أكد الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أن ما يجري على الأرض هو حرب إسرائيلية شاملة على الشعب الفلسطيني الأعزل.
وشدد ابو ردينة في بيان اليوم الخميس، على أن 'المعركة الحالية هي معركة وطنية فلسطينية تجاه الحفاظ على القدس والمشروع الوطني الفلسطيني من خلال مخططات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه المتطرفين.
وقال، إن إسرائيل تريد إخراج القدس من المعادلة الفلسطينية عبر الاستمرار بجرائمها على الصعد كافة، ما يستدعي تحصين الجبهة الداخلية والتوحد لإسقاط مشاريع الضم، داعيا أبناء الشعب الفلسطيني إلى الاصطفاف خلف معركة القدس للحفاظ على الثوابت الفلسطينية، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية.
إلى ذلك، حمل رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن الجرائم التي تستبيح دماء الشعب الفلسطيني الأعزل، ولا تقيم أي وزن للقرارات والشرائع الدولية والتي كان آخرها إعدام ثلاثة شبان في بلدة جبع جنوب جنين صباح اليوم.
واعتبر اشتية في بيان اليوم، أن تلك الجرائم ما كان لها أن تستمر على هذا النحو المروع لولا غياب المساءلة الدولية للجناة وشعورهم بالإفلات من العقاب والمحاسبة.
وطالب المجتمع الدولي بالعمل الفوري والجاد على توفير الحماية للشعب الفلسطيني أمام بطش الاحتلال ومستوطنيه المتطرفين.
وفي السياق، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية إرهاب الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه المتصاعدة بحق الشعب الفلسطيني والتي كان آخرها صباح اليوم الخميس ببلدتي جبع واليامون في محافظة جنين شمال الضفة الغربية.
وحملت الوزارة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم وتداعياتها وكذلك المسؤولية عن محاولاتها لاستبدال الطابع السياسي للصراع بحلول عسكرية إجرامية.
وقالت، إن فشل المجتمع الدولي في توفير الحماية الدولية لشعبنا يشجع الاحتلال على الإمعان في ارتكاب المزيد من الجرائم، لافتة إلى أن إفلات إسرائيل المستمر من العقاب يسهل عليها الاستمرار بالتنكيل بالشعب الفلسطيني وهو ما يتطلب من الجنائية الدولية الخروج عن صمتها وإنهاء تحقيقاتها وإصدار مذكرات جلب وتوقيف بحق مجرمي الحرب الإسرائيليين.
(بترا)
أكد الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أن ما يجري على الأرض هو حرب إسرائيلية شاملة على الشعب الفلسطيني الأعزل.
وشدد ابو ردينة في بيان اليوم الخميس، على أن 'المعركة الحالية هي معركة وطنية فلسطينية تجاه الحفاظ على القدس والمشروع الوطني الفلسطيني من خلال مخططات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه المتطرفين.
وقال، إن إسرائيل تريد إخراج القدس من المعادلة الفلسطينية عبر الاستمرار بجرائمها على الصعد كافة، ما يستدعي تحصين الجبهة الداخلية والتوحد لإسقاط مشاريع الضم، داعيا أبناء الشعب الفلسطيني إلى الاصطفاف خلف معركة القدس للحفاظ على الثوابت الفلسطينية، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية.
إلى ذلك، حمل رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن الجرائم التي تستبيح دماء الشعب الفلسطيني الأعزل، ولا تقيم أي وزن للقرارات والشرائع الدولية والتي كان آخرها إعدام ثلاثة شبان في بلدة جبع جنوب جنين صباح اليوم.
واعتبر اشتية في بيان اليوم، أن تلك الجرائم ما كان لها أن تستمر على هذا النحو المروع لولا غياب المساءلة الدولية للجناة وشعورهم بالإفلات من العقاب والمحاسبة.
وطالب المجتمع الدولي بالعمل الفوري والجاد على توفير الحماية للشعب الفلسطيني أمام بطش الاحتلال ومستوطنيه المتطرفين.
وفي السياق، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية إرهاب الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه المتصاعدة بحق الشعب الفلسطيني والتي كان آخرها صباح اليوم الخميس ببلدتي جبع واليامون في محافظة جنين شمال الضفة الغربية.
وحملت الوزارة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم وتداعياتها وكذلك المسؤولية عن محاولاتها لاستبدال الطابع السياسي للصراع بحلول عسكرية إجرامية.
وقالت، إن فشل المجتمع الدولي في توفير الحماية الدولية لشعبنا يشجع الاحتلال على الإمعان في ارتكاب المزيد من الجرائم، لافتة إلى أن إفلات إسرائيل المستمر من العقاب يسهل عليها الاستمرار بالتنكيل بالشعب الفلسطيني وهو ما يتطلب من الجنائية الدولية الخروج عن صمتها وإنهاء تحقيقاتها وإصدار مذكرات جلب وتوقيف بحق مجرمي الحرب الإسرائيليين.
(بترا)
أكد الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أن ما يجري على الأرض هو حرب إسرائيلية شاملة على الشعب الفلسطيني الأعزل.
وشدد ابو ردينة في بيان اليوم الخميس، على أن 'المعركة الحالية هي معركة وطنية فلسطينية تجاه الحفاظ على القدس والمشروع الوطني الفلسطيني من خلال مخططات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه المتطرفين.
وقال، إن إسرائيل تريد إخراج القدس من المعادلة الفلسطينية عبر الاستمرار بجرائمها على الصعد كافة، ما يستدعي تحصين الجبهة الداخلية والتوحد لإسقاط مشاريع الضم، داعيا أبناء الشعب الفلسطيني إلى الاصطفاف خلف معركة القدس للحفاظ على الثوابت الفلسطينية، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية.
إلى ذلك، حمل رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن الجرائم التي تستبيح دماء الشعب الفلسطيني الأعزل، ولا تقيم أي وزن للقرارات والشرائع الدولية والتي كان آخرها إعدام ثلاثة شبان في بلدة جبع جنوب جنين صباح اليوم.
واعتبر اشتية في بيان اليوم، أن تلك الجرائم ما كان لها أن تستمر على هذا النحو المروع لولا غياب المساءلة الدولية للجناة وشعورهم بالإفلات من العقاب والمحاسبة.
وطالب المجتمع الدولي بالعمل الفوري والجاد على توفير الحماية للشعب الفلسطيني أمام بطش الاحتلال ومستوطنيه المتطرفين.
وفي السياق، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية إرهاب الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه المتصاعدة بحق الشعب الفلسطيني والتي كان آخرها صباح اليوم الخميس ببلدتي جبع واليامون في محافظة جنين شمال الضفة الغربية.
وحملت الوزارة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم وتداعياتها وكذلك المسؤولية عن محاولاتها لاستبدال الطابع السياسي للصراع بحلول عسكرية إجرامية.
وقالت، إن فشل المجتمع الدولي في توفير الحماية الدولية لشعبنا يشجع الاحتلال على الإمعان في ارتكاب المزيد من الجرائم، لافتة إلى أن إفلات إسرائيل المستمر من العقاب يسهل عليها الاستمرار بالتنكيل بالشعب الفلسطيني وهو ما يتطلب من الجنائية الدولية الخروج عن صمتها وإنهاء تحقيقاتها وإصدار مذكرات جلب وتوقيف بحق مجرمي الحرب الإسرائيليين.
(بترا)
التعليقات