أخبار اليوم - احتشد آلاف الإيرانيين في شوارع مدن كبرى احتفاء بالهجوم 'غير المسبوق' الذي شنّته بلادهم على إسرائيل ليل أمس السبت، ردّاً على قصف قنصليتها في العاصمة السورية دمشق قبل أسبوعين.
وتجمّع متظاهرون في ساحة فلسطين في وسط طهران، عقب الإعلان عن إطلاق الحرس الثوري عملية سماها 'الوعد الصادق'، مرددين شعارات من قبيل 'الموت لإسرائيل وأميركا'، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ورفعوالمتظاهرون الأعلام الإيرانية والفلسطينية وأعلام حزب الله اللبناني.
وفي مدينة أصفهان بوسط البلاد، تجمّع أشخاص أمام قبر اللواء محمد رضا زاهدي، القيادي بالحرس الثوري ممن قضوا في الغارة على القنصلية الإيرانية بدمشق، في حين جرت تجمّعات مماثلة أمام قبر سليماني في كرمان بجنوب البلاد، وفي مدن أخرى، في حين تناقلت منصات مشاهد لاحتفاء البرلمان الإيراني بالهجوم.
ومنذ بضعة أيّام، عُلقت لافتة كبيرة على مبنى ساحة فلسطين تدعو الإسرائيليين بالعبرية إلى 'الاحتماء'، كما كُشف ليلا عن رسم جداري جديد في الساحة يظهر علما إسرائيليا ممزّقا مع صواريخ في الخلفية وكُتب عليه أن 'الصفعة المقبلة ستكون أقوى'.
وفي حين لم يُخفِ إيرانيون قلقهم مؤخرا من مواجهة مباشرة بين إيران وإسرائيل، تشكّلت طوابير أمس انتظار أمام بعض محطات الوقود لملء خزانات السيّارت في إجراءات احترازية.
وشنت إيران خلال الليلة الماضية أول هجوم مباشر على إسرائيل في تاريخها، باستخدام المسيرات والصواريخ، وجاء ذلك ردا على تعرض قنصلية إيران في دمشق مطلع الشهر الحالي لهجوم صاروخي إسرائيلي أسفر عن مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال محمد رضا زاهدي.
وتتهم إيرانُ إسرائيل بالوقوف خلف سلسلة اغتيالات لعلماء وقادة عسكريين وعمليات تخريب في منشآت عسكرية وأخرى مرتبطة ببرنامجها النووي، في حين تتهم تل أبيب طهرانَ بالعمل على 'إزالتها'، ودعم مجموعات مناهضة لإسرائيل في المنطقة.
أخبار اليوم - احتشد آلاف الإيرانيين في شوارع مدن كبرى احتفاء بالهجوم 'غير المسبوق' الذي شنّته بلادهم على إسرائيل ليل أمس السبت، ردّاً على قصف قنصليتها في العاصمة السورية دمشق قبل أسبوعين.
وتجمّع متظاهرون في ساحة فلسطين في وسط طهران، عقب الإعلان عن إطلاق الحرس الثوري عملية سماها 'الوعد الصادق'، مرددين شعارات من قبيل 'الموت لإسرائيل وأميركا'، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ورفعوالمتظاهرون الأعلام الإيرانية والفلسطينية وأعلام حزب الله اللبناني.
وفي مدينة أصفهان بوسط البلاد، تجمّع أشخاص أمام قبر اللواء محمد رضا زاهدي، القيادي بالحرس الثوري ممن قضوا في الغارة على القنصلية الإيرانية بدمشق، في حين جرت تجمّعات مماثلة أمام قبر سليماني في كرمان بجنوب البلاد، وفي مدن أخرى، في حين تناقلت منصات مشاهد لاحتفاء البرلمان الإيراني بالهجوم.
