أكد محافظ الزرقاء حسن الجبور، أهمية إيجاد حلول مبتكرة وسريعة وفعالة لإنهاء ظاهرة الكلاب الضالة في المحافظة ودعم الأفكار والمقترحات الإبداعية المساهمة في حل هذه المشكلة.
وأشار الجبور خلال ترؤسه اليوم الاثنين في دارة المحافظة، اجتماعاً خاصاً لمناقشة إنهاء ظاهرة الكلاب الضالة بحضور مدراء الصحة والبيئة والأوقاف والزراعة ورئيس قسم الشرطة البيئية في المحافظة، الى فكرة إطعام الكلاب الضالة التي أطلقتها جمعية عناية الرفق بالحيوان والبيئة للتخفيف من أثرها العدائي على المواطنين والأطفال والشيوخ والمسنين.
وشدد الجبور على ضرورة تكاتف جهود جميع الأطراف ذات العلاقة لإنهاء هذه الظاهرة بالسرعة القصوى، معلناً عن دراسة لتخصيص قطعة أرض بمساحة 35 دونماً لإيواء الكلاب الضالة وإخضاع هذه التجربة للتقييم لمدة 90 يوماً لقياس الأثر الناتج عنها.
من جهته، أعلن رئيس غرفة تجارة الزرقاء حسين شريم، عن دعم القطاع التجاري للأفكار الإبداعية التي ستسهم في حل هذه الظاهرة، مؤكداً استعداد المطاعم في محافظة الزرقاء لتجميع الطعام الزائد والمتبقي يومياً بالتعاون مع جمعية عناية الرفق بالحيوان والبيئة، للمساهمة في إنجاح هذه الفكرة.
بدوره قال رئيس الجمعية الدكتور أحمد التميمي، إن فكرة الجمعية تقوم على أن إطعام الحيوان يقلل من أثره العدائي في المجتمع، لافتاً إلى أن نجاح هذه التجربة سيكون من خلال تضافر كافة الجهود بين القطاعين العام والخاص، مثمناً التجاوب السريع من قبل محافظ الزرقاء لدعم هذه الفكرة الإبداعية التي بدأت تؤتي ثمارها بشكل أكبر.
وأشار إلى أن الجمعية تعمل على ثلاثة مسارات، الأول للقطط والثاني للكلاب والثالث للطيور وفق عمل منهجي ومؤسسي، فيما قال عضو الجمعية الدكتور سامر العبادي، ان الجمعيّة ستعمل على إطعام وتلقيح الحيوانات وتوفير المأوى لها على حسابها الخاص وبما يسهم في تقليل حالات العقر التي وصلت إلى مستويات قياسية في السنوات الثلاث الأخيرة.
أكد محافظ الزرقاء حسن الجبور، أهمية إيجاد حلول مبتكرة وسريعة وفعالة لإنهاء ظاهرة الكلاب الضالة في المحافظة ودعم الأفكار والمقترحات الإبداعية المساهمة في حل هذه المشكلة.
وأشار الجبور خلال ترؤسه اليوم الاثنين في دارة المحافظة، اجتماعاً خاصاً لمناقشة إنهاء ظاهرة الكلاب الضالة بحضور مدراء الصحة والبيئة والأوقاف والزراعة ورئيس قسم الشرطة البيئية في المحافظة، الى فكرة إطعام الكلاب الضالة التي أطلقتها جمعية عناية الرفق بالحيوان والبيئة للتخفيف من أثرها العدائي على المواطنين والأطفال والشيوخ والمسنين.
وشدد الجبور على ضرورة تكاتف جهود جميع الأطراف ذات العلاقة لإنهاء هذه الظاهرة بالسرعة القصوى، معلناً عن دراسة لتخصيص قطعة أرض بمساحة 35 دونماً لإيواء الكلاب الضالة وإخضاع هذه التجربة للتقييم لمدة 90 يوماً لقياس الأثر الناتج عنها.
