إجراء عدة عمليات جراحية في ظروف صعبة للغاية.
كما يتذكر قصة شاب استشهد جميع أفراد أسرته، وشظية صاروخ استقرت في صدره واخترقت الكبد والرئة، ولحسن الحظ، تمكن الطبيب حامد من إنقاذ حياته، وهو الآن في مرحلة التعافي.
يذكر أن عشرات الأطباء الأردنيين توجهوا إلى قطاع غزة بالتعاون مع منظمات دولية لتقديم المساعدة للكادر الطبي في القطاع وتخفيف معاناة سكانه.
الغد
أخبار اليوم - عاد الطبيب الأردني أسامة حامد إلى وطنه الأردن، بعد رحلة إنسانية استمرت 30 يومًا في قطاع غزة، حيث قدم خبرته الطبية لمساعدة ضحايا العدوان الإسرائيلي من الشعب الفلسطيني.
وخلال تواجده في غزة، أجرى الطبيب حامد إستشاري جراحة الجهاز الهضمي والجراحة العامة، أكثر من 60 عملية جراحية، وأنقذ حياة العديد من الجرحى. كما شهد وفاة 10 من المرضى نتيجة نقص الإمكانيات الطبية في القطاع المحاصر.
ويحرص حامد على مشاركة تجربته مع أهالي غزة مع كل من يقابلهم، مؤكداً على معاناتهم التي لا تنتهي. ويحمل معه دائمًا 'صرة' من القماش تحتوي على رصاصة وشظية صاروخ استخرجها من جرحى خلال العمليات الجراحية.
ويروي الطبيب حامد قصة سيدة أم لـ4 أطفال أصيبت برصاصة مدفع رشاش دبابة في بطنها، وتمكن من إنقاذ حياتها بعد إجراء عدة عمليات جراحية في ظروف صعبة للغاية.
كما يتذكر قصة شاب استشهد جميع أفراد أسرته، وشظية صاروخ استقرت في صدره واخترقت الكبد والرئة، ولحسن الحظ، تمكن الطبيب حامد من إنقاذ حياته، وهو الآن في مرحلة التعافي.
يذكر أن عشرات الأطباء الأردنيين توجهوا إلى قطاع غزة بالتعاون مع منظمات دولية لتقديم المساعدة للكادر الطبي في القطاع وتخفيف معاناة سكانه.
الغد
التعليقات