ومنذ بضعة أيّام، عُلقت لافتة كبيرة على مبنى ساحة فلسطين تدعو الإسرائيليين بالعبرية إلى 'الاحتماء'، كما كُشف ليلا عن رسم جداري جديد في الساحة يظهر علما إسرائيليا ممزّقا مع صواريخ في الخلفية وكُتب عليه أن 'الصفعة المقبلة ستكون أقوى'.
وفي حين لم يُخفِ إيرانيون قلقهم مؤخرا من مواجهة مباشرة بين إيران وإسرائيل، تشكّلت طوابير أمس انتظار أمام بعض محطات الوقود لملء خزانات السيّارت في إجراءات احترازية.
وشنت إيران خلال الليلة الماضية أول هجوم مباشر على إسرائيل في تاريخها، باستخدام المسيرات والصواريخ، وجاء ذلك ردا على تعرض قنصلية إيران في دمشق مطلع الشهر الحالي لهجوم صاروخي إسرائيلي أسفر عن مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال محمد رضا زاهدي.
وتتهم إيرانُ إسرائيل بالوقوف خلف سلسلة اغتيالات لعلماء وقادة عسكريين وعمليات تخريب في منشآت عسكرية وأخرى مرتبطة ببرنامجها النووي، في حين تتهم تل أبيب طهرانَ بالعمل على 'إزالتها'، ودعم مجموعات مناهضة لإسرائيل في المنطقة.
أخبار اليوم - احتشد آلاف الإيرانيين في شوارع مدن كبرى احتفاء بالهجوم 'غير المسبوق' الذي شنّته بلادهم على إسرائيل ليل أمس السبت، ردّاً على قصف قنصليتها في العاصمة السورية دمشق قبل أسبوعين.
وتجمّع متظاهرون في ساحة فلسطين في وسط طهران، عقب الإعلان عن إطلاق الحرس الثوري عملية سماها 'الوعد الصادق'، مرددين شعارات من قبيل 'الموت لإسرائيل وأميركا'، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ورفعوالمتظاهرون الأعلام الإيرانية والفلسطينية وأعلام حزب الله اللبناني.
وفي مدينة أصفهان بوسط البلاد، تجمّع أشخاص أمام قبر اللواء محمد رضا زاهدي، القيادي بالحرس الثوري ممن قضوا في الغارة على القنصلية الإيرانية بدمشق، في حين جرت تجمّعات مماثلة أمام قبر سليماني في كرمان بجنوب البلاد، وفي مدن أخرى، في حين تناقلت منصات مشاهد لاحتفاء البرلمان الإيراني بالهجوم.
ومنذ بضعة أيّام، عُلقت لافتة كبيرة على مبنى ساحة فلسطين تدعو الإسرائيليين بالعبرية إلى 'الاحتماء'، كما كُشف ليلا عن رسم جداري جديد في الساحة يظهر علما إسرائيليا ممزّقا مع صواريخ في الخلفية وكُتب عليه أن 'الصفعة المقبلة ستكون أقوى'.
وفي حين لم يُخفِ إيرانيون قلقهم مؤخرا من مواجهة مباشرة بين إيران وإسرائيل، تشكّلت طوابير أمس انتظار أمام بعض محطات الوقود لملء خزانات السيّارت في إجراءات احترازية.
وشنت إيران خلال الليلة الماضية أول هجوم مباشر على إسرائيل في تاريخها، باستخدام المسيرات والصواريخ، وجاء ذلك ردا على تعرض قنصلية إيران في دمشق مطلع الشهر الحالي لهجوم صاروخي إسرائيلي أسفر عن مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال محمد رضا زاهدي.
وتتهم إيرانُ إسرائيل بالوقوف خلف سلسلة اغتيالات لعلماء وقادة عسكريين وعمليات تخريب في منشآت عسكرية وأخرى مرتبطة ببرنامجها النووي، في حين تتهم تل أبيب طهرانَ بالعمل على 'إزالتها'، ودعم مجموعات مناهضة لإسرائيل في المنطقة.
التعليقات