أخبار اليوم - يتابع حزب الشعلة الأردني مجريات العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهلنا في قطاع غزة ويعرب عن وقوفه الكامل مع أهلنا الصامدين المرابطين.
كما يطالب الحزب بتطبيق القرار الأخير لمجلس الأمن الدولي الداعي للوقف الفوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية دون تأخير.
ويطالب الحزب بالتنفيذ الفوري لأوامر محكمة العدل الدولية.
وفي هذا الإطار، فإن الحزب يقف بشكل كامل مع الموقف الرسمي الأردني ويثمن عاليا مواقف جلالة الملك المعظم وجهوده الرامية إلى وقف العدوان ومنح الشعب الفلسطيني حقوقه الكاملة بما في ذلك إقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشريف.
إننا ندعو جماهير شعبنا الأردني العظيم إلى مواصلة الدعم لأشقائنا في فلسطين المحتلة والوقوف صفا واحدا خلف القيادة الهاشمية المظفرة ، ونبذ كل أشكال المزايدة والتشكيك بالموقف الأردني الرسمي والشعبي.
لقد كان الأردن على مدى عقود الاحتلال النصير الأقوى والأخ الأوفى للشعب الفلسطيني وقد قدم وما زال يقدم الغالي والنفيس من أجل القضية الفلسطينية، ولا يمكن لمنصف إلا أن يرى ذلك واضحا جليا. فلتخرس أصوات الجاحدين والحاقدين الذين لا يقدمون شيئا للقضية ويكتفون بالمهاترات ومحاولات شق الصف الأردني الداعم الأقوى لفلسطين والأقصى.
إننا ندعو شعبنا العظيم مرة أخرى إلى التحلي بأخلاقيات الوحدة الوطنية المقدسة التي تبقي الأردن قويا عظيما وقادرا على ممارسة دوره القومي على أكمل وجه.
عاش الأردن شامخا عظيما وعاشت فلسطين حرة أبية.
عمان في ٣١ / ٣ / ٢٠٢٤
كما يطالب الحزب بتطبيق القرار الأخير لمجلس الأمن الدولي الداعي للوقف الفوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية دون تأخير.
ويطالب الحزب بالتنفيذ الفوري لأوامر محكمة العدل الدولية.
وفي هذا الإطار، فإن الحزب يقف بشكل كامل مع الموقف الرسمي الأردني ويثمن عاليا مواقف جلالة الملك المعظم وجهوده الرامية إلى وقف العدوان ومنح الشعب الفلسطيني حقوقه الكاملة بما في ذلك إقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشريف.
إننا ندعو جماهير شعبنا الأردني العظيم إلى مواصلة الدعم لأشقائنا في فلسطين المحتلة والوقوف صفا واحدا خلف القيادة الهاشمية المظفرة ، ونبذ كل أشكال المزايدة والتشكيك بالموقف الأردني الرسمي والشعبي.
لقد كان الأردن على مدى عقود الاحتلال النصير الأقوى والأخ الأوفى للشعب الفلسطيني وقد قدم وما زال يقدم الغالي والنفيس من أجل القضية الفلسطينية، ولا يمكن لمنصف إلا أن يرى ذلك واضحا جليا. فلتخرس أصوات الجاحدين والحاقدين الذين لا يقدمون شيئا للقضية ويكتفون بالمهاترات ومحاولات شق الصف الأردني الداعم الأقوى لفلسطين والأقصى.
إننا ندعو شعبنا العظيم مرة أخرى إلى التحلي بأخلاقيات الوحدة الوطنية المقدسة التي تبقي الأردن قويا عظيما وقادرا على ممارسة دوره القومي على أكمل وجه.
عاش الأردن شامخا عظيما وعاشت فلسطين حرة أبية.
عمان في ٣١ / ٣ / ٢٠٢٤
التعليقات