اخبار اليوم - أثار استبعاد لاعب نادي ليون الفرنسي محمد ديارا من المنتخب الفرنسي تحت 19 عاما، على خلفية رفضه الإفطار خلال أيام المعسكر، غضبًا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وحظي اللاعب بدعم واسع وإشادة بموقفه.
وأفاد راديو 'آر إم سي' بأن الاتحاد الفرنسي أصدر تعليماته للمنتخبات بعدم تعديل أوقات التدريبات أو شروطها بما يتوافق مع رمضان، كما أصدر تعليماته برفض الصيام خلال أيام المعسكر بالكامل وليس في أيام المباريات فقط.
وبحسب الصحيفة، فإن ديارا، الذي كان ضمن قائمة المنتخب تحت 19 عاما، أُبلغ بالتعليمات الجديدة قبل وصوله إلى المعسكر، فلم ينضم إلى الفريق، وأعلن الاتحاد استبداله واختيار ديهماين تايبو لاعب نانت.
ووجه رواد منصات التواصل التحية لديارا عبر حساباته، مثمنين موقفه وحرصه على الصيام رغم الضغوط، ورغم سنه الصغير ورغبته في المشاركة مع المنتخب.
واعتبر مدونون ما تفعله فرنسا تمييزا واضحا ضد اللاعبين المسلمين، وهو أمر متكرر في كل رمضان، ولا تفعله أي دولة أخرى، حيث تسمح باقي الدوريات لجميع اللاعبين بالصيام حتى في أيام المباريات.
وعلق الناشط جيسون بروكرز، عبر حسابه على منصة إكس، قائلا 'هناك لاعبون لعبوا نهائي دوري أبطال أوروبا وهم صائمون، وحجة الأداء الرياضي لا تصلح هنا، ما الحجة المتبقية؟ نحن نعلم، وأنتم تعلمون، وهم كذلك'.
وكتب الصحفي السعودي عبد الهادي المستادي 'ما يقوم به الاتحاد الفرنسي ليس له علاقة أبدا بكرة القدم ولا كيفية إدارتها.. يتوجه للاعبين صغار في السن ويساومهم بين عشقهم لكرة القدم ودينهم الإسلامي'.
واستنكر نجم تشلسي السابق ديمبا با، عبر حسابه على إكس، تصرفات الاتحاد الفرنسي، التي وصفها بأنها 'محاولة لمحو هوية اللاعبين المسلمين'.
وقال ديمبا با 'هل تخيلت يومًا التأثير الإيجابي على اللاعبين في أدائهم وتجاه مدربيهم ومديريهم، إذا تلقوا الدعم بدلا من إدانتهم'.
واستنكر نشطاء ومدونون سياسات الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، رغم أن الإسلام هو الديانة الثانية في فرنسا، ويمثل المسلمون نسبة كبيرة من لاعبي المنتخبات، ونجمهم التاريخي زين الدين زيدان مسلم عربي.
وعلق الصحفي أمين سنوسي 'العلمانية الفرنسية هي اتحاد كرة القدم يطلب من اللاعبين الامتناع عن الصيام حتى يستدعوا للمنتخبات! الإسلاموفوبيا ليست موجودة فقط، لكنها نظامية ومنهجية'.
وأكد مدونون أن سياسات فرنسا التمييزية ضد المسلمين تدفع عددا كبيرا من اللاعبين المزدوجي الجنسية لاختيار بلدانهم الأصلية لتمثيلها، وربما يلحقهم ديارا ويختار تمثيل منتخب مالي.
اخبار اليوم - أثار استبعاد لاعب نادي ليون الفرنسي محمد ديارا من المنتخب الفرنسي تحت 19 عاما، على خلفية رفضه الإفطار خلال أيام المعسكر، غضبًا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وحظي اللاعب بدعم واسع وإشادة بموقفه.
وأفاد راديو 'آر إم سي' بأن الاتحاد الفرنسي أصدر تعليماته للمنتخبات بعدم تعديل أوقات التدريبات أو شروطها بما يتوافق مع رمضان، كما أصدر تعليماته برفض الصيام خلال أيام المعسكر بالكامل وليس في أيام المباريات فقط.
وبحسب الصحيفة، فإن ديارا، الذي كان ضمن قائمة المنتخب تحت 19 عاما، أُبلغ بالتعليمات الجديدة قبل وصوله إلى المعسكر، فلم ينضم إلى الفريق، وأعلن الاتحاد استبداله واختيار ديهماين تايبو لاعب نانت.
ووجه رواد منصات التواصل التحية لديارا عبر حساباته، مثمنين موقفه وحرصه على الصيام رغم الضغوط، ورغم سنه الصغير ورغبته في المشاركة مع المنتخب.
واعتبر مدونون ما تفعله فرنسا تمييزا واضحا ضد اللاعبين المسلمين، وهو أمر متكرر في كل رمضان، ولا تفعله أي دولة أخرى، حيث تسمح باقي الدوريات لجميع اللاعبين بالصيام حتى في أيام المباريات.
وعلق الناشط جيسون بروكرز، عبر حسابه على منصة إكس، قائلا 'هناك لاعبون لعبوا نهائي دوري أبطال أوروبا وهم صائمون، وحجة الأداء الرياضي لا تصلح هنا، ما الحجة المتبقية؟ نحن نعلم، وأنتم تعلمون، وهم كذلك'.
وكتب الصحفي السعودي عبد الهادي المستادي 'ما يقوم به الاتحاد الفرنسي ليس له علاقة أبدا بكرة القدم ولا كيفية إدارتها.. يتوجه للاعبين صغار في السن ويساومهم بين عشقهم لكرة القدم ودينهم الإسلامي'.
واستنكر نجم تشلسي السابق ديمبا با، عبر حسابه على إكس، تصرفات الاتحاد الفرنسي، التي وصفها بأنها 'محاولة لمحو هوية اللاعبين المسلمين'.
وقال ديمبا با 'هل تخيلت يومًا التأثير الإيجابي على اللاعبين في أدائهم وتجاه مدربيهم ومديريهم، إذا تلقوا الدعم بدلا من إدانتهم'.
واستنكر نشطاء ومدونون سياسات الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، رغم أن الإسلام هو الديانة الثانية في فرنسا، ويمثل المسلمون نسبة كبيرة من لاعبي المنتخبات، ونجمهم التاريخي زين الدين زيدان مسلم عربي.
وعلق الصحفي أمين سنوسي 'العلمانية الفرنسية هي اتحاد كرة القدم يطلب من اللاعبين الامتناع عن الصيام حتى يستدعوا للمنتخبات! الإسلاموفوبيا ليست موجودة فقط، لكنها نظامية ومنهجية'.
وأكد مدونون أن سياسات فرنسا التمييزية ضد المسلمين تدفع عددا كبيرا من اللاعبين المزدوجي الجنسية لاختيار بلدانهم الأصلية لتمثيلها، وربما يلحقهم ديارا ويختار تمثيل منتخب مالي.
اخبار اليوم - أثار استبعاد لاعب نادي ليون الفرنسي محمد ديارا من المنتخب الفرنسي تحت 19 عاما، على خلفية رفضه الإفطار خلال أيام المعسكر، غضبًا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وحظي اللاعب بدعم واسع وإشادة بموقفه.
وأفاد راديو 'آر إم سي' بأن الاتحاد الفرنسي أصدر تعليماته للمنتخبات بعدم تعديل أوقات التدريبات أو شروطها بما يتوافق مع رمضان، كما أصدر تعليماته برفض الصيام خلال أيام المعسكر بالكامل وليس في أيام المباريات فقط.
وبحسب الصحيفة، فإن ديارا، الذي كان ضمن قائمة المنتخب تحت 19 عاما، أُبلغ بالتعليمات الجديدة قبل وصوله إلى المعسكر، فلم ينضم إلى الفريق، وأعلن الاتحاد استبداله واختيار ديهماين تايبو لاعب نانت.
ووجه رواد منصات التواصل التحية لديارا عبر حساباته، مثمنين موقفه وحرصه على الصيام رغم الضغوط، ورغم سنه الصغير ورغبته في المشاركة مع المنتخب.
واعتبر مدونون ما تفعله فرنسا تمييزا واضحا ضد اللاعبين المسلمين، وهو أمر متكرر في كل رمضان، ولا تفعله أي دولة أخرى، حيث تسمح باقي الدوريات لجميع اللاعبين بالصيام حتى في أيام المباريات.
وعلق الناشط جيسون بروكرز، عبر حسابه على منصة إكس، قائلا 'هناك لاعبون لعبوا نهائي دوري أبطال أوروبا وهم صائمون، وحجة الأداء الرياضي لا تصلح هنا، ما الحجة المتبقية؟ نحن نعلم، وأنتم تعلمون، وهم كذلك'.
وكتب الصحفي السعودي عبد الهادي المستادي 'ما يقوم به الاتحاد الفرنسي ليس له علاقة أبدا بكرة القدم ولا كيفية إدارتها.. يتوجه للاعبين صغار في السن ويساومهم بين عشقهم لكرة القدم ودينهم الإسلامي'.
واستنكر نجم تشلسي السابق ديمبا با، عبر حسابه على إكس، تصرفات الاتحاد الفرنسي، التي وصفها بأنها 'محاولة لمحو هوية اللاعبين المسلمين'.
وقال ديمبا با 'هل تخيلت يومًا التأثير الإيجابي على اللاعبين في أدائهم وتجاه مدربيهم ومديريهم، إذا تلقوا الدعم بدلا من إدانتهم'.
واستنكر نشطاء ومدونون سياسات الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، رغم أن الإسلام هو الديانة الثانية في فرنسا، ويمثل المسلمون نسبة كبيرة من لاعبي المنتخبات، ونجمهم التاريخي زين الدين زيدان مسلم عربي.
وعلق الصحفي أمين سنوسي 'العلمانية الفرنسية هي اتحاد كرة القدم يطلب من اللاعبين الامتناع عن الصيام حتى يستدعوا للمنتخبات! الإسلاموفوبيا ليست موجودة فقط، لكنها نظامية ومنهجية'.
وأكد مدونون أن سياسات فرنسا التمييزية ضد المسلمين تدفع عددا كبيرا من اللاعبين المزدوجي الجنسية لاختيار بلدانهم الأصلية لتمثيلها، وربما يلحقهم ديارا ويختار تمثيل منتخب مالي.
التعليقات