اخبار اليوم - سجلت الإدارة الملكية لحماية البيئة 218 قضية اعتداء على الثروة الحرجية، و140 حالة أخرى تتعلق بصيد الأحياء البرية خلال العام الماضي، كما سجلت خلال ذات الفترة حوالي 12 قضية صيد للأحياء البحرية، وفق ما أكده وفق الناطق الإعلامي بمديرية الأمن العام العقيد عامر السرطاوي.
وعلى صعيد الاعتداءات التي شهدتها المحميات الطبيعية في المملكة، فإن الجمعية الملكية لحماية الطبيعة سجلت 112 ضبطا موزعة على ضبوطات حرجية ورعي، وصيد، بحسب مدير المحميات عامر الرفوع.
وأكد الرفوع أن الجمعية سجلت 104 اعتداءات حرجية على المحميات، وحوالي خمسة ضبوطات ذات علاقة بالرعي داخل حدودها، وثلاثة تتعلق بالصيد غير القانوني.
وتأتي هذه الضبوطات، عقب 19893 جولة ميدانية تفتيشية نفذتها الجمعية، وبالتعاون مع الإدارة الملكيه لحماية البيئة، وقسم الحراج في وزارة الزراعة.
وبالتعاون مع الإدارة الملكية لحماية البيئة أطلقت الجمعية طائرة الدرونز في المحميات الطبيعية، والتي أسفرت عن تسجيل ذلك العدد من الضبوطات، وفق الرفوع.
وتوجد في الأردن حوالي 13 محمية، من بينها 10 تشرف على إدارتها وحمايتها الجمعية، وتبلغ مساحتها الإجمالية 4656 كيلومترا مربعا، أي ما بنسبته 5.2 % من مساحة المملكة.
ولفت إلى أن الجمعية قامت في الفترة الأخيرة بمراجعة خطط التفتيش في المحميات الطبيعية، وبالاعتماد على عمليه شمولية لها، وصولاً لإعادة بناء النظام التفتيشي فيها، وفي المناطق الآمنة كذلك.
وجاءت تلك الخطوة عبر تطبيق أعلى المعاير العالمية في خطط التفتيش، والمبنية على الحساسية البيئية، والتي ينبغي أن تكون متكاملة لتشمل المناطق الآمنة، بحسبه.
وشدد الرفوع على أن 'عمليـة التفتيـش تعد من أهـم النشـاطات التـي تنقـل الصــورة عــن الواقــع الميدانــي بشــكل واضــح ودقيـق، ما يساعد في عملية إدارة المحمية، وإجـراء أي تعديـلات ضرورية فـي البرامج التفتيشية.
وتساعد تلك البرامج في التأكد والمساهمة في تطبيق خطط المحمية ميدانياً، وعلى أرض الواقع، مع المحافظة على سلامتها، والأحياء البرية فيها، مع تطبيق قوانين الزراعة، والبيئة، مثل تلك المتعلقة بالصيد في المحميات الطبيعة ومحيطها، كما ذكر.
وأوضح أن من بين الأدوار الهامة لبرامج التفتيش، نقل الصورة الميدانية للمحمية، بهدف العمل على إدارتها ووحداتها من ناحية أمنية و بيئية، في وقت يعتبر التفتيش في المحميات الوسيلة العملية والمباشرة الوحيدة للمحافظة على الطبيعة.
الغد
اخبار اليوم - سجلت الإدارة الملكية لحماية البيئة 218 قضية اعتداء على الثروة الحرجية، و140 حالة أخرى تتعلق بصيد الأحياء البرية خلال العام الماضي، كما سجلت خلال ذات الفترة حوالي 12 قضية صيد للأحياء البحرية، وفق ما أكده وفق الناطق الإعلامي بمديرية الأمن العام العقيد عامر السرطاوي.
وعلى صعيد الاعتداءات التي شهدتها المحميات الطبيعية في المملكة، فإن الجمعية الملكية لحماية الطبيعة سجلت 112 ضبطا موزعة على ضبوطات حرجية ورعي، وصيد، بحسب مدير المحميات عامر الرفوع.
وأكد الرفوع أن الجمعية سجلت 104 اعتداءات حرجية على المحميات، وحوالي خمسة ضبوطات ذات علاقة بالرعي داخل حدودها، وثلاثة تتعلق بالصيد غير القانوني.
وتأتي هذه الضبوطات، عقب 19893 جولة ميدانية تفتيشية نفذتها الجمعية، وبالتعاون مع الإدارة الملكيه لحماية البيئة، وقسم الحراج في وزارة الزراعة.
وبالتعاون مع الإدارة الملكية لحماية البيئة أطلقت الجمعية طائرة الدرونز في المحميات الطبيعية، والتي أسفرت عن تسجيل ذلك العدد من الضبوطات، وفق الرفوع.
وتوجد في الأردن حوالي 13 محمية، من بينها 10 تشرف على إدارتها وحمايتها الجمعية، وتبلغ مساحتها الإجمالية 4656 كيلومترا مربعا، أي ما بنسبته 5.2 % من مساحة المملكة.
