اخبار اليوم - يُرتقب أن يعقد رئيس الموساد الإسرائيلي ورئيس الوزراء القطري ومسؤولون مصريون لقاء في الدوحة الاثنين، لبحث هدنة محتملة واتفاق تبادل رهائن في قطاع غزة، بحسب ما أفاد مصدر مطلع على المحادثات لوكالة فرانس برس.
وقال المصدر الذي طلب عدم كشف هويته نظرا لحساسية المحادