اخبار اليوم - أصبحت 'روبي ماكليلان'، وهي في الثامنة من العمر، 'أصغر مالكة في أستراليا' عندما قررت دخول سوق العقارات والاستثمار فيها.
واشترت روبي مع شقيقيها 'أنغوس' و'لوسي' أول منزل لهم وهو مكوّن من أربع غرف نوم، قبل عامين مقابل 671 ألف دولار، وأصبحت قيمته تبلغ الآن 960 ألف دولار.
وجمع الإخوة مبلغ 6000 دولار من مصروفهم الذي حصلوا عليه كإيداع من خلال مساعدتهم لوالديهم في الأعمال المنزلية، وقام أهلهم بتغطية الباقي والأطفال في طريقهم لشراء عقارهم الاستثماري التالي باستخدام حقوق الملكية في رهن المنزل الحالي.
وقام والد الأطفال 'كام'، وهو رئيس تنفيذي لشركة استثمار عقارية، بتعليم أطفاله أساسيات الاستثمار ولماذا يمكن أن يكون الدين أمرًا جيدًا، والأساس المنطقي وراء هذه الفكرة هو إشراك أطفاله في العقارات.
وأوضح كام أنه في غضون عشر سنوات، بدأ أطفاله بشراء منازلهم الخاصة، وستصل الودائع إلى 200 ألف دولار، وستحتفظ العائلة بالملكية حتى يبلغ الأطفال أوائل العشرينات من عمرهم، وتأمّل أن تصل قيمة الوديعة إلى مليون دولار.
وبمجرد بيع هذه العقارات، سيحصل الأطفال على حصة متساوية من الربح.
اخبار اليوم - أصبحت 'روبي ماكليلان'، وهي في الثامنة من العمر، 'أصغر مالكة في أستراليا' عندما قررت دخول سوق العقارات والاستثمار فيها.
واشترت روبي مع شقيقيها 'أنغوس' و'لوسي' أول منزل لهم وهو مكوّن من أربع غرف نوم، قبل عامين مقابل 671 ألف دولار، وأصبحت قيمته تبلغ الآن 960 ألف دولار.
وجمع الإخوة مبلغ 6000 دولار من مصروفهم الذي حصلوا عليه كإيداع من خلال مساعدتهم لوالديهم في الأعمال المنزلية، وقام أهلهم بتغطية الباقي والأطفال في طريقهم لشراء عقارهم الاستثماري التالي باستخدام حقوق الملكية في رهن المنزل الحالي.
وقام والد الأطفال 'كام'، وهو رئيس تنفيذي لشركة استثمار عقارية، بتعليم أطفاله أساسيات الاستثمار ولماذا يمكن أن يكون الدين أمرًا جيدًا، والأساس المنطقي وراء هذه الفكرة هو إشراك أطفاله في العقارات.
وأوضح كام أنه في غضون عشر سنوات، بدأ أطفاله بشراء منازلهم الخاصة، وستصل الودائع إلى 200 ألف دولار، وستحتفظ العائلة بالملكية حتى يبلغ الأطفال أوائل العشرينات من عمرهم، وتأمّل أن تصل قيمة الوديعة إلى مليون دولار.
وبمجرد بيع هذه العقارات، سيحصل الأطفال على حصة متساوية من الربح.
اخبار اليوم - أصبحت 'روبي ماكليلان'، وهي في الثامنة من العمر، 'أصغر مالكة في أستراليا' عندما قررت دخول سوق العقارات والاستثمار فيها.
واشترت روبي مع شقيقيها 'أنغوس' و'لوسي' أول منزل لهم وهو مكوّن من أربع غرف نوم، قبل عامين مقابل 671 ألف دولار، وأصبحت قيمته تبلغ الآن 960 ألف دولار.
وجمع الإخوة مبلغ 6000 دولار من مصروفهم الذي حصلوا عليه كإيداع من خلال مساعدتهم لوالديهم في الأعمال المنزلية، وقام أهلهم بتغطية الباقي والأطفال في طريقهم لشراء عقارهم الاستثماري التالي باستخدام حقوق الملكية في رهن المنزل الحالي.
وقام والد الأطفال 'كام'، وهو رئيس تنفيذي لشركة استثمار عقارية، بتعليم أطفاله أساسيات الاستثمار ولماذا يمكن أن يكون الدين أمرًا جيدًا، والأساس المنطقي وراء هذه الفكرة هو إشراك أطفاله في العقارات.
وأوضح كام أنه في غضون عشر سنوات، بدأ أطفاله بشراء منازلهم الخاصة، وستصل الودائع إلى 200 ألف دولار، وستحتفظ العائلة بالملكية حتى يبلغ الأطفال أوائل العشرينات من عمرهم، وتأمّل أن تصل قيمة الوديعة إلى مليون دولار.
وبمجرد بيع هذه العقارات، سيحصل الأطفال على حصة متساوية من الربح.
التعليقات