أخبار اليوم - أكد وزير العمل الأسبق نايف استيتية، خلال جلسةٍ حوارية نظمها مركز الاستشارات والتدريب واللغات في جامعة الشرق الأوسط، أهمية تمكين الشباب اقتصاديًا، فهو يعد استثمارًا في رأس المال البشري، ويحقق التنمية المستدامة، مضيفًا أن تزويد الشباب بالمهارات والمعارف، يعزز من إنتاجيتهم وقابليتهم للتوظيف، ما يجعلهم مساهمين قيِّمين في سوق العمل، وهذا بدوره يعزز القدرة التنافسية الشاملة للاقتصادات ومرونتها في عالم متزايد العولمة، وقائم على المعرفة.
وأشار بحضور مدير مركز الاستشارات والتدريب واللغات الأستاذ الدكتور أنيس المنصور، وعميد شؤون الطلبة الدكتور أيمن الخزاعلة، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية، وجمعٌ من الطلبة إلى أن العديد من التحديات الأكثر إلحاحًا في العالم، مثل تغير المناخ، ومستويات البطالة، وعدم المساواة، تتطلب حلولاً مبتكرة، وعملًا جماعيًا، وأن الشباب الممكّن اقتصاديًا هم الخيار الأفضل للمساهمة في معالجة هذه التحديات، سواء من خلال ممارسات الأعمال المستدامة، أو ريادة الأعمال الاجتماعية، أو جهود المناصرة.
بدوره، قال الدكتور المنصور إن تمكين الشباب اقتصاديًا لا يرتبط بالمسؤولية الاجتماعية فقط؛ بل هو ضرورة حتمية للتنمية المستدامة والازدهار، فمن خلال الاستثمار في التعليم، وتنمية شجرة المهارات والمعارف، وتوظيف طاقات الشباب، تستطيع المجتمعات إطلاق العنان لإمكاناتها كمحرك للنمو الاقتصادي، والابتكار، والتقدم الاجتماعي.
من جانبه، أوضح الدكتور الخزاعلة أن للجامعة دورها المحوري في تمكين الشباب اقتصاديًا من خلال الاستثمار في التعليم العالي وضمان الوصول العادل للجميع، ما يُمكَّن المجتمعات من بناء مستقبل أكثر إشراقا للأجيال القادمة.
أخبار اليوم - أكد وزير العمل الأسبق نايف استيتية، خلال جلسةٍ حوارية نظمها مركز الاستشارات والتدريب واللغات في جامعة الشرق الأوسط، أهمية تمكين الشباب اقتصاديًا، فهو يعد استثمارًا في رأس المال البشري، ويحقق التنمية المستدامة، مضيفًا أن تزويد الشباب بالمهارات والمعارف، يعزز من إنتاجيتهم وقابليتهم للتوظيف، ما يجعلهم مساهمين قيِّمين في سوق العمل، وهذا بدوره يعزز القدرة التنافسية الشاملة للاقتصادات ومرونتها في عالم متزايد العولمة، وقائم على المعرفة.
وأشار بحضور مدير مركز الاستشارات والتدريب واللغات الأستاذ الدكتور أنيس المنصور، وعميد شؤون الطلبة الدكتور أيمن الخزاعلة، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية، وجمعٌ من الطلبة إلى أن العديد من التحديات الأكثر إلحاحًا في العالم، مثل تغير المناخ، ومستويات البطالة، وعدم المساواة، تتطلب حلولاً مبتكرة، وعملًا جماعيًا، وأن الشباب الممكّن اقتصاديًا هم الخيار الأفضل للمساهمة في معالجة هذه التحديات، سواء من خلال ممارسات الأعمال المستدامة، أو ريادة الأعمال الاجتماعية، أو جهود المناصرة.
بدوره، قال الدكتور المنصور إن تمكين الشباب اقتصاديًا لا يرتبط بالمسؤولية الاجتماعية فقط؛ بل هو ضرورة حتمية للتنمية المستدامة والازدهار، فمن خلال الاستثمار في التعليم، وتنمية شجرة المهارات والمعارف، وتوظيف طاقات الشباب، تستطيع المجتمعات إطلاق العنان لإمكاناتها كمحرك للنمو الاقتصادي، والابتكار، والتقدم الاجتماعي.
من جانبه، أوضح الدكتور الخزاعلة أن للجامعة دورها المحوري في تمكين الشباب اقتصاديًا من خلال الاستثمار في التعليم العالي وضمان الوصول العادل للجميع، ما يُمكَّن المجتمعات من بناء مستقبل أكثر إشراقا للأجيال القادمة.
أخبار اليوم - أكد وزير العمل الأسبق نايف استيتية، خلال جلسةٍ حوارية نظمها مركز الاستشارات والتدريب واللغات في جامعة الشرق الأوسط، أهمية تمكين الشباب اقتصاديًا، فهو يعد استثمارًا في رأس المال البشري، ويحقق التنمية المستدامة، مضيفًا أن تزويد الشباب بالمهارات والمعارف، يعزز من إنتاجيتهم وقابليتهم للتوظيف، ما يجعلهم مساهمين قيِّمين في سوق العمل، وهذا بدوره يعزز القدرة التنافسية الشاملة للاقتصادات ومرونتها في عالم متزايد العولمة، وقائم على المعرفة.
وأشار بحضور مدير مركز الاستشارات والتدريب واللغات الأستاذ الدكتور أنيس المنصور، وعميد شؤون الطلبة الدكتور أيمن الخزاعلة، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية، وجمعٌ من الطلبة إلى أن العديد من التحديات الأكثر إلحاحًا في العالم، مثل تغير المناخ، ومستويات البطالة، وعدم المساواة، تتطلب حلولاً مبتكرة، وعملًا جماعيًا، وأن الشباب الممكّن اقتصاديًا هم الخيار الأفضل للمساهمة في معالجة هذه التحديات، سواء من خلال ممارسات الأعمال المستدامة، أو ريادة الأعمال الاجتماعية، أو جهود المناصرة.
بدوره، قال الدكتور المنصور إن تمكين الشباب اقتصاديًا لا يرتبط بالمسؤولية الاجتماعية فقط؛ بل هو ضرورة حتمية للتنمية المستدامة والازدهار، فمن خلال الاستثمار في التعليم، وتنمية شجرة المهارات والمعارف، وتوظيف طاقات الشباب، تستطيع المجتمعات إطلاق العنان لإمكاناتها كمحرك للنمو الاقتصادي، والابتكار، والتقدم الاجتماعي.
من جانبه، أوضح الدكتور الخزاعلة أن للجامعة دورها المحوري في تمكين الشباب اقتصاديًا من خلال الاستثمار في التعليم العالي وضمان الوصول العادل للجميع، ما يُمكَّن المجتمعات من بناء مستقبل أكثر إشراقا للأجيال القادمة.
التعليقات