يدافع منتخب الأردن عن حظوظه في التأهل، عندما يواجه شقيقه العماني، غدا الأربعاء، في ختام دور المجموعات لبطولة كأس آسيا للشباب، المقامة حاليا في أوزبكستان.
ويمتلك منتخب النشامى، عدة خيارات للتأهل، لكنه فوزه سيحسم تواجده في الدور الثاني، بعيدًا عن نتائج الفرق الأخرى.
ويحتل المنتخب الأردني، وصافة المجموعة برصيد 3 نقاط، بعد فوزه 2-0 على طاجيكستان، والخسارة بنفس النتيجة أمام كوريا الجنوبية.
أما منتخب عمان يتذيل الترتيب بلا نقاط، وفقد فرصة التأهل للدور الثاني، بعد الخسارة 0-4 أمام كوريا الجنوبية، والهزيمة 0-1 أمام طاجيكستان.
ويتطلع منتخب الأردن إلى تحسين صورته وكسب الثقة التي اهتزت بعض الشيء بعد الخسارة أمام كوريا الجنوبية.
ويريد النشامى، الفوز على عمان، من أجل تأكيد جدارته بالتأهل، ورفع الحالة المعنوية للفريق قبل خوض الدور الثاني.
وعمل إسلام ذيابات مدرب الأردن، على معالجة الأخطاء، خاصة في الخط الخلفي، بجانب تدريب اللاعبين على بعض الخطط الهجومية.
وسيقوم ذيابات بإجراء تعديلات اضطرارية على التشكيلة، في ظل غياب يوسف حسان وبكر كلبونة للإيقاف، وأمين الشناينة الذي تعذر انضمامه.
وقد يدفع المدرب بسلطان الشياب في مركز رأس الحربة بدلا من زيد الأصفر، وسط توقعات باندفاع النشامى نحو الهجوم لحسم الأمور في وقت مبكر، مما يتيح للمدرب بعد ذلك، إراحة بعض لاعبيه، لتجنب الإرهاق البدني.
وتكمن قوة الأردن في خط الوسط الذي يقوده محمد أبو هزيم وعمر صلاح وسيف درويش، وهؤلاء يجب عليهم تنويع أساليبهم الهجومية، وفتح أطراف الملعب بشكل أفضل مستغلين سرعة ومهارة أبو طه والعزايزة.
ويتوقع أن تصب الأفضلية الفنية لصالح الأردن أمام عمان، الذي فقد حظوظه في التأهل للدور الثاني.
يدافع منتخب الأردن عن حظوظه في التأهل، عندما يواجه شقيقه العماني، غدا الأربعاء، في ختام دور المجموعات لبطولة كأس آسيا للشباب، المقامة حاليا في أوزبكستان.
ويمتلك منتخب النشامى، عدة خيارات للتأهل، لكنه فوزه سيحسم تواجده في الدور الثاني، بعيدًا عن نتائج الفرق الأخرى.
ويحتل المنتخب الأردني، وصافة المجموعة برصيد 3 نقاط، بعد فوزه 2-0 على طاجيكستان، والخسارة بنفس النتيجة أمام كوريا الجنوبية.
أما منتخب عمان يتذيل الترتيب بلا نقاط، وفقد فرصة التأهل للدور الثاني، بعد الخسارة 0-4 أمام كوريا الجنوبية، والهزيمة 0-1 أمام طاجيكستان.
ويتطلع منتخب الأردن إلى تحسين صورته وكسب الثقة التي اهتزت بعض الشيء بعد الخسارة أمام كوريا الجنوبية.
ويريد النشامى، الفوز على عمان، من أجل تأكيد جدارته بالتأهل، ورفع الحالة المعنوية للفريق قبل خوض الدور الثاني.
وعمل إسلام ذيابات مدرب الأردن، على معالجة الأخطاء، خاصة في الخط الخلفي، بجانب تدريب اللاعبين على بعض الخطط الهجومية.
وسيقوم ذيابات بإجراء تعديلات اضطرارية على التشكيلة، في ظل غياب يوسف حسان وبكر كلبونة للإيقاف، وأمين الشناينة الذي تعذر انضمامه.
وقد يدفع المدرب بسلطان الشياب في مركز رأس الحربة بدلا من زيد الأصفر، وسط توقعات باندفاع النشامى نحو الهجوم لحسم الأمور في وقت مبكر، مما يتيح للمدرب بعد ذلك، إراحة بعض لاعبيه، لتجنب الإرهاق البدني.
وتكمن قوة الأردن في خط الوسط الذي يقوده محمد أبو هزيم وعمر صلاح وسيف درويش، وهؤلاء يجب عليهم تنويع أساليبهم الهجومية، وفتح أطراف الملعب بشكل أفضل مستغلين سرعة ومهارة أبو طه والعزايزة.
ويتوقع أن تصب الأفضلية الفنية لصالح الأردن أمام عمان، الذي فقد حظوظه في التأهل للدور الثاني.
يدافع منتخب الأردن عن حظوظه في التأهل، عندما يواجه شقيقه العماني، غدا الأربعاء، في ختام دور المجموعات لبطولة كأس آسيا للشباب، المقامة حاليا في أوزبكستان.
ويمتلك منتخب النشامى، عدة خيارات للتأهل، لكنه فوزه سيحسم تواجده في الدور الثاني، بعيدًا عن نتائج الفرق الأخرى.
ويحتل المنتخب الأردني، وصافة المجموعة برصيد 3 نقاط، بعد فوزه 2-0 على طاجيكستان، والخسارة بنفس النتيجة أمام كوريا الجنوبية.
أما منتخب عمان يتذيل الترتيب بلا نقاط، وفقد فرصة التأهل للدور الثاني، بعد الخسارة 0-4 أمام كوريا الجنوبية، والهزيمة 0-1 أمام طاجيكستان.
ويتطلع منتخب الأردن إلى تحسين صورته وكسب الثقة التي اهتزت بعض الشيء بعد الخسارة أمام كوريا الجنوبية.
ويريد النشامى، الفوز على عمان، من أجل تأكيد جدارته بالتأهل، ورفع الحالة المعنوية للفريق قبل خوض الدور الثاني.
وعمل إسلام ذيابات مدرب الأردن، على معالجة الأخطاء، خاصة في الخط الخلفي، بجانب تدريب اللاعبين على بعض الخطط الهجومية.
وسيقوم ذيابات بإجراء تعديلات اضطرارية على التشكيلة، في ظل غياب يوسف حسان وبكر كلبونة للإيقاف، وأمين الشناينة الذي تعذر انضمامه.
وقد يدفع المدرب بسلطان الشياب في مركز رأس الحربة بدلا من زيد الأصفر، وسط توقعات باندفاع النشامى نحو الهجوم لحسم الأمور في وقت مبكر، مما يتيح للمدرب بعد ذلك، إراحة بعض لاعبيه، لتجنب الإرهاق البدني.
وتكمن قوة الأردن في خط الوسط الذي يقوده محمد أبو هزيم وعمر صلاح وسيف درويش، وهؤلاء يجب عليهم تنويع أساليبهم الهجومية، وفتح أطراف الملعب بشكل أفضل مستغلين سرعة ومهارة أبو طه والعزايزة.
ويتوقع أن تصب الأفضلية الفنية لصالح الأردن أمام عمان، الذي فقد حظوظه في التأهل للدور الثاني.
التعليقات
أفضلية متوقعة للأردن على عمان في كأس آسيا للشباب
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات