شرعت وزارة النقل وضمن حزمة مشروعات بدأت بتطبيقها لتطوير النقل العام، في تطوير تطبيق خاص للهواتف المحمولة ليكون بمثابة منصة تواصل مستمر بين مستخدمي وسائل النقل والوزارة بهدف تعزيز الثقة بالنقل العام وتحسين جودته.
وأوضحت أمين عام وزارة النقل المهندسة وسام التهتموني خلال مشاركتها مساء أمس الاربعاء في اجتماعات لجنة وضع المرأة ال 67 /لجنة الامم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب أسيا (الاسكوا) تحت إطار: معالجة معوقات المشاركة الاقتصادية للمرأة في الوطن العربي، ان المشروعات تركز ايضا الى توفير وسائل نقل آمنة للنساء لزيادة مساهمتها في سوق العمل.
وبينت التهتموني أن نسبة مساهمة المرأة بسوق العمل يقل بكثير عن نسبة التعليم لدي المرأة الاردنية، عازية ذلك لاسباب عدة اهمها : عدم توفر البيئة الامنة للتنقل وارتفاع كلف النقل ونقص التغطية الزمنية والمكانية للخدمات.
وقالت: ان من المشاريع المنفذة لتعزيز جهود المرأة ؛ اعادة تأهيل مراكز الانطلاق والوصول تزويدها بالانارة وكاميرات الرقابة لتصبح أكثر أمانا ،و مشروع الباص السريع ومشروع النقل الحضري، ودعم أجور النقل العام وعدم رفع أجور النقل اضافة الى تعديل التشريعات لزياده حماية المرأة و تشجيع عملها في قطاع النقل خاصة التطبيقات الذكية والنقل المدرسي.
وبينت التهتموني ان الدراسات أشارت الى ان جودة النقل العام وتوافره يسهم في الوصول الى الفرص الاقتصادية والتعليمية ورفع المشاركة الاجتماعية والسياسية، اضافة الى الاسهام في تعزيز مبادئ عدم التمييز وتكافؤ الفرص.
من جانبها أوضحت رئيس قسم الدراسات وابحاث النقل في وزارة النقل المهندسة شريهان ابو حصوة، ان تطبيق ' مواصلتي' والذي سيتم اطلاقه قريبا بالتنسيق مع اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة والشركاء في قطاع النقل ووزارة الاقتصاد الرقمي سيعمل على جمع المعلومات والآراء والملاحظات حول خدمات النقل العام في الاردن ليتم تقيم الخدمات بغرض التحسين وتحديث مؤشرات الأداء.
واشارت ابو حصوة الى ان تطبيق 'مواصلتي' سيسهم في توفير منصة تواصل مباشر مع المعنيين بقطاع النقل (هيئة تنظيم النقل البري وامانة عمان وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة) بهدف تحفيز المواطنين على استخدام وسائل النقل العام وتعزيز جهود تطوير القطاع وتحسين جودته.
وقالت ان الوزارة تعكف حاليا على حصر مجموعة من مؤشرات الأداء التي تساعد في تحقيق أهداف التطبيق وأسباب وجوده، ومن ثم اطلاق حملة اعلامية تعريفية حوله.
شرعت وزارة النقل وضمن حزمة مشروعات بدأت بتطبيقها لتطوير النقل العام، في تطوير تطبيق خاص للهواتف المحمولة ليكون بمثابة منصة تواصل مستمر بين مستخدمي وسائل النقل والوزارة بهدف تعزيز الثقة بالنقل العام وتحسين جودته.
وأوضحت أمين عام وزارة النقل المهندسة وسام التهتموني خلال مشاركتها مساء أمس الاربعاء في اجتماعات لجنة وضع المرأة ال 67 /لجنة الامم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب أسيا (الاسكوا) تحت إطار: معالجة معوقات المشاركة الاقتصادية للمرأة في الوطن العربي، ان المشروعات تركز ايضا الى توفير وسائل نقل آمنة للنساء لزيادة مساهمتها في سوق العمل.
وبينت التهتموني أن نسبة مساهمة المرأة بسوق العمل يقل بكثير عن نسبة التعليم لدي المرأة الاردنية، عازية ذلك لاسباب عدة اهمها : عدم توفر البيئة الامنة للتنقل وارتفاع كلف النقل ونقص التغطية الزمنية والمكانية للخدمات.
وقالت: ان من المشاريع المنفذة لتعزيز جهود المرأة ؛ اعادة تأهيل مراكز الانطلاق والوصول تزويدها بالانارة وكاميرات الرقابة لتصبح أكثر أمانا ،و مشروع الباص السريع ومشروع النقل الحضري، ودعم أجور النقل العام وعدم رفع أجور النقل اضافة الى تعديل التشريعات لزياده حماية المرأة و تشجيع عملها في قطاع النقل خاصة التطبيقات الذكية والنقل المدرسي.
وبينت التهتموني ان الدراسات أشارت الى ان جودة النقل العام وتوافره يسهم في الوصول الى الفرص الاقتصادية والتعليمية ورفع المشاركة الاجتماعية والسياسية، اضافة الى الاسهام في تعزيز مبادئ عدم التمييز وتكافؤ الفرص.
من جانبها أوضحت رئيس قسم الدراسات وابحاث النقل في وزارة النقل المهندسة شريهان ابو حصوة، ان تطبيق ' مواصلتي' والذي سيتم اطلاقه قريبا بالتنسيق مع اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة والشركاء في قطاع النقل ووزارة الاقتصاد الرقمي سيعمل على جمع المعلومات والآراء والملاحظات حول خدمات النقل العام في الاردن ليتم تقيم الخدمات بغرض التحسين وتحديث مؤشرات الأداء.
واشارت ابو حصوة الى ان تطبيق 'مواصلتي' سيسهم في توفير منصة تواصل مباشر مع المعنيين بقطاع النقل (هيئة تنظيم النقل البري وامانة عمان وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة) بهدف تحفيز المواطنين على استخدام وسائل النقل العام وتعزيز جهود تطوير القطاع وتحسين جودته.
وقالت ان الوزارة تعكف حاليا على حصر مجموعة من مؤشرات الأداء التي تساعد في تحقيق أهداف التطبيق وأسباب وجوده، ومن ثم اطلاق حملة اعلامية تعريفية حوله.
شرعت وزارة النقل وضمن حزمة مشروعات بدأت بتطبيقها لتطوير النقل العام، في تطوير تطبيق خاص للهواتف المحمولة ليكون بمثابة منصة تواصل مستمر بين مستخدمي وسائل النقل والوزارة بهدف تعزيز الثقة بالنقل العام وتحسين جودته.
وأوضحت أمين عام وزارة النقل المهندسة وسام التهتموني خلال مشاركتها مساء أمس الاربعاء في اجتماعات لجنة وضع المرأة ال 67 /لجنة الامم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب أسيا (الاسكوا) تحت إطار: معالجة معوقات المشاركة الاقتصادية للمرأة في الوطن العربي، ان المشروعات تركز ايضا الى توفير وسائل نقل آمنة للنساء لزيادة مساهمتها في سوق العمل.
وبينت التهتموني أن نسبة مساهمة المرأة بسوق العمل يقل بكثير عن نسبة التعليم لدي المرأة الاردنية، عازية ذلك لاسباب عدة اهمها : عدم توفر البيئة الامنة للتنقل وارتفاع كلف النقل ونقص التغطية الزمنية والمكانية للخدمات.
وقالت: ان من المشاريع المنفذة لتعزيز جهود المرأة ؛ اعادة تأهيل مراكز الانطلاق والوصول تزويدها بالانارة وكاميرات الرقابة لتصبح أكثر أمانا ،و مشروع الباص السريع ومشروع النقل الحضري، ودعم أجور النقل العام وعدم رفع أجور النقل اضافة الى تعديل التشريعات لزياده حماية المرأة و تشجيع عملها في قطاع النقل خاصة التطبيقات الذكية والنقل المدرسي.
وبينت التهتموني ان الدراسات أشارت الى ان جودة النقل العام وتوافره يسهم في الوصول الى الفرص الاقتصادية والتعليمية ورفع المشاركة الاجتماعية والسياسية، اضافة الى الاسهام في تعزيز مبادئ عدم التمييز وتكافؤ الفرص.
من جانبها أوضحت رئيس قسم الدراسات وابحاث النقل في وزارة النقل المهندسة شريهان ابو حصوة، ان تطبيق ' مواصلتي' والذي سيتم اطلاقه قريبا بالتنسيق مع اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة والشركاء في قطاع النقل ووزارة الاقتصاد الرقمي سيعمل على جمع المعلومات والآراء والملاحظات حول خدمات النقل العام في الاردن ليتم تقيم الخدمات بغرض التحسين وتحديث مؤشرات الأداء.
واشارت ابو حصوة الى ان تطبيق 'مواصلتي' سيسهم في توفير منصة تواصل مباشر مع المعنيين بقطاع النقل (هيئة تنظيم النقل البري وامانة عمان وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة) بهدف تحفيز المواطنين على استخدام وسائل النقل العام وتعزيز جهود تطوير القطاع وتحسين جودته.
وقالت ان الوزارة تعكف حاليا على حصر مجموعة من مؤشرات الأداء التي تساعد في تحقيق أهداف التطبيق وأسباب وجوده، ومن ثم اطلاق حملة اعلامية تعريفية حوله.
التعليقات