يزن السوالمة - انتشرت في الآونة الأخيرة هجرات اللاعبين إلى دوريات لا ترقى في المستوى الفني أو المادي للدوري الأردني، وذلك بعد تأخر الاتحاد الأردني بطرح أجندات الموسم القادم والذي يرافقه فترة توقف طويلة ثقيلة على اللاعبين وعلى الأندية.
أوضح المدرب الوطني، جمال محمود لـ'أخبار اليوم' أن اللاعبين أصبحوا مجبرين على الاحتراف بأسعار زهيدة في دوريات ذات مستوى فني متدني، بسبب الأوضاع الاقتصادية في الأردن وتأخر مستحقاتهم لدى الأندية في الموسم السابق، مبيِّنًا أن المنتخبات الوطنية هي المتضرر الأكبر من هذه الهجرات.
ومن جهته بين المدرب الوطني، أسامة قاسم أن المدربين مع عودة قرار أجندة الدوري إلى الرزنامة العالمية، لكن الاتحاد يتحمل مسؤولية المستوى المتدني الذي تصل له الرياضة الأردنية، ولا يُلام اللاعبون فقد أصبحوا مجبرين على ذلك، كما أثرت هذه الخطوة على سوق التعاقدات الذي شهد تخبطًا واضحًا من قبَلِ الأندية، والتي أصبحت تتسابق للتعاقد مع اللاعبين الجيدين قبل ذهابهم إلى أندية أخرى.
يزن السوالمة - انتشرت في الآونة الأخيرة هجرات اللاعبين إلى دوريات لا ترقى في المستوى الفني أو المادي للدوري الأردني، وذلك بعد تأخر الاتحاد الأردني بطرح أجندات الموسم القادم والذي يرافقه فترة توقف طويلة ثقيلة على اللاعبين وعلى الأندية.
أوضح المدرب الوطني، جمال محمود لـ'أخبار اليوم' أن اللاعبين أصبحوا مجبرين على الاحتراف بأسعار زهيدة في دوريات ذات مستوى فني متدني، بسبب الأوضاع الاقتصادية في الأردن وتأخر مستحقاتهم لدى الأندية في الموسم السابق، مبيِّنًا أن المنتخبات الوطنية هي المتضرر الأكبر من هذه الهجرات.
ومن جهته بين المدرب الوطني، أسامة قاسم أن المدربين مع عودة قرار أجندة الدوري إلى الرزنامة العالمية، لكن الاتحاد يتحمل مسؤولية المستوى المتدني الذي تصل له الرياضة الأردنية، ولا يُلام اللاعبون فقد أصبحوا مجبرين على ذلك، كما أثرت هذه الخطوة على سوق التعاقدات الذي شهد تخبطًا واضحًا من قبَلِ الأندية، والتي أصبحت تتسابق للتعاقد مع اللاعبين الجيدين قبل ذهابهم إلى أندية أخرى.
يزن السوالمة - انتشرت في الآونة الأخيرة هجرات اللاعبين إلى دوريات لا ترقى في المستوى الفني أو المادي للدوري الأردني، وذلك بعد تأخر الاتحاد الأردني بطرح أجندات الموسم القادم والذي يرافقه فترة توقف طويلة ثقيلة على اللاعبين وعلى الأندية.
أوضح المدرب الوطني، جمال محمود لـ'أخبار اليوم' أن اللاعبين أصبحوا مجبرين على الاحتراف بأسعار زهيدة في دوريات ذات مستوى فني متدني، بسبب الأوضاع الاقتصادية في الأردن وتأخر مستحقاتهم لدى الأندية في الموسم السابق، مبيِّنًا أن المنتخبات الوطنية هي المتضرر الأكبر من هذه الهجرات.
ومن جهته بين المدرب الوطني، أسامة قاسم أن المدربين مع عودة قرار أجندة الدوري إلى الرزنامة العالمية، لكن الاتحاد يتحمل مسؤولية المستوى المتدني الذي تصل له الرياضة الأردنية، ولا يُلام اللاعبون فقد أصبحوا مجبرين على ذلك، كما أثرت هذه الخطوة على سوق التعاقدات الذي شهد تخبطًا واضحًا من قبَلِ الأندية، والتي أصبحت تتسابق للتعاقد مع اللاعبين الجيدين قبل ذهابهم إلى أندية أخرى.
التعليقات
الأوضاع الاقتصادية تضع اللاعبين في مهب الريح
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات