في لفتة ملكية تقدر دور المرأة ومكانتها وإنجازاتها على مختلف الصعد؛ أعرب جلالة الملك عبدالله الثاني عن فخره بدور المرأة الأردنية وإنجازاتها، مؤكدا أنه لا يمكن للأردن التقدم للأمام في مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري دون دور فاعل للمرأة.
وخلال لقاء مع مجموعة من النساء صاحبات مشاريع ريادية في قصر بسمان الزاهر، أمس الأربعاء، هنأ جلالته المرأة الأردنية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وتناول اللقاء سبل النهوض بالمشاريع الريادية، لما تشكله من وجهة اقتصادية مهمة للشباب والشابات، باعتبارها فرصة لإطلاق إبداعاتهم وروح الابتكار لديهم.
وعرضت السيدات الرياديات أمام جلالة الملك تجاربهن والمشاريع التي يعملن عليها وأثرها الإيجابي على المجتمع، وعلى المرأة على وجه الخصوص.
وتُعنى المشاريع الريادية الصغيرة والمتوسطة التي عُرضت أمام جلالته بقطاعات الإنشاءات، والبرمجيات التعليمية الخاصة بالأطفال، والزراعة، والسياحة، والصناعة، والحرف التقليدية.
المهندسة ظلال الشمايلة عبرت عن سعادتها بلقاء جلالة الملك، وتقديره الكبير لإنجازات المرأة حيث كانت فرصة كبيرة وحافزا لهن لبذل مجهود أكبر، وبمثابة الهدية في يوم المرأة العالمي، حيث تم التحدث عن المشاريع والإنجازات والتحديات وكل ما يساهم في تمكين المرأة اقتصاديا ومجتمعيا.
وتحدثت لـ “الغد” عن مشروعها وتأسيسها لأكاديمية متخصصة بالروبوت والذكاء الاصطناعي داخل محافظة الكرك وعلى مستوى الجنوب، حيث تستهدف تعليم الأطفال مهارات الروبوت والتكنولوجيا وكل ما يخص مهارات المستقبل وعلومه من خلال ورشات تدريبية متخصصة. وتبين أن الموقع الإلكتروني للمشروع يمثل مصدرا عربيا موثوقا للشباب بمحتوى تعليمي وتكنولوجي مفيد، وتم تدريب ما يقارب 2500 طالب وطالبة خلال الفترة الماضية.
إلى ذلك، تم إطلاق مسابقة افتراضية للروبوت، استهدفت الشباب وطلاب المدارس الحكومية والخاصة بهذه الفعالية، والعمل جار على إعداد كتب تعريفية افتراضية، ومختبر افتراضي للروبوت والتصميم بما يعزز التعليم التكنولوجي للأطفال والشباب في المستقبل.
وتلفت إلى أن المشاريع المقدمة حاليا من النساء في المؤسسة للمرأة لتمكينها اقتصاديا، وستكون المشاريع القادمة على مستوى الوطن العربي والعالم لتعميم الفائدة.
بسمة عبدالله مؤسسة شركة “منازلكن”، الشركة المتخصصة بالحلول التكنولوجية للمباني السكنية الجاهزة، لفتت إلى أن اللقاء مع جلالة الملك كان فرصة مهمة لاستعراض مشاريع كثيرة وأنشطة يقمن بها بما يساهم في تطوير المجتمع وازدهاره.
وتبين بسمة أن جلالة الملك عبدالله الثاني أبدى اهتمامه الكبير بهذه الشركات، وتركيز الحكومة على تقوية دور المرأة كشريك ومحور أساسي في عملية الإصلاح، والالتزام بدعم المشاريع التي تقودها النساء سواء مشاريع خاصة أو مبادرات مجتمعية، والاطلاع على أبرز التحديات التي تواجه النساء.
