كتب شبيه الريح - بعد فض الدورة البرلمانية العادية، وعدم وجود أي مؤشرات لعقد دورات استثنائية، وعودة إلى تصريحات جلالة الملك السابقة بحديثه عن إجراء انتخابات نيابية هذا العام، وبطبيعة الحال فإن رحيل مجلس النواب يعني حكما وجود حكومة جديدة قد تشرف على الانتخابات القادمة.
هذا ما يدور في الصالونات السياسية وبحديث الطامحين لقيادة الرابع، هؤلاء يتواصلون على نحو مباشر أو غير مباشر للترويج لهم عبر بعض مؤسسات الإعلام المحسوبة على أشخاص بأن الخيارات قد وقعت عليهم لقيادة المرحلة، متناسين أن هذا التسويق 'الفاشل' لم يعد ينطلي على أحد، خصوصا أن المرحلة القادمة تتطلب رجال دولة على قدر من المسؤولية والخبرات التراكمية والمعرفية في ضوء التغيرات المحلية والإقليمية، ومن ثم فإن تسويق بعض 'الفاشلين' يعتبر نوعاً من تسويق البضاعة 'الرديئة'.
ويبدو أن هؤلاء تناسوا أن القرار الأول والأخير بيد صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني، وليس بيد مجموعات ترويجية متكسبة على حساب الوطن اعتادت التقرب والتزلف بحثا عن الألقاب، وليس عن خدمة الوطن.
لذلك فإن الأسماء المتداولة مجرد أمنيات ليس لها وجود ولن تتحقق، ومن يعمل بهذا الشكل كيف له أن يؤتمن على وطن؟
أما المروجون فهم مجرد مجموعة امتهنوا التسول من خلال قراءة الفنجان والطالع للذين ينفقون عليهم من طلبة 'التلميع'.
كتب شبيه الريح - بعد فض الدورة البرلمانية العادية، وعدم وجود أي مؤشرات لعقد دورات استثنائية، وعودة إلى تصريحات جلالة الملك السابقة بحديثه عن إجراء انتخابات نيابية هذا العام، وبطبيعة الحال فإن رحيل مجلس النواب يعني حكما وجود حكومة جديدة قد تشرف على الانتخابات القادمة.
هذا ما يدور في الصالونات السياسية وبحديث الطامحين لقيادة الرابع، هؤلاء يتواصلون على نحو مباشر أو غير مباشر للترويج لهم عبر بعض مؤسسات الإعلام المحسوبة على أشخاص بأن الخيارات قد وقعت عليهم لقيادة المرحلة، متناسين أن هذا التسويق 'الفاشل' لم يعد ينطلي على أحد، خصوصا أن المرحلة القادمة تتطلب رجال دولة على قدر من المسؤولية والخبرات التراكمية والمعرفية في ضوء التغيرات المحلية والإقليمية، ومن ثم فإن تسويق بعض 'الفاشلين' يعتبر نوعاً من تسويق البضاعة 'الرديئة'.
ويبدو أن هؤلاء تناسوا أن القرار الأول والأخير بيد صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني، وليس بيد مجموعات ترويجية متكسبة على حساب الوطن اعتادت التقرب والتزلف بحثا عن الألقاب، وليس عن خدمة الوطن.
لذلك فإن الأسماء المتداولة مجرد أمنيات ليس لها وجود ولن تتحقق، ومن يعمل بهذا الشكل كيف له أن يؤتمن على وطن؟
أما المروجون فهم مجرد مجموعة امتهنوا التسول من خلال قراءة الفنجان والطالع للذين ينفقون عليهم من طلبة 'التلميع'.
كتب شبيه الريح - بعد فض الدورة البرلمانية العادية، وعدم وجود أي مؤشرات لعقد دورات استثنائية، وعودة إلى تصريحات جلالة الملك السابقة بحديثه عن إجراء انتخابات نيابية هذا العام، وبطبيعة الحال فإن رحيل مجلس النواب يعني حكما وجود حكومة جديدة قد تشرف على الانتخابات القادمة.
هذا ما يدور في الصالونات السياسية وبحديث الطامحين لقيادة الرابع، هؤلاء يتواصلون على نحو مباشر أو غير مباشر للترويج لهم عبر بعض مؤسسات الإعلام المحسوبة على أشخاص بأن الخيارات قد وقعت عليهم لقيادة المرحلة، متناسين أن هذا التسويق 'الفاشل' لم يعد ينطلي على أحد، خصوصا أن المرحلة القادمة تتطلب رجال دولة على قدر من المسؤولية والخبرات التراكمية والمعرفية في ضوء التغيرات المحلية والإقليمية، ومن ثم فإن تسويق بعض 'الفاشلين' يعتبر نوعاً من تسويق البضاعة 'الرديئة'.
ويبدو أن هؤلاء تناسوا أن القرار الأول والأخير بيد صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني، وليس بيد مجموعات ترويجية متكسبة على حساب الوطن اعتادت التقرب والتزلف بحثا عن الألقاب، وليس عن خدمة الوطن.
لذلك فإن الأسماء المتداولة مجرد أمنيات ليس لها وجود ولن تتحقق، ومن يعمل بهذا الشكل كيف له أن يؤتمن على وطن؟
أما المروجون فهم مجرد مجموعة امتهنوا التسول من خلال قراءة الفنجان والطالع للذين ينفقون عليهم من طلبة 'التلميع'.
التعليقات