سمير الصمادي - تسعى بلديّة عجلون الكبرى لتحسين واقع الخدمات التي تقدمها للمواطنين، والإسراع في تنفيذ المشاريع التنموية من خلال تنفيذ الخُطط والقرارات التي يتخذها المجلس البلديّ، في ظل السعي لجذب المزيد من السياح والزائرين باعتبارها وجهة سياحيّة مهمة، خاصة مع بدء تشغيل مشروع تلفريك عجلون.
رئيس بلدية عجلون الكبرى، حمزة الزغول تحدث لـ'أخبار اليوم'، عن ثلاثة مشاريع تنموية استطاعت البلدية الحصول عليها، اثنان منها عن طريق مشروع الخدمات البلديّة والتكيّف الاجتماعي الممولان من البنك الدولي ومانحين آخرين، وهما سوق عجلون الريفيّ والسياحيّ والذي تبلغ قيمته مليون دولار، ومشروع الحديقة البيئيّة بين منطقتي عنجرة وعين جنّا وقيمته 248 ألف دينار، ومشروع الحقل الشمسيّ الممول من الحكومة الكندية بقيمة 500 ألف دينار والذي سيغطي ما نسبته 50 إلى 60 بالمئة من تكاليف إنارة شوارع المدينة ومناطقها.
وأضاف أنَّ البلديّة قامت بطرح عطاءات المشاريع الثلاثة وسُلِمَت للمقاول وهي قيد التنفيذ حاليًا، فيما تنتظر مشاريع أخرى الحصول على التمويل للبدء بتنفيذها، كانت البلديّة أعدَّت الدراسات اللازمة لها؛ كمشروع سوق الخضار ونتافات الدواجن ومشروع مواقف السيارات على الطاقة الشمسيّة المنوي إقامته في وسط المدينة بسعة 120 سيارة تقريبًا.
وتطرَّق الزغول للحديث عن مديونيّة البلديّة التي تقدر بـ7 ملايين و 800 ألف دينار، كديون قديمة مترتبة عليها لصالح بنك تنمية المدن والقرى، فيما يتوقع أن تبلغ موازنة البلديّة لهذا العام 8 ملايين دينار، 45 بالمئة منها سيكون رواتب موظفين.
وبيّن الزغول أنَّ البلديّة بصدد تحديث آلياتها الثقيلة وسياراتها القديمة، وإعادة تعبيد بعض الطرق المتهالكة بالأسفلت، من خلال جزء من الموازنة ومن خلال الدعم الذي قدَّمته وزارة الإدارة المحليّة لهذه الغاية، مشيرًا إلى أنَّ أغلب شكاوى وملاحظات المواطنين التي ترِدهم كانت حول التوظيف وتحسين حالة الطرق 'غير المقبولة' لكونها قديمة ومتهالكة.
ويأمل الزغول أن توفر المشاريع التي تقوم البلديّة بإقامتها فرص عمل لأبناء المنطقة، سواءً كانت تلك الوظائف مؤقتة خلال فترة التنفيذ، أو دائمة بعد انجاز تلك المشاريع التي تحتاج لموظفين للعمل فيها، حيث قامت البلديّة بطلب شواغر لـ 110 وظائف جديدة لغايات تشغيل هذه المشاريع.
وطالب الزغول توسيع صلاحيات رؤساء البلديات بحكم أنهم أكثر معرفة بمناطقهم، وزيادة العوائد من المشتقات النفطيّة، والحصول على جزء من قيم تذاكر مشروع تلفريك عجلون وذلك لأنَّ البلديّة تقوم بتأمين المشروع بالإنارة والنظافة ومواقف الإصطفاف.
ويُذكر أنَّ بلديّة عجلون الكبرى تضم خمس مناطق هي: قصبة عجلون وعنجرة والصفا والروابي وعين جنّا.
سمير الصمادي - تسعى بلديّة عجلون الكبرى لتحسين واقع الخدمات التي تقدمها للمواطنين، والإسراع في تنفيذ المشاريع التنموية من خلال تنفيذ الخُطط والقرارات التي يتخذها المجلس البلديّ، في ظل السعي لجذب المزيد من السياح والزائرين باعتبارها وجهة سياحيّة مهمة، خاصة مع بدء تشغيل مشروع تلفريك عجلون.
رئيس بلدية عجلون الكبرى، حمزة الزغول تحدث لـ'أخبار اليوم'، عن ثلاثة مشاريع تنموية استطاعت البلدية الحصول عليها، اثنان منها عن طريق مشروع الخدمات البلديّة والتكيّف الاجتماعي الممولان من البنك الدولي ومانحين آخرين، وهما سوق عجلون الريفيّ والسياحيّ والذي تبلغ قيمته مليون دولار، ومشروع الحديقة البيئيّة بين منطقتي عنجرة وعين جنّا وقيمته 248 ألف دينار، ومشروع الحقل الشمسيّ الممول من الحكومة الكندية بقيمة 500 ألف دينار والذي سيغطي ما نسبته 50 إلى 60 بالمئة من تكاليف إنارة شوارع المدينة ومناطقها.
وأضاف أنَّ البلديّة قامت بطرح عطاءات المشاريع الثلاثة وسُلِمَت للمقاول وهي قيد التنفيذ حاليًا، فيما تنتظر مشاريع أخرى الحصول على التمويل للبدء بتنفيذها، كانت البلديّة أعدَّت الدراسات اللازمة لها؛ كمشروع سوق الخضار ونتافات الدواجن ومشروع مواقف السيارات على الطاقة الشمسيّة المنوي إقامته في وسط المدينة بسعة 120 سيارة تقريبًا.
وتطرَّق الزغول للحديث عن مديونيّة البلديّة التي تقدر بـ7 ملايين و 800 ألف دينار، كديون قديمة مترتبة عليها لصالح بنك تنمية المدن والقرى، فيما يتوقع أن تبلغ موازنة البلديّة لهذا العام 8 ملايين دينار، 45 بالمئة منها سيكون رواتب موظفين.
وبيّن الزغول أنَّ البلديّة بصدد تحديث آلياتها الثقيلة وسياراتها القديمة، وإعادة تعبيد بعض الطرق المتهالكة بالأسفلت، من خلال جزء من الموازنة ومن خلال الدعم الذي قدَّمته وزارة الإدارة المحليّة لهذه الغاية، مشيرًا إلى أنَّ أغلب شكاوى وملاحظات المواطنين التي ترِدهم كانت حول التوظيف وتحسين حالة الطرق 'غير المقبولة' لكونها قديمة ومتهالكة.
ويأمل الزغول أن توفر المشاريع التي تقوم البلديّة بإقامتها فرص عمل لأبناء المنطقة، سواءً كانت تلك الوظائف مؤقتة خلال فترة التنفيذ، أو دائمة بعد انجاز تلك المشاريع التي تحتاج لموظفين للعمل فيها، حيث قامت البلديّة بطلب شواغر لـ 110 وظائف جديدة لغايات تشغيل هذه المشاريع.
وطالب الزغول توسيع صلاحيات رؤساء البلديات بحكم أنهم أكثر معرفة بمناطقهم، وزيادة العوائد من المشتقات النفطيّة، والحصول على جزء من قيم تذاكر مشروع تلفريك عجلون وذلك لأنَّ البلديّة تقوم بتأمين المشروع بالإنارة والنظافة ومواقف الإصطفاف.
ويُذكر أنَّ بلديّة عجلون الكبرى تضم خمس مناطق هي: قصبة عجلون وعنجرة والصفا والروابي وعين جنّا.
سمير الصمادي - تسعى بلديّة عجلون الكبرى لتحسين واقع الخدمات التي تقدمها للمواطنين، والإسراع في تنفيذ المشاريع التنموية من خلال تنفيذ الخُطط والقرارات التي يتخذها المجلس البلديّ، في ظل السعي لجذب المزيد من السياح والزائرين باعتبارها وجهة سياحيّة مهمة، خاصة مع بدء تشغيل مشروع تلفريك عجلون.
رئيس بلدية عجلون الكبرى، حمزة الزغول تحدث لـ'أخبار اليوم'، عن ثلاثة مشاريع تنموية استطاعت البلدية الحصول عليها، اثنان منها عن طريق مشروع الخدمات البلديّة والتكيّف الاجتماعي الممولان من البنك الدولي ومانحين آخرين، وهما سوق عجلون الريفيّ والسياحيّ والذي تبلغ قيمته مليون دولار، ومشروع الحديقة البيئيّة بين منطقتي عنجرة وعين جنّا وقيمته 248 ألف دينار، ومشروع الحقل الشمسيّ الممول من الحكومة الكندية بقيمة 500 ألف دينار والذي سيغطي ما نسبته 50 إلى 60 بالمئة من تكاليف إنارة شوارع المدينة ومناطقها.
وأضاف أنَّ البلديّة قامت بطرح عطاءات المشاريع الثلاثة وسُلِمَت للمقاول وهي قيد التنفيذ حاليًا، فيما تنتظر مشاريع أخرى الحصول على التمويل للبدء بتنفيذها، كانت البلديّة أعدَّت الدراسات اللازمة لها؛ كمشروع سوق الخضار ونتافات الدواجن ومشروع مواقف السيارات على الطاقة الشمسيّة المنوي إقامته في وسط المدينة بسعة 120 سيارة تقريبًا.
وتطرَّق الزغول للحديث عن مديونيّة البلديّة التي تقدر بـ7 ملايين و 800 ألف دينار، كديون قديمة مترتبة عليها لصالح بنك تنمية المدن والقرى، فيما يتوقع أن تبلغ موازنة البلديّة لهذا العام 8 ملايين دينار، 45 بالمئة منها سيكون رواتب موظفين.
وبيّن الزغول أنَّ البلديّة بصدد تحديث آلياتها الثقيلة وسياراتها القديمة، وإعادة تعبيد بعض الطرق المتهالكة بالأسفلت، من خلال جزء من الموازنة ومن خلال الدعم الذي قدَّمته وزارة الإدارة المحليّة لهذه الغاية، مشيرًا إلى أنَّ أغلب شكاوى وملاحظات المواطنين التي ترِدهم كانت حول التوظيف وتحسين حالة الطرق 'غير المقبولة' لكونها قديمة ومتهالكة.
ويأمل الزغول أن توفر المشاريع التي تقوم البلديّة بإقامتها فرص عمل لأبناء المنطقة، سواءً كانت تلك الوظائف مؤقتة خلال فترة التنفيذ، أو دائمة بعد انجاز تلك المشاريع التي تحتاج لموظفين للعمل فيها، حيث قامت البلديّة بطلب شواغر لـ 110 وظائف جديدة لغايات تشغيل هذه المشاريع.
وطالب الزغول توسيع صلاحيات رؤساء البلديات بحكم أنهم أكثر معرفة بمناطقهم، وزيادة العوائد من المشتقات النفطيّة، والحصول على جزء من قيم تذاكر مشروع تلفريك عجلون وذلك لأنَّ البلديّة تقوم بتأمين المشروع بالإنارة والنظافة ومواقف الإصطفاف.
ويُذكر أنَّ بلديّة عجلون الكبرى تضم خمس مناطق هي: قصبة عجلون وعنجرة والصفا والروابي وعين جنّا.
التعليقات