رشا القاضي من منطقة حوشة البادية الشمالية، صاحبة مشروع “زعفران البادية”، تعبر عن الفخر الكبير بلقاء جلالة الملك، الداعم دائما وأبدا للمرأة، حيث اطلع جلالته على أبرز التحديات التي تواجه المرأة في قطاع ريادة الأعمال.
والقاضي، صاحبة أول مزرعة للزعفران في البادية الشمالية، تزرع أبصال الزعفران الإيطالية المحسنة على مساحة 5 دونمات، عن طريق استخدام الطاقة الشمسية، والتجميع المطري، وتحلم بزراعة المناطق الصحراوية في البادية وتحويلها للون الأرجواني، وصولا للسوق العالمي، لتكون الأردن على خريطة الدولة المنتجة والمصدرة للزعفران، لما يحقق ذلك من مردود مالي كبير، فضلا عن قيمته الغذائية.
والخطط القادمة، بحسب القاضي، زراعة الزعفران بطريقة هوائية في بيوت خاصة، وبدرجات حرارة منخفضة ورطوبة عالية، وسيتم الاستعانة بأسر ريفية للعمل بتلك المشاريع وتمكينها، ونشر ثقافة زراعة الزعفران بما يساهم لاحقا بتمثيل المرأة في المعارض والمهرجانات الدولية وجعل الزعفران رمزا للبادية.
الدكتورة أريج تليلان المدربة المعتمدة في ريادة الأعمال في محافظة الشمال، حيث يدعم مشروعها الصناعات الإبداعية والحرف اليدوية التراثية من خلال إطلاق أول منصة رقمية تحت عنوان “كرافت ماركت” مختصة بدعم الحرف والصناعات التقليدية التي تروج للمنتج الأردني داخل وخارج الوطن.
وتعمل تليلان من خلال منصتها الرقمية ضمن ثلاثة مسارات؛ الأول عبر التسويق العالمي للمنتج الأردني، والمسار الثاني التدريب والتمكين والتبادل المعرفي على المستويين المحلي والدولي، والمسار الثالث والأخير يأتي لتوثيق الإرث الثقافي من حرف يدوية وصناعات تقليدية شبه منقرضة.
كما تسعى تليلان ومن خلال هذه المنصة لمأسسة هذا القطاع ضمن إطار تشريعي، فضلا عن التركيز على مخرجات التحديث الاقتصادي وبالذات ما يخص الأفكار الريادية، والتي تحمل عناوين مهمة والسعي وربطها بوسائل تنفيذ تحويل النظريات إلى واقع فعلي.
وتثمن تليلان اللفتة الملكية السامية لتكريم المرأة الأردنية ودعم اهتمام جلالة الملك الدائم بالأدوار التي تقوم بها المرأة على مختلف الصعد.
(الغد)
في لفتة ملكية تقدر دور المرأة ومكانتها وإنجازاتها على مختلف الصعد؛ أعرب جلالة الملك عبدالله الثاني عن فخره بدور المرأة الأردنية وإنجازاتها، مؤكدا أنه لا يمكن للأردن التقدم للأمام في مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري دون دور فاعل للمرأة.
وخلال لقاء مع مجموعة من النساء صاحبات مشاريع ريادية في قصر بسمان الزاهر، أمس الأربعاء، هنأ جلالته المرأة الأردنية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وتناول اللقاء سبل النهوض بالمشاريع الريادية، لما تشكله من وجهة اقتصادية مهمة للشباب والشابات، باعتبارها فرصة لإطلاق إبداعاتهم وروح الابتكار لديهم.
وعرضت السيدات الرياديات أمام جلالة الملك تجاربهن والمشاريع التي يعملن عليها وأثرها الإيجابي على المجتمع، وعلى المرأة على وجه الخصوص.
وتُعنى المشاريع الريادية الصغيرة والمتوسطة التي عُرضت أمام جلالته بقطاعات الإنشاءات، والبرمجيات التعليمية الخاصة بالأطفال، والزراعة، والسياحة، والصناعة، والحرف التقليدية.
المهندسة ظلال الشمايلة عبرت عن سعادتها بلقاء جلالة الملك، وتقديره الكبير لإنجازات المرأة حيث كانت فرصة كبيرة وحافزا لهن لبذل مجهود أكبر، وبمثابة الهدية في يوم المرأة العالمي، حيث تم التحدث عن المشاريع والإنجازات والتحديات وكل ما يساهم في تمكين المرأة اقتصاديا ومجتمعيا.
وتحدثت لـ “الغد” عن مشروعها وتأسيسها لأكاديمية متخصصة بالروبوت والذكاء الاصطناعي داخل محافظة الكرك وعلى مستوى الجنوب، حيث تستهدف تعليم الأطفال مهارات الروبوت والتكنولوجيا وكل ما يخص مهارات المستقبل وعلومه من خلال ورشات تدريبية متخصصة. وتبين أن الموقع الإلكتروني للمشروع يمثل مصدرا عربيا موثوقا للشباب بمحتوى تعليمي وتكنولوجي مفيد، وتم تدريب ما يقارب 2500 طالب وطالبة خلال الفترة الماضية.
إلى ذلك، تم إطلاق مسابقة افتراضية للروبوت، استهدفت الشباب وطلاب المدارس الحكومية والخاصة بهذه الفعالية، والعمل جار على إعداد كتب تعريفية افتراضية، ومختبر افتراضي للروبوت والتصميم بما يعزز التعليم التكنولوجي للأطفال والشباب في المستقبل.
وتلفت إلى أن المشاريع المقدمة حاليا من النساء في المؤسسة للمرأة لتمكينها اقتصاديا، وستكون المشاريع القادمة على مستوى الوطن العربي والعالم لتعميم الفائدة.
بسمة عبدالله مؤسسة شركة “منازلكن”، الشركة المتخصصة بالحلول التكنولوجية للمباني السكنية الجاهزة، لفتت إلى أن اللقاء مع جلالة الملك كان فرصة مهمة لاستعراض مشاريع كثيرة وأنشطة يقمن بها بما يساهم في تطوير المجتمع وازدهاره.
وتبين بسمة أن جلالة الملك عبدالله الثاني أبدى اهتمامه الكبير بهذه الشركات، وتركيز الحكومة على تقوية دور المرأة كشريك ومحور أساسي في عملية الإصلاح، والالتزام بدعم المشاريع التي تقودها النساء سواء مشاريع خاصة أو مبادرات مجتمعية، والاطلاع على أبرز التحديات التي تواجه النساء.
رشا القاضي من منطقة حوشة البادية الشمالية، صاحبة مشروع “زعفران البادية”، تعبر عن الفخر الكبير بلقاء جلالة الملك، الداعم دائما وأبدا للمرأة، حيث اطلع جلالته على أبرز التحديات التي تواجه المرأة في قطاع ريادة الأعمال.
والقاضي، صاحبة أول مزرعة للزعفران في البادية الشمالية، تزرع أبصال الزعفران الإيطالية المحسنة على مساحة 5 دونمات، عن طريق استخدام الطاقة الشمسية، والتجميع المطري، وتحلم بزراعة المناطق الصحراوية في البادية وتحويلها للون الأرجواني، وصولا للسوق العالمي، لتكون الأردن على خريطة الدولة المنتجة والمصدرة للزعفران، لما يحقق ذلك من مردود مالي كبير، فضلا عن قيمته الغذائية.
والخطط القادمة، بحسب القاضي، زراعة الزعفران بطريقة هوائية في بيوت خاصة، وبدرجات حرارة منخفضة ورطوبة عالية، وسيتم الاستعانة بأسر ريفية للعمل بتلك المشاريع وتمكينها، ونشر ثقافة زراعة الزعفران بما يساهم لاحقا بتمثيل المرأة في المعارض والمهرجانات الدولية وجعل الزعفران رمزا للبادية.
