اخبار اليوم - الكركم هو أحد أنواع الأعشاب الطبية الرائعة، التي تتمتع بالعديد من الفوائد الصحية والجمالية. يُطلق عليه اسم التابل الذهبي أو الزعفران الهندي.
يحتوي الكركم على مادة الكركمين التي تساعد على علاج العديد من الأمراض، وتعمل كمسكّن للآلام وشفاء الجروح، وعلى الرغم من فوائد الكركم العديدة، إلا أن الإفراط في تناوله له أضرار كثيرة يجب الحذر منها.
ما هي أضرار الكركم؟
رغم فوائد الكركم العديدة للصحة والجمال، لكن قد تكون له بعض الأضرار:
للكركم في بعض الأحيان أضرار ومضاعفات جانبية خاصة عند تناوله على هيئة مكمّلات غذائية ذات جرعات عالية ومركزة.
حصى الكلى: يحتوي الكركم على الأكسالات، وهي مواد تزيد من فرص الإصابة بحصى الكلى؛ إذ ترتبط هذه المواد بالكالسيوم في الجسم؛ لتكوِّن حصوات صعبة التفتت داخل الكلى.
تحفيز الإصابة بنقص الحديد: قد يتسبّب تناول الكركم في تثبيط امتصاص الحديد؛ لذا يتوجب على المصابات بنقص الحديد من الأصل تجنّب تناول الكركم تماماً، وعلى المعرّضات للإصابة بنقص الحديد محاولة التخفيف من الكركم عموماً.
اضطرابات في الجهاز الهضمي: قد يتسبب تناول الكركم بإفراط في الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي منها التهاب المعدة، ما قد يسبّب تشنجات وآلاماً في منطقة البطن. الإسهال والغثيان؛ وذلك لأن المكوّن النشط الموجود في الكركم وهو الكركمين قد يضرّ القناة الهاضمة مسبباً الإسهال والغثيان، بالإضافة إلى مشكلات في حموضة المعدة؛ إذ إن تناول الكركم بإفراط يحفّز فرط إنتاج أحماض المعدة.
زيادة ميوعة الدم: بسبب خصائص الكركم المميعة للدم، فإنه قد يجعل منْ يتناوله بإفراط أكثر عرضة للنزيف، وفقدان كميات كبيرة من الدماء. لذا يفضل لمن يتناول أدوية مميعة للدم أن يتجنّب تناول الكركم قدر الإمكان خوفاً من حصول النزيف.
الحساسية: مع أن الحساسية تجاه الكركم حالة غير شائعة إلا أن البعض قد يكون لديه حساسية تجاه مركّبات معينة موجودة في الكركم، ومن الممكن أن تظهر هذه الحساسية على شكل انقطاع في النفس أو طفح جلدي.
تحفيز التشنّجات خاصة لدى الحامل: بسبب خصائص الكركم المميعة للدم يفضل أن تتجنّب النساء الحوامل تناول الكركم بكميات علاجية خلال فترة الحمل كونه يحفّز حصول النزيف. كما أن بعض الباحثين يرجّحون أن الكركم بجرعات عالية له قدرة محتملة على تحفيز الولادة المبكرة، وانقباضات عضلات جدران الرحم.
مشكلات لمريضات سرطان الثدي: مع أن الكركم معروف بفوائده العديدة المكافحة للسرطان إلا أنه يتفاعل مع أدوية السرطان بشكل سيء عند تناوله بجرعات عالية من قبل النساء المصابات بسرطان الثدي.
من أضرار الكركم المحتملة الأخرى أنه قد يتسبّب في خلل وضعف في الكبد، انخفاض في ضغط الدم، وغزارة الدورة الشهرية.
قد يؤدي تناول الكثير من الكركم إلى حدوث تقلصات مفرطة في المرارة.
تستطيعين حماية نفسكِ من أي أضرار محتملة للكركم عبر تجنّب تناول مكملات الكركم التي تحتوي على جرعات عالية، قد تجعلكِ تستهلكين كميات كبيرة من الكركم دون وعي، الأمر الذي يجعلكِ عرضة للإصابة بالمخاطر المذكورة أعلاه.
التأكد من جودة الكركم: لتجنّب أضرار الكركم المحتملة لا يكفي فقط أن تتناوليه باعتدال، بل عليكِ كذلك أن تحرصي على اختيار أنواع ذات جودة عالية منه ومعروفة المصادر. وفي حال كنتِ تتناولين الكركم على شكل مكملات غذائية احرصي على التأكد من جودة منتجات الشركة المصنّعة.
التوقف عن تناول الكركم قبل الجراحة: إذا كنتِ على وشك الخضوع لعملية جراحية عليكِ تجنّب تناول الكركم تماماً بدءاً من فترة أسبوعين قبل العملية، خاصة إذا كنتِ تتناولينه على هيئة مكملات غذائية مركّزة، لأنه قد يسبّب لكِ النزيف أثناء وبعد العملية.
تجنّب تناول الكركم في بعض الحالات الطبية: على الفئات الآتية الحذر عند تناول الكركم، فقد يزيد من الأمراض سوءاً إن تمّ تناوله على هيئة مكملات غذائية عالية التركيز، وهم: مرضى السكري، المصابون بأمراض الدم، النساء المصابات بأمراض مثل سرطان الثدي، بطانة الرحم المهاجرة وألياف الرحم، المصابات بحصى في المرارة وأمراض الكلى.
الكركم والقولون
هناك بعض الأضرار التي يسبّبها الكركم للقولون، عند الإفراط في تناوله عن الكمية الموصى بها التي غالباً ما تكون 2.5 جرام فقط، أهم هذه المشاكل ما يلي:
تسبب زيادة الكمية التي يتم تناولها من الكركم مشاكل في الجهاز الهضمي بشكل عام، والقولون بشكل خاص.
الإصابة بمرض سرطان القولون.
تكثر عدوى المعدة لدى من يتناولن الكركم، وغالباً ما يصاحبها بعض الأوجاع والتقلصات.
يسبّب الكركم اضطرابات في القولون وحركة الأمعاء، ويكون ذلك في صورة الإحساس بالغثيان والإمساك الشديد الذي يتعرّض له الشخص المريض.
الكركم يؤثر بشكل سلبي على القولون والمعدة، ويسبّب التهابات وضرراً بهما عند زيادة الكمية المتناولة منه.
يزيد الكركم من إفراز المعدة للأحماض الخاصة بها، مما ينعكس بشكل سلبي على الجسم.
الإكثار من الكركم يجعل تدفّق الدم في الجسم أعلى بكثير، مما يسبّب النزيف للمرضى.
يجعل الجسم يفقد الكثير من العناصر والمواد الغذائية الموجودة في جسمه.
زيادة الكركم في الجسم يُضعف المرارة ويتسبب في الشعور ببعض التشنجات والتقلصات.
اخبار اليوم - الكركم هو أحد أنواع الأعشاب الطبية الرائعة، التي تتمتع بالعديد من الفوائد الصحية والجمالية. يُطلق عليه اسم التابل الذهبي أو الزعفران الهندي.
يحتوي الكركم على مادة الكركمين التي تساعد على علاج العديد من الأمراض، وتعمل كمسكّن للآلام وشفاء الجروح، وعلى الرغم من فوائد الكركم العديدة، إلا أن الإفراط في تناوله له أضرار كثيرة يجب الحذر منها.
ما هي أضرار الكركم؟
رغم فوائد الكركم العديدة للصحة والجمال، لكن قد تكون له بعض الأضرار:
للكركم في بعض الأحيان أضرار ومضاعفات جانبية خاصة عند تناوله على هيئة مكمّلات غذائية ذات جرعات عالية ومركزة.
حصى الكلى: يحتوي الكركم على الأكسالات، وهي مواد تزيد من فرص الإصابة بحصى الكلى؛ إذ ترتبط هذه المواد بالكالسيوم في الجسم؛ لتكوِّن حصوات صعبة التفتت داخل الكلى.
تحفيز الإصابة بنقص الحديد: قد يتسبّب تناول الكركم في تثبيط امتصاص الحديد؛ لذا يتوجب على المصابات بنقص الحديد من الأصل تجنّب تناول الكركم تماماً، وعلى المعرّضات للإصابة بنقص الحديد محاولة التخفيف من الكركم عموماً.
اضطرابات في الجهاز الهضمي: قد يتسبب تناول الكركم بإفراط في الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي منها التهاب المعدة، ما قد يسبّب تشنجات وآلاماً في منطقة البطن. الإسهال والغثيان؛ وذلك لأن المكوّن النشط الموجود في الكركم وهو الكركمين قد يضرّ القناة الهاضمة مسبباً الإسهال والغثيان، بالإضافة إلى مشكلات في حموضة المعدة؛ إذ إن تناول الكركم بإفراط يحفّز فرط إنتاج أحماض المعدة.
زيادة ميوعة الدم: بسبب خصائص الكركم المميعة للدم، فإنه قد يجعل منْ يتناوله بإفراط أكثر عرضة للنزيف، وفقدان كميات كبيرة من الدماء. لذا يفضل لمن يتناول أدوية مميعة للدم أن يتجنّب تناول الكركم قدر الإمكان خوفاً من حصول النزيف.
الحساسية: مع أن الحساسية تجاه الكركم حالة غير شائعة إلا أن البعض قد يكون لديه حساسية تجاه مركّبات معينة موجودة في الكركم، ومن الممكن أن تظهر هذه الحساسية على شكل انقطاع في النفس أو طفح جلدي.
تحفيز التشنّجات خاصة لدى الحامل: بسبب خصائص الكركم المميعة للدم يفضل أن تتجنّب النساء الحوامل تناول الكركم بكميات علاجية خلال فترة الحمل كونه يحفّز حصول النزيف. كما أن بعض الباحثين يرجّحون أن الكركم بجرعات عالية له قدرة محتملة على تحفيز الولادة المبكرة، وانقباضات عضلات جدران الرحم.
مشكلات لمريضات سرطان الثدي: مع أن الكركم معروف بفوائده العديدة المكافحة للسرطان إلا أنه يتفاعل مع أدوية السرطان بشكل سيء عند تناوله بجرعات عالية من قبل النساء المصابات بسرطان الثدي.
من أضرار الكركم المحتملة الأخرى أنه قد يتسبّب في خلل وضعف في الكبد، انخفاض في ضغط الدم، وغزارة الدورة الشهرية.
قد يؤدي تناول الكثير من الكركم إلى حدوث تقلصات مفرطة في المرارة.
تستطيعين حماية نفسكِ من أي أضرار محتملة للكركم عبر تجنّب تناول مكملات الكركم التي تحتوي على جرعات عالية، قد تجعلكِ تستهلكين كميات كبيرة من الكركم دون وعي، الأمر الذي يجعلكِ عرضة للإصابة بالمخاطر المذكورة أعلاه.
التأكد من جودة الكركم: لتجنّب أضرار الكركم المحتملة لا يكفي فقط أن تتناوليه باعتدال، بل عليكِ كذلك أن تحرصي على اختيار أنواع ذات جودة عالية منه ومعروفة المصادر. وفي حال كنتِ تتناولين الكركم على شكل مكملات غذائية احرصي على التأكد من جودة منتجات الشركة المصنّعة.
التوقف عن تناول الكركم قبل الجراحة: إذا كنتِ على وشك الخضوع لعملية جراحية عليكِ تجنّب تناول الكركم تماماً بدءاً من فترة أسبوعين قبل العملية، خاصة إذا كنتِ تتناولينه على هيئة مكملات غذائية مركّزة، لأنه قد يسبّب لكِ النزيف أثناء وبعد العملية.
تجنّب تناول الكركم في بعض الحالات الطبية: على الفئات الآتية الحذر عند تناول الكركم، فقد يزيد من الأمراض سوءاً إن تمّ تناوله على هيئة مكملات غذائية عالية التركيز، وهم: مرضى السكري، المصابون بأمراض الدم، النساء المصابات بأمراض مثل سرطان الثدي، بطانة الرحم المهاجرة وألياف الرحم، المصابات بحصى في المرارة وأمراض الكلى.
الكركم والقولون
هناك بعض الأضرار التي يسبّبها الكركم للقولون، عند الإفراط في تناوله عن الكمية الموصى بها التي غالباً ما تكون 2.5 جرام فقط، أهم هذه المشاكل ما يلي:
تسبب زيادة الكمية التي يتم تناولها من الكركم مشاكل في الجهاز الهضمي بشكل عام، والقولون بشكل خاص.
الإصابة بمرض سرطان القولون.
تكثر عدوى المعدة لدى من يتناولن الكركم، وغالباً ما يصاحبها بعض الأوجاع والتقلصات.
يسبّب الكركم اضطرابات في القولون وحركة الأمعاء، ويكون ذلك في صورة الإحساس بالغثيان والإمساك الشديد الذي يتعرّض له الشخص المريض.
الكركم يؤثر بشكل سلبي على القولون والمعدة، ويسبّب التهابات وضرراً بهما عند زيادة الكمية المتناولة منه.
يزيد الكركم من إفراز المعدة للأحماض الخاصة بها، مما ينعكس بشكل سلبي على الجسم.
الإكثار من الكركم يجعل تدفّق الدم في الجسم أعلى بكثير، مما يسبّب النزيف للمرضى.
يجعل الجسم يفقد الكثير من العناصر والمواد الغذائية الموجودة في جسمه.
زيادة الكركم في الجسم يُضعف المرارة ويتسبب في الشعور ببعض التشنجات والتقلصات.
اخبار اليوم - الكركم هو أحد أنواع الأعشاب الطبية الرائعة، التي تتمتع بالعديد من الفوائد الصحية والجمالية. يُطلق عليه اسم التابل الذهبي أو الزعفران الهندي.
يحتوي الكركم على مادة الكركمين التي تساعد على علاج العديد من الأمراض، وتعمل كمسكّن للآلام وشفاء الجروح، وعلى الرغم من فوائد الكركم العديدة، إلا أن الإفراط في تناوله له أضرار كثيرة يجب الحذر منها.
ما هي أضرار الكركم؟
رغم فوائد الكركم العديدة للصحة والجمال، لكن قد تكون له بعض الأضرار:
للكركم في بعض الأحيان أضرار ومضاعفات جانبية خاصة عند تناوله على هيئة مكمّلات غذائية ذات جرعات عالية ومركزة.
حصى الكلى: يحتوي الكركم على الأكسالات، وهي مواد تزيد من فرص الإصابة بحصى الكلى؛ إذ ترتبط هذه المواد بالكالسيوم في الجسم؛ لتكوِّن حصوات صعبة التفتت داخل الكلى.
تحفيز الإصابة بنقص الحديد: قد يتسبّب تناول الكركم في تثبيط امتصاص الحديد؛ لذا يتوجب على المصابات بنقص الحديد من الأصل تجنّب تناول الكركم تماماً، وعلى المعرّضات للإصابة بنقص الحديد محاولة التخفيف من الكركم عموماً.
اضطرابات في الجهاز الهضمي: قد يتسبب تناول الكركم بإفراط في الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي منها التهاب المعدة، ما قد يسبّب تشنجات وآلاماً في منطقة البطن. الإسهال والغثيان؛ وذلك لأن المكوّن النشط الموجود في الكركم وهو الكركمين قد يضرّ القناة الهاضمة مسبباً الإسهال والغثيان، بالإضافة إلى مشكلات في حموضة المعدة؛ إذ إن تناول الكركم بإفراط يحفّز فرط إنتاج أحماض المعدة.
زيادة ميوعة الدم: بسبب خصائص الكركم المميعة للدم، فإنه قد يجعل منْ يتناوله بإفراط أكثر عرضة للنزيف، وفقدان كميات كبيرة من الدماء. لذا يفضل لمن يتناول أدوية مميعة للدم أن يتجنّب تناول الكركم قدر الإمكان خوفاً من حصول النزيف.
الحساسية: مع أن الحساسية تجاه الكركم حالة غير شائعة إلا أن البعض قد يكون لديه حساسية تجاه مركّبات معينة موجودة في الكركم، ومن الممكن أن تظهر هذه الحساسية على شكل انقطاع في النفس أو طفح جلدي.