من جهته، أعلن رئيس غرفة تجارة الزرقاء حسين شريم، عن دعم القطاع التجاري للأفكار الإبداعية التي ستسهم في حل هذه الظاهرة، مؤكداً استعداد المطاعم في محافظة الزرقاء لتجميع الطعام الزائد والمتبقي يومياً بالتعاون مع جمعية عناية الرفق بالحيوان والبيئة، للمساهمة في إنجاح هذه الفكرة.
بدوره قال رئيس الجمعية الدكتور أحمد التميمي، إن فكرة الجمعية تقوم على أن إطعام الحيوان يقلل من أثره العدائي في المجتمع، لافتاً إلى أن نجاح هذه التجربة سيكون من خلال تضافر كافة الجهود بين القطاعين العام والخاص، مثمناً التجاوب السريع من قبل محافظ الزرقاء لدعم هذه الفكرة الإبداعية التي بدأت تؤتي ثمارها بشكل أكبر.
وأشار إلى أن الجمعية تعمل على ثلاثة مسارات، الأول للقطط والثاني للكلاب والثالث للطيور وفق عمل منهجي ومؤسسي، فيما قال عضو الجمعية الدكتور سامر العبادي، ان الجمعيّة ستعمل على إطعام وتلقيح الحيوانات وتوفير المأوى لها على حسابها الخاص وبما يسهم في تقليل حالات العقر التي وصلت إلى مستويات قياسية في السنوات الثلاث الأخيرة.
أكد محافظ الزرقاء حسن الجبور، أهمية إيجاد حلول مبتكرة وسريعة وفعالة لإنهاء ظاهرة الكلاب الضالة في المحافظة ودعم الأفكار والمقترحات الإبداعية المساهمة في حل هذه المشكلة.
وأشار الجبور خلال ترؤسه اليوم الاثنين في دارة المحافظة، اجتماعاً خاصاً لمناقشة إنهاء ظاهرة الكلاب الضالة بحضور مدراء الصحة والبيئة والأوقاف والزراعة ورئيس قسم الشرطة البيئية في المحافظة، الى فكرة إطعام الكلاب الضالة التي أطلقتها جمعية عناية الرفق بالحيوان والبيئة للتخفيف من أثرها العدائي على المواطنين والأطفال والشيوخ والمسنين.
وشدد الجبور على ضرورة تكاتف جهود جميع الأطراف ذات العلاقة لإنهاء هذه الظاهرة بالسرعة القصوى، معلناً عن دراسة لتخصيص قطعة أرض بمساحة 35 دونماً لإيواء الكلاب الضالة وإخضاع هذه التجربة للتقييم لمدة 90 يوماً لقياس الأثر الناتج عنها.
من جهته، أعلن رئيس غرفة تجارة الزرقاء حسين شريم، عن دعم القطاع التجاري للأفكار الإبداعية التي ستسهم في حل هذه الظاهرة، مؤكداً استعداد المطاعم في محافظة الزرقاء لتجميع الطعام الزائد والمتبقي يومياً بالتعاون مع جمعية عناية الرفق بالحيوان والبيئة، للمساهمة في إنجاح هذه الفكرة.
بدوره قال رئيس الجمعية الدكتور أحمد التميمي، إن فكرة الجمعية تقوم على أن إطعام الحيوان يقلل من أثره العدائي في المجتمع، لافتاً إلى أن نجاح هذه التجربة سيكون من خلال تضافر كافة الجهود بين القطاعين العام والخاص، مثمناً التجاوب السريع من قبل محافظ الزرقاء لدعم هذه الفكرة الإبداعية التي بدأت تؤتي ثمارها بشكل أكبر.
وأشار إلى أن الجمعية تعمل على ثلاثة مسارات، الأول للقطط والثاني للكلاب والثالث للطيور وفق عمل منهجي ومؤسسي، فيما قال عضو الجمعية الدكتور سامر العبادي، ان الجمعيّة ستعمل على إطعام وتلقيح الحيوانات وتوفير المأوى لها على حسابها الخاص وبما يسهم في تقليل حالات العقر التي وصلت إلى مستويات قياسية في السنوات الثلاث الأخيرة.
التعليقات