الدكتورة أريج تليلان المدربة المعتمدة في ريادة الأعمال في محافظة الشمال، حيث يدعم مشروعها الصناعات الإبداعية والحرف اليدوية التراثية من خلال إطلاق أول منصة رقمية تحت عنوان “كرافت ماركت” مختصة بدعم الحرف والصناعات التقليدية التي تروج للمنتج الأردني داخل وخارج الوطن.
وتعمل تليلان من خلال منصتها الرقمية ضمن ثلاثة مسارات؛ الأول عبر التسويق العالمي للمنتج الأردني، والمسار الثاني التدريب والتمكين والتبادل المعرفي على المستويين المحلي والدولي، والمسار الثالث والأخير يأتي لتوثيق الإرث الثقافي من حرف يدوية وصناعات تقليدية شبه منقرضة.
كما تسعى تليلان ومن خلال هذه المنصة لمأسسة هذا القطاع ضمن إطار تشريعي، فضلا عن التركيز على مخرجات التحديث الاقتصادي وبالذات ما يخص الأفكار الريادية، والتي تحمل عناوين مهمة والسعي وربطها بوسائل تنفيذ تحويل النظريات إلى واقع فعلي.
وتثمن تليلان اللفتة الملكية السامية لتكريم المرأة الأردنية ودعم اهتمام جلالة الملك الدائم بالأدوار التي تقوم بها المرأة على مختلف الصعد.
(الغد)
في لفتة ملكية تقدر دور المرأة ومكانتها وإنجازاتها على مختلف الصعد؛ أعرب جلالة الملك عبدالله الثاني عن فخره بدور المرأة الأردنية وإنجازاتها، مؤكدا أنه لا يمكن للأردن التقدم للأمام في مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري دون دور فاعل للمرأة.
وخلال لقاء مع مجموعة من النساء صاحبات مشاريع ريادية في قصر بسمان الزاهر، أمس الأربعاء، هنأ جلالته المرأة الأردنية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وتناول اللقاء سبل النهوض بالمشاريع الريادية، لما تشكله من وجهة اقتصادية مهمة للشباب والشابات، باعتبارها فرصة لإطلاق إبداعاتهم وروح الابتكار لديهم.
وعرضت السيدات الرياديات أمام جلالة الملك تجاربهن والمشاريع التي يعملن عليها وأثرها الإيجابي على المجتمع، وعلى المرأة على وجه الخصوص.
وتُعنى المشاريع الريادية الصغيرة والمتوسطة التي عُرضت أمام جلالته بقطاعات الإنشاءات، والبرمجيات التعليمية الخاصة بالأطفال، والزراعة، والسياحة، والصناعة، والحرف التقليدية.
المهندسة ظلال الشمايلة عبرت عن سعادتها بلقاء جلالة الملك، وتقديره الكبير لإنجازات المرأة حيث كانت فرصة كبيرة وحافزا لهن لبذل مجهود أكبر، وبمثابة الهدية في يوم المرأة العالمي، حيث تم التحدث عن المشاريع والإنجازات والتحديات وكل ما يساهم في تمكين المرأة اقتصاديا ومجتمعيا.
وتحدثت لـ “الغد” عن مشروعها وتأسيسها لأكاديمية متخصصة بالروبوت والذكاء الاصطناعي داخل محافظة الكرك وعلى مستوى الجنوب، حيث تستهدف تعليم الأطفال مهارات الروبوت والتكنولوجيا وكل ما يخص مهارات المستقبل وعلومه من خلال ورشات تدريبية متخصصة. وتبين أن الموقع الإلكتروني للمشروع يمثل مصدرا عربيا موثوقا للشباب بمحتوى تعليمي وتكنولوجي مفيد، وتم تدريب ما يقارب 2500 طالب وطالبة خلال الفترة الماضية.
إلى ذلك، تم إطلاق مسابقة افتراضية للروبوت، استهدفت الشباب وطلاب المدارس الحكومية والخاصة بهذه الفعالية، والعمل جار على إعداد كتب تعريفية افتراضية، ومختبر افتراضي للروبوت والتصميم بما يعزز التعليم التكنولوجي للأطفال والشباب في المستقبل.