تحفيز التشنّجات خاصة لدى الحامل: بسبب خصائص الكركم المميعة للدم يفضل أن تتجنّب النساء الحوامل تناول الكركم بكميات علاجية خلال فترة الحمل كونه يحفّز حصول النزيف. كما أن بعض الباحثين يرجّحون أن الكركم بجرعات عالية له قدرة محتملة على تحفيز الولادة المبكرة، وانقباضات عضلات جدران الرحم.
مشكلات لمريضات سرطان الثدي: مع أن الكركم معروف بفوائده العديدة المكافحة للسرطان إلا أنه يتفاعل مع أدوية السرطان بشكل سيء عند تناوله بجرعات عالية من قبل النساء المصابات بسرطان الثدي.
من أضرار الكركم المحتملة الأخرى أنه قد يتسبّب في خلل وضعف في الكبد، انخفاض في ضغط الدم، وغزارة الدورة الشهرية.
قد يؤدي تناول الكثير من الكركم إلى حدوث تقلصات مفرطة في المرارة.
تستطيعين حماية نفسكِ من أي أضرار محتملة للكركم عبر تجنّب تناول مكملات الكركم التي تحتوي على جرعات عالية، قد تجعلكِ تستهلكين كميات كبيرة من الكركم دون وعي، الأمر الذي يجعلكِ عرضة للإصابة بالمخاطر المذكورة أعلاه.
التأكد من جودة الكركم: لتجنّب أضرار الكركم المحتملة لا يكفي فقط أن تتناوليه باعتدال، بل عليكِ كذلك أن تحرصي على اختيار أنواع ذات جودة عالية منه ومعروفة المصادر. وفي حال كنتِ تتناولين الكركم على شكل مكملات غذائية احرصي على التأكد من جودة منتجات الشركة المصنّعة.
التوقف عن تناول الكركم قبل الجراحة: إذا كنتِ على وشك الخضوع لعملية جراحية عليكِ تجنّب تناول الكركم تماماً بدءاً من فترة أسبوعين قبل العملية، خاصة إذا كنتِ تتناولينه على هيئة مكملات غذائية مركّزة، لأنه قد يسبّب لكِ النزيف أثناء وبعد العملية.
تجنّب تناول الكركم في بعض الحالات الطبية: على الفئات الآتية الحذر عند تناول الكركم، فقد يزيد من الأمراض سوءاً إن تمّ تناوله على هيئة مكملات غذائية عالية التركيز، وهم: مرضى السكري، المصابون بأمراض الدم، النساء المصابات بأمراض مثل سرطان الثدي، بطانة الرحم المهاجرة وألياف الرحم، المصابات بحصى في المرارة وأمراض الكلى.
الكركم والقولون
هناك بعض الأضرار التي يسبّبها الكركم للقولون، عند الإفراط في تناوله عن الكمية الموصى بها التي غالباً ما تكون 2.5 جرام فقط، أهم هذه المشاكل ما يلي:
تسبب زيادة الكمية التي يتم تناولها من الكركم مشاكل في الجهاز الهضمي بشكل عام، والقولون بشكل خاص.
الإصابة بمرض سرطان القولون.
تكثر عدوى المعدة لدى من يتناولن الكركم، وغالباً ما يصاحبها بعض الأوجاع والتقلصات.
يسبّب الكركم اضطرابات في القولون وحركة الأمعاء، ويكون ذلك في صورة الإحساس بالغثيان والإمساك الشديد الذي يتعرّض له الشخص المريض.
الكركم يؤثر بشكل سلبي على القولون والمعدة، ويسبّب التهابات وضرراً بهما عند زيادة الكمية المتناولة منه.
يزيد الكركم من إفراز المعدة للأحماض الخاصة بها، مما ينعكس بشكل سلبي على الجسم.
الإكثار من الكركم يجعل تدفّق الدم في الجسم أعلى بكثير، مما يسبّب النزيف للمرضى.
يجعل الجسم يفقد الكثير من العناصر والمواد الغذائية الموجودة في جسمه.
زيادة الكركم في الجسم يُضعف المرارة ويتسبب في الشعور ببعض التشنجات والتقلصات.
التعليقات