ولفت إلى أن الجمعية قامت في الفترة الأخيرة بمراجعة خطط التفتيش في المحميات الطبيعية، وبالاعتماد على عمليه شمولية لها، وصولاً لإعادة بناء النظام التفتيشي فيها، وفي المناطق الآمنة كذلك.
وجاءت تلك الخطوة عبر تطبيق أعلى المعاير العالمية في خطط التفتيش، والمبنية على الحساسية البيئية، والتي ينبغي أن تكون متكاملة لتشمل المناطق الآمنة، بحسبه.
وشدد الرفوع على أن 'عمليـة التفتيـش تعد من أهـم النشـاطات التـي تنقـل الصــورة عــن الواقــع الميدانــي بشــكل واضــح ودقيـق، ما يساعد في عملية إدارة المحمية، وإجـراء أي تعديـلات ضرورية فـي البرامج التفتيشية.
وتساعد تلك البرامج في التأكد والمساهمة في تطبيق خطط المحمية ميدانياً، وعلى أرض الواقع، مع المحافظة على سلامتها، والأحياء البرية فيها، مع تطبيق قوانين الزراعة، والبيئة، مثل تلك المتعلقة بالصيد في المحميات الطبيعة ومحيطها، كما ذكر.
وأوضح أن من بين الأدوار الهامة لبرامج التفتيش، نقل الصورة الميدانية للمحمية، بهدف العمل على إدارتها ووحداتها من ناحية أمنية و بيئية، في وقت يعتبر التفتيش في المحميات الوسيلة العملية والمباشرة الوحيدة للمحافظة على الطبيعة.
الغد
اخبار اليوم - سجلت الإدارة الملكية لحماية البيئة 218 قضية اعتداء على الثروة الحرجية، و140 حالة أخرى تتعلق بصيد الأحياء البرية خلال العام الماضي، كما سجلت خلال ذات الفترة حوالي 12 قضية صيد للأحياء البحرية، وفق ما أكده وفق الناطق الإعلامي بمديرية الأمن العام العقيد عامر السرطاوي.
وعلى صعيد الاعتداءات التي شهدتها المحميات الطبيعية في المملكة، فإن الجمعية الملكية لحماية الطبيعة سجلت 112 ضبطا موزعة على ضبوطات حرجية ورعي، وصيد، بحسب مدير المحميات عامر الرفوع.
وأكد الرفوع أن الجمعية سجلت 104 اعتداءات حرجية على المحميات، وحوالي خمسة ضبوطات ذات علاقة بالرعي داخل حدودها، وثلاثة تتعلق بالصيد غير القانوني.
وتأتي هذه الضبوطات، عقب 19893 جولة ميدانية تفتيشية نفذتها الجمعية، وبالتعاون مع الإدارة الملكيه لحماية البيئة، وقسم الحراج في وزارة الزراعة.
وبالتعاون مع الإدارة الملكية لحماية البيئة أطلقت الجمعية طائرة الدرونز في المحميات الطبيعية، والتي أسفرت عن تسجيل ذلك العدد من الضبوطات، وفق الرفوع.
وتوجد في الأردن حوالي 13 محمية، من بينها 10 تشرف على إدارتها وحمايتها الجمعية، وتبلغ مساحتها الإجمالية 4656 كيلومترا مربعا، أي ما بنسبته 5.2 % من مساحة المملكة.
ولفت إلى أن الجمعية قامت في الفترة الأخيرة بمراجعة خطط التفتيش في المحميات الطبيعية، وبالاعتماد على عمليه شمولية لها، وصولاً لإعادة بناء النظام التفتيشي فيها، وفي المناطق الآمنة كذلك.
وجاءت تلك الخطوة عبر تطبيق أعلى المعاير العالمية في خطط التفتيش، والمبنية على الحساسية البيئية، والتي ينبغي أن تكون متكاملة لتشمل المناطق الآمنة، بحسبه.
وشدد الرفوع على أن 'عمليـة التفتيـش تعد من أهـم النشـاطات التـي تنقـل الصــورة عــن الواقــع الميدانــي بشــكل واضــح ودقيـق، ما يساعد في عملية إدارة المحمية، وإجـراء أي تعديـلات ضرورية فـي البرامج التفتيشية.
وتساعد تلك البرامج في التأكد والمساهمة في تطبيق خطط المحمية ميدانياً، وعلى أرض الواقع، مع المحافظة على سلامتها، والأحياء البرية فيها، مع تطبيق قوانين الزراعة، والبيئة، مثل تلك المتعلقة بالصيد في المحميات الطبيعة ومحيطها، كما ذكر.
وأوضح أن من بين الأدوار الهامة لبرامج التفتيش، نقل الصورة الميدانية للمحمية، بهدف العمل على إدارتها ووحداتها من ناحية أمنية و بيئية، في وقت يعتبر التفتيش في المحميات الوسيلة العملية والمباشرة الوحيدة للمحافظة على الطبيعة.
الغد
التعليقات