وتلفت إلى أن المشاريع المقدمة حاليا من النساء في المؤسسة للمرأة لتمكينها اقتصاديا، وستكون المشاريع القادمة على مستوى الوطن العربي والعالم لتعميم الفائدة.
بسمة عبدالله مؤسسة شركة “منازلكن”، الشركة المتخصصة بالحلول التكنولوجية للمباني السكنية الجاهزة، لفتت إلى أن اللقاء مع جلالة الملك كان فرصة مهمة لاستعراض مشاريع كثيرة وأنشطة يقمن بها بما يساهم في تطوير المجتمع وازدهاره.
وتبين بسمة أن جلالة الملك عبدالله الثاني أبدى اهتمامه الكبير بهذه الشركات، وتركيز الحكومة على تقوية دور المرأة كشريك ومحور أساسي في عملية الإصلاح، والالتزام بدعم المشاريع التي تقودها النساء سواء مشاريع خاصة أو مبادرات مجتمعية، والاطلاع على أبرز التحديات التي تواجه النساء.
رشا القاضي من منطقة حوشة البادية الشمالية، صاحبة مشروع “زعفران البادية”، تعبر عن الفخر الكبير بلقاء جلالة الملك، الداعم دائما وأبدا للمرأة، حيث اطلع جلالته على أبرز التحديات التي تواجه المرأة في قطاع ريادة الأعمال.
والقاضي، صاحبة أول مزرعة للزعفران في البادية الشمالية، تزرع أبصال الزعفران الإيطالية المحسنة على مساحة 5 دونمات، عن طريق استخدام الطاقة الشمسية، والتجميع المطري، وتحلم بزراعة المناطق الصحراوية في البادية وتحويلها للون الأرجواني، وصولا للسوق العالمي، لتكون الأردن على خريطة الدولة المنتجة والمصدرة للزعفران، لما يحقق ذلك من مردود مالي كبير، فضلا عن قيمته الغذائية.
والخطط القادمة، بحسب القاضي، زراعة الزعفران بطريقة هوائية في بيوت خاصة، وبدرجات حرارة منخفضة ورطوبة عالية، وسيتم الاستعانة بأسر ريفية للعمل بتلك المشاريع وتمكينها، ونشر ثقافة زراعة الزعفران بما يساهم لاحقا بتمثيل المرأة في المعارض والمهرجانات الدولية وجعل الزعفران رمزا للبادية.
الدكتورة أريج تليلان المدربة المعتمدة في ريادة الأعمال في محافظة الشمال، حيث يدعم مشروعها الصناعات الإبداعية والحرف اليدوية التراثية من خلال إطلاق أول منصة رقمية تحت عنوان “كرافت ماركت” مختصة بدعم الحرف والصناعات التقليدية التي تروج للمنتج الأردني داخل وخارج الوطن.
وتعمل تليلان من خلال منصتها الرقمية ضمن ثلاثة مسارات؛ الأول عبر التسويق العالمي للمنتج الأردني، والمسار الثاني التدريب والتمكين والتبادل المعرفي على المستويين المحلي والدولي، والمسار الثالث والأخير يأتي لتوثيق الإرث الثقافي من حرف يدوية وصناعات تقليدية شبه منقرضة.
كما تسعى تليلان ومن خلال هذه المنصة لمأسسة هذا القطاع ضمن إطار تشريعي، فضلا عن التركيز على مخرجات التحديث الاقتصادي وبالذات ما يخص الأفكار الريادية، والتي تحمل عناوين مهمة والسعي وربطها بوسائل تنفيذ تحويل النظريات إلى واقع فعلي.
وتثمن تليلان اللفتة الملكية السامية لتكريم المرأة الأردنية ودعم اهتمام جلالة الملك الدائم بالأدوار التي تقوم بها المرأة على مختلف الصعد.
(الغد)
التعليقات