اخبار اليوم - ظهرت منصة تواصل إجتماعي جديدة على الانترنت مؤخراً، وتعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي وقائمة بجزء كبير منها على الصوت، وقد يكون تاريخ صلاحيتها أوسع بقليل من 'كلوب هاوس'.
باتت بالأيام الأخيرة كلمة 'إيرشات - Airchat' العبارة الرئيسية على أغلب منتديات الإلكترونية، مع البحث عن طرق للحصول على التطبيق وتجربة الاستخدامات التي توفرها هذه المنصة القائمة فقط على فكرة التحدث والأصوات، فكرة شبيهة بأجهزة الـ'واكي تاكي'.
وبحسب تقرير 'بلومبرغ'، يمكن للمستخدمين تحديث صفحاتهم باستخدام الرسائل الصوتية ومقاطع الفيديو، أما التغذيات نفسها، تتألف فقط من النصوص، إذ أن المنصة تستخدم الذكاء الاصطناعي من أجل تحويل المقاطع الصوتية والفيديو إلى نصوص، كما تعيد استخدام نفس التقنية من أجل تحويل النصوص إلى مقاطع صوتية كي يسمعها المستخدم.
ومن النظرة الأولى، يبدو أن 'ايرشات' مشابهاً جداً لمنصة تويتر، حيث هناك صفحة متخصصة بالتحديثات، يمكن بداخلها الرد أو إعادة النشر.
ولكن عند التعمق بالتصفح، ينتبه المستخدم أن التحديثات ستصل إليه بشكل تلقائي، مع تشغيل الملفات الصوتية تلقائياً، مع إمكانية الانتقال من رسالة صوتية إلى أخرى بسرعة وكأنما تتحدث المنصة مباشرة، بطريقة مشابهة لرسائل 'فويس' واتساب، وحتى بصوت ذلك المستخدم، إن أراد ذلك.
ولكن الجانب السلبي الوحيد أن التطبيق لن يكون مناسباً للمستخدمين الذين يفضلون القراءة أوال كتابة بدلاً من الاستماع أو التحدث مباشرة إلى التطبيق.
يمكن منصة 'إيرشات' التذكير بدرجة كبيرة بمنصة 'كلوب هاوس' التي ذاع صيتها جداً خلال جائحة كورونا، ولكن ربما تعمل المنصة الجديدة على ملء 'الفراغ الصوتي' الآن مع انسحاب 'كلوبهاوس' من الميزات العديدة التي وعد بها بالسنوات الماضية، وتحوله تدريجياً إلى خدمة تبادل الرسائل وإغلاق المساحات الجماعية الصوتية ذات الأعداد الكبيرة.
اخبار اليوم - ظهرت منصة تواصل إجتماعي جديدة على الانترنت مؤخراً، وتعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي وقائمة بجزء كبير منها على الصوت، وقد يكون تاريخ صلاحيتها أوسع بقليل من 'كلوب هاوس'.
باتت بالأيام الأخيرة كلمة 'إيرشات - Airchat' العبارة الرئيسية على أغلب منتديات الإلكترونية، مع البحث عن طرق للحصول على التطبيق وتجربة الاستخدامات التي توفرها هذه المنصة القائمة فقط على فكرة التحدث والأصوات، فكرة شبيهة بأجهزة الـ'واكي تاكي'.
وبحسب تقرير 'بلومبرغ'، يمكن للمستخدمين تحديث صفحاتهم باستخدام الرسائل الصوتية ومقاطع الفيديو، أما التغذيات نفسها، تتألف فقط من النصوص، إذ أن المنصة تستخدم الذكاء الاصطناعي من أجل تحويل المقاطع الصوتية والفيديو إلى نصوص، كما تعيد استخدام نفس التقنية من أجل تحويل النصوص إلى مقاطع صوتية كي يسمعها المستخدم.
ومن النظرة الأولى، يبدو أن 'ايرشات' مشابهاً جداً لمنصة تويتر، حيث هناك صفحة متخصصة بالتحديثات، يمكن بداخلها الرد أو إعادة النشر.
ولكن عند التعمق بالتصفح، ينتبه المستخدم أن التحديثات ستصل إليه بشكل تلقائي، مع تشغيل الملفات الصوتية تلقائياً، مع إمكانية الانتقال من رسالة صوتية إلى أخرى بسرعة وكأنما تتحدث المنصة مباشرة، بطريقة مشابهة لرسائل 'فويس' واتساب، وحتى بصوت ذلك المستخدم، إن أراد ذلك.
ولكن الجانب السلبي الوحيد أن التطبيق لن يكون مناسباً للمستخدمين الذين يفضلون القراءة أوال كتابة بدلاً من الاستماع أو التحدث مباشرة إلى التطبيق.
يمكن منصة 'إيرشات' التذكير بدرجة كبيرة بمنصة 'كلوب هاوس' التي ذاع صيتها جداً خلال جائحة كورونا، ولكن ربما تعمل المنصة الجديدة على ملء 'الفراغ الصوتي' الآن مع انسحاب 'كلوبهاوس' من الميزات العديدة التي وعد بها بالسنوات الماضية، وتحوله تدريجياً إلى خدمة تبادل الرسائل وإغلاق المساحات الجماعية الصوتية ذات الأعداد الكبيرة.
اخبار اليوم - ظهرت منصة تواصل إجتماعي جديدة على الانترنت مؤخراً، وتعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي وقائمة بجزء كبير منها على الصوت، وقد يكون تاريخ صلاحيتها أوسع بقليل من 'كلوب هاوس'.
باتت بالأيام الأخيرة كلمة 'إيرشات - Airchat' العبارة الرئيسية على أغلب منتديات الإلكترونية، مع البحث عن طرق للحصول على التطبيق وتجربة الاستخدامات التي توفرها هذه المنصة القائمة فقط على فكرة التحدث والأصوات، فكرة شبيهة بأجهزة الـ'واكي تاكي'.
وبحسب تقرير 'بلومبرغ'، يمكن للمستخدمين تحديث صفحاتهم باستخدام الرسائل الصوتية ومقاطع الفيديو، أما التغذيات نفسها، تتألف فقط من النصوص، إذ أن المنصة تستخدم الذكاء الاصطناعي من أجل تحويل المقاطع الصوتية والفيديو إلى نصوص، كما تعيد استخدام نفس التقنية من أجل تحويل النصوص إلى مقاطع صوتية كي يسمعها المستخدم.
ومن النظرة الأولى، يبدو أن 'ايرشات' مشابهاً جداً لمنصة تويتر، حيث هناك صفحة متخصصة بالتحديثات، يمكن بداخلها الرد أو إعادة النشر.
ولكن عند التعمق بالتصفح، ينتبه المستخدم أن التحديثات ستصل إليه بشكل تلقائي، مع تشغيل الملفات الصوتية تلقائياً، مع إمكانية الانتقال من رسالة صوتية إلى أخرى بسرعة وكأنما تتحدث المنصة مباشرة، بطريقة مشابهة لرسائل 'فويس' واتساب، وحتى بصوت ذلك المستخدم، إن أراد ذلك.
ولكن الجانب السلبي الوحيد أن التطبيق لن يكون مناسباً للمستخدمين الذين يفضلون القراءة أوال كتابة بدلاً من الاستماع أو التحدث مباشرة إلى التطبيق.
يمكن منصة 'إيرشات' التذكير بدرجة كبيرة بمنصة 'كلوب هاوس' التي ذاع صيتها جداً خلال جائحة كورونا، ولكن ربما تعمل المنصة الجديدة على ملء 'الفراغ الصوتي' الآن مع انسحاب 'كلوبهاوس' من الميزات العديدة التي وعد بها بالسنوات الماضية، وتحوله تدريجياً إلى خدمة تبادل الرسائل وإغلاق المساحات الجماعية الصوتية ذات الأعداد الكبيرة.
التعليقات