أخبار اليوم - تالا الفقيه - قال الخبير الاقتصادي مازن ارشيد أنه في ضوء الارتفاع الذي تشهده أسعار الذهب يمكن للمواطن الأردني أن يستفيد منها بصورة إيجابية حيث يعد الذهب وسيلة استثمار آمنة نسبياً، خاصة في أوقات الأزمات الاقتصادية أو السياسية حيث يُلْجَأ إليه كملاذ آمن، لذلك يمكن للمستثمرين أو حتى الأفراد العاديين الذين يملكون الذهب استغلال هذه الزيادة في الأسعار ببيع جزء من مقتنياتهم الذهبية لتحقيق أرباح قصيرة الأجل، ومن جهة أخرى، يمكن النظر إلى الاستثمار في الذهب كطريقة لحفظ القيمة من التضخم الذي قد ينجم عن تراجع العملة المحلية لأي بلد.
وصرح ارشيد ل 'أخبار اليوم' أن الانعكاسات السلبية لهذا الارتفاع تتمثل في زيادة التكلفة على المقبلين على الزواج أو الأفراد الذين يخططون لشراء الذهب كجزء من ثقافة الزفاف في الأردن وأسعار الذهب المرتفعة تزيد العبء المالي على هؤلاء الأفراد، مما قد يؤدي إلى تأخير في اتخاذ قرارات الزواج أو حتى إلغائها حيث يمكن أن يكون له تأثيرات اجتماعية واسعة النطاق.
وأشار ارشيد إلى عدة نصائح يمكن تقديمها للأفراد المقبلين على الزواج في هذه الظروف، ومنها التفكير في بدائل للذهب كهدايا أو جزء من المهور، حيث يمكن الاستثمار في أصول أخرى مثل العقارات أو الأسهم التي قد تقدم عائدات مماثلة أو حتى أفضل على المدى الطويل، فعلى الرغم من أن الذهب يعد استثماراً مستقراً نسبياً، إلا أنه يمكن أن يتأثر بالتقلبات الشديدة في الأسعار؛ بسبب العوامل الاقتصادية العالمية أو المحلية، مما يعني أن التنويع في الاستثمارات يبقى استراتيجية حكيمة.
وأوضح أنه يمكن تبني تقاليد جديدة تقلل من التركيز على الذهب أيضاً مثل تقديم خطط تقسيط لشراء الذهب من المحلات المتخصصة حيث يمكن أن تساعد الشاب الأردني على توزيع التكاليف على مدار الزمن، مما يجعل العملية المالية أقل ضغطًا على ميزانيتهم الشخصية.
وأضاف ارشيد إنه ينبغي للأفراد أيضا التفكير في التخطيط المالي الشامل والبحث عن استشارات مالية قبل القيام بمثل هذه الاستثمارات الكبيرة يمكن أن يشمل ذلك تحديد الأولويات المالية وإنشاء صندوق للطوارئ والاستثمار في وسائل توفير تكافؤ للمخاطر المحتملة.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - قال الخبير الاقتصادي مازن ارشيد أنه في ضوء الارتفاع الذي تشهده أسعار الذهب يمكن للمواطن الأردني أن يستفيد منها بصورة إيجابية حيث يعد الذهب وسيلة استثمار آمنة نسبياً، خاصة في أوقات الأزمات الاقتصادية أو السياسية حيث يُلْجَأ إليه كملاذ آمن، لذلك يمكن للمستثمرين أو حتى الأفراد العاديين الذين يملكون الذهب استغلال هذه الزيادة في الأسعار ببيع جزء من مقتنياتهم الذهبية لتحقيق أرباح قصيرة الأجل، ومن جهة أخرى، يمكن النظر إلى الاستثمار في الذهب كطريقة لحفظ القيمة من التضخم الذي قد ينجم عن تراجع العملة المحلية لأي بلد.
وصرح ارشيد ل 'أخبار اليوم' أن الانعكاسات السلبية لهذا الارتفاع تتمثل في زيادة التكلفة على المقبلين على الزواج أو الأفراد الذين يخططون لشراء الذهب كجزء من ثقافة الزفاف في الأردن وأسعار الذهب المرتفعة تزيد العبء المالي على هؤلاء الأفراد، مما قد يؤدي إلى تأخير في اتخاذ قرارات الزواج أو حتى إلغائها حيث يمكن أن يكون له تأثيرات اجتماعية واسعة النطاق.
