اخبار اليوم - هو سرطان يحدث تحت الجلد ويكون في أعضاء الأنسجة الرخوة مثل: الطبقات الدهنية، العضلات، الأوعية الدموية، الأعصاب، وما إلى ذلك، حيث أنّ آلية التشخيص والعلاج تختلف من نسيج لآخر، باختلاف شكل النسيج الرخو في كل منطقة من مناطق الجسم.
كما أنه يصيب جميع الفئات العمرية، إلاّ أن الإصابة به نادرة الحصول. فوفقاً للإحصاءات التي تم جمعها، تفيد أنه يمكن العثور على 3 مصابين فقط من بين 100 ألف شخص (أي بنسبة 0.003%).
أما فيما يخص أعراض مرض ساركوما الأنسجة الرخوة، فتكمن في ظهور كتل أو نتوءات في أجزاء مختلفة من الجسم، مثل الذراعين أو الساقين ومناطق أخرى في الجسم، إذ أن تلك النتوءات تزداد في الحجم يوماً بعد يوم مما قد يزيد من خطورة الحالة. وقد تكون مؤلمة في بعض الحالات، فإذا كانت هناك جروح أو تقرحات، تصبح مزمنة ولا تلتئم بسهولة.
ومن أجل الحصول على أفضل النتائج العلاجية لمرض ساركوما الأنسجة الرخوة، ينبغي الإسراع بالعلاج. لأنه كلّما كان العلاج أبكر كلما كانت فرصة الشفاء أكبر. لاسيما أن التدخل الجراحي في هذا المرض هو أساس العلاج، إلى جانب العلاج الإشعاعي أو الكيماوي بعد الجراحة والذي يكون بحسب المؤشرات الضرورية له، من أجل تقليل فرصة العودة للإصابة بالمرض مرة أخرى.
وفي حالة انتشار المرض في الجسم، فإن العلاج الجراحي يعتمد على حجم الأضرار الناجمة عن هذا الإنتشار، ما إن كان بالإمكان إستئصال الورم بشكل كامل أو لا.
وإن تعذّر استئصاله كلياً فسوف يعتمد الطبيب على العلاج بالأدوية في المقام الأول، على أن يكون الدواء بحسب النوع المحدد لمرض الأنسجة الرخوة.
اخبار اليوم - هو سرطان يحدث تحت الجلد ويكون في أعضاء الأنسجة الرخوة مثل: الطبقات الدهنية، العضلات، الأوعية الدموية، الأعصاب، وما إلى ذلك، حيث أنّ آلية التشخيص والعلاج تختلف من نسيج لآخر، باختلاف شكل النسيج الرخو في كل منطقة من مناطق الجسم.
كما أنه يصيب جميع الفئات العمرية، إلاّ أن الإصابة به نادرة الحصول. فوفقاً للإحصاءات التي تم جمعها، تفيد أنه يمكن العثور على 3 مصابين فقط من بين 100 ألف شخص (أي بنسبة 0.003%).
أما فيما يخص أعراض مرض ساركوما الأنسجة الرخوة، فتكمن في ظهور كتل أو نتوءات في أجزاء مختلفة من الجسم، مثل الذراعين أو الساقين ومناطق أخرى في الجسم، إذ أن تلك النتوءات تزداد في الحجم يوماً بعد يوم مما قد يزيد من خطورة الحالة. وقد تكون مؤلمة في بعض الحالات، فإذا كانت هناك جروح أو تقرحات، تصبح مزمنة ولا تلتئم بسهولة.
ومن أجل الحصول على أفضل النتائج العلاجية لمرض ساركوما الأنسجة الرخوة، ينبغي الإسراع بالعلاج. لأنه كلّما كان العلاج أبكر كلما كانت فرصة الشفاء أكبر. لاسيما أن التدخل الجراحي في هذا المرض هو أساس العلاج، إلى جانب العلاج الإشعاعي أو الكيماوي بعد الجراحة والذي يكون بحسب المؤشرات الضرورية له، من أجل تقليل فرصة العودة للإصابة بالمرض مرة أخرى.
وفي حالة انتشار المرض في الجسم، فإن العلاج الجراحي يعتمد على حجم الأضرار الناجمة عن هذا الإنتشار، ما إن كان بالإمكان إستئصال الورم بشكل كامل أو لا.
وإن تعذّر استئصاله كلياً فسوف يعتمد الطبيب على العلاج بالأدوية في المقام الأول، على أن يكون الدواء بحسب النوع المحدد لمرض الأنسجة الرخوة.
اخبار اليوم - هو سرطان يحدث تحت الجلد ويكون في أعضاء الأنسجة الرخوة مثل: الطبقات الدهنية، العضلات، الأوعية الدموية، الأعصاب، وما إلى ذلك، حيث أنّ آلية التشخيص والعلاج تختلف من نسيج لآخر، باختلاف شكل النسيج الرخو في كل منطقة من مناطق الجسم.
كما أنه يصيب جميع الفئات العمرية، إلاّ أن الإصابة به نادرة الحصول. فوفقاً للإحصاءات التي تم جمعها، تفيد أنه يمكن العثور على 3 مصابين فقط من بين 100 ألف شخص (أي بنسبة 0.003%).
أما فيما يخص أعراض مرض ساركوما الأنسجة الرخوة، فتكمن في ظهور كتل أو نتوءات في أجزاء مختلفة من الجسم، مثل الذراعين أو الساقين ومناطق أخرى في الجسم، إذ أن تلك النتوءات تزداد في الحجم يوماً بعد يوم مما قد يزيد من خطورة الحالة. وقد تكون مؤلمة في بعض الحالات، فإذا كانت هناك جروح أو تقرحات، تصبح مزمنة ولا تلتئم بسهولة.
ومن أجل الحصول على أفضل النتائج العلاجية لمرض ساركوما الأنسجة الرخوة، ينبغي الإسراع بالعلاج. لأنه كلّما كان العلاج أبكر كلما كانت فرصة الشفاء أكبر. لاسيما أن التدخل الجراحي في هذا المرض هو أساس العلاج، إلى جانب العلاج الإشعاعي أو الكيماوي بعد الجراحة والذي يكون بحسب المؤشرات الضرورية له، من أجل تقليل فرصة العودة للإصابة بالمرض مرة أخرى.
وفي حالة انتشار المرض في الجسم، فإن العلاج الجراحي يعتمد على حجم الأضرار الناجمة عن هذا الإنتشار، ما إن كان بالإمكان إستئصال الورم بشكل كامل أو لا.
وإن تعذّر استئصاله كلياً فسوف يعتمد الطبيب على العلاج بالأدوية في المقام الأول، على أن يكون الدواء بحسب النوع المحدد لمرض الأنسجة الرخوة.
التعليقات