وأشار ارشيد إلى عدة نصائح يمكن تقديمها للأفراد المقبلين على الزواج في هذه الظروف، ومنها التفكير في بدائل للذهب كهدايا أو جزء من المهور، حيث يمكن الاستثمار في أصول أخرى مثل العقارات أو الأسهم التي قد تقدم عائدات مماثلة أو حتى أفضل على المدى الطويل، فعلى الرغم من أن الذهب يعد استثماراً مستقراً نسبياً، إلا أنه يمكن أن يتأثر بالتقلبات الشديدة في الأسعار؛ بسبب العوامل الاقتصادية العالمية أو المحلية، مما يعني أن التنويع في الاستثمارات يبقى استراتيجية حكيمة.
وأوضح أنه يمكن تبني تقاليد جديدة تقلل من التركيز على الذهب أيضاً مثل تقديم خطط تقسيط لشراء الذهب من المحلات المتخصصة حيث يمكن أن تساعد الشاب الأردني على توزيع التكاليف على مدار الزمن، مما يجعل العملية المالية أقل ضغطًا على ميزانيتهم الشخصية.
وأضاف ارشيد إنه ينبغي للأفراد أيضا التفكير في التخطيط المالي الشامل والبحث عن استشارات مالية قبل القيام بمثل هذه الاستثمارات الكبيرة يمكن أن يشمل ذلك تحديد الأولويات المالية وإنشاء صندوق للطوارئ والاستثمار في وسائل توفير تكافؤ للمخاطر المحتملة.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - قال الخبير الاقتصادي مازن ارشيد أنه في ضوء الارتفاع الذي تشهده أسعار الذهب يمكن للمواطن الأردني أن يستفيد منها بصورة إيجابية حيث يعد الذهب وسيلة استثمار آمنة نسبياً، خاصة في أوقات الأزمات الاقتصادية أو السياسية حيث يُلْجَأ إليه كملاذ آمن، لذلك يمكن للمستثمرين أو حتى الأفراد العاديين الذين يملكون الذهب استغلال هذه الزيادة في الأسعار ببيع جزء من مقتنياتهم الذهبية لتحقيق أرباح قصيرة الأجل، ومن جهة أخرى، يمكن النظر إلى الاستثمار في الذهب كطريقة لحفظ القيمة من التضخم الذي قد ينجم عن تراجع العملة المحلية لأي بلد.
وصرح ارشيد ل 'أخبار اليوم' أن الانعكاسات السلبية لهذا الارتفاع تتمثل في زيادة التكلفة على المقبلين على الزواج أو الأفراد الذين يخططون لشراء الذهب كجزء من ثقافة الزفاف في الأردن وأسعار الذهب المرتفعة تزيد العبء المالي على هؤلاء الأفراد، مما قد يؤدي إلى تأخير في اتخاذ قرارات الزواج أو حتى إلغائها حيث يمكن أن يكون له تأثيرات اجتماعية واسعة النطاق.
وأشار ارشيد إلى عدة نصائح يمكن تقديمها للأفراد المقبلين على الزواج في هذه الظروف، ومنها التفكير في بدائل للذهب كهدايا أو جزء من المهور، حيث يمكن الاستثمار في أصول أخرى مثل العقارات أو الأسهم التي قد تقدم عائدات مماثلة أو حتى أفضل على المدى الطويل، فعلى الرغم من أن الذهب يعد استثماراً مستقراً نسبياً، إلا أنه يمكن أن يتأثر بالتقلبات الشديدة في الأسعار؛ بسبب العوامل الاقتصادية العالمية أو المحلية، مما يعني أن التنويع في الاستثمارات يبقى استراتيجية حكيمة.
وأوضح أنه يمكن تبني تقاليد جديدة تقلل من التركيز على الذهب أيضاً مثل تقديم خطط تقسيط لشراء الذهب من المحلات المتخصصة حيث يمكن أن تساعد الشاب الأردني على توزيع التكاليف على مدار الزمن، مما يجعل العملية المالية أقل ضغطًا على ميزانيتهم الشخصية.
وأضاف ارشيد إنه ينبغي للأفراد أيضا التفكير في التخطيط المالي الشامل والبحث عن استشارات مالية قبل القيام بمثل هذه الاستثمارات الكبيرة يمكن أن يشمل ذلك تحديد الأولويات المالية وإنشاء صندوق للطوارئ والاستثمار في وسائل توفير تكافؤ للمخاطر المحتملة.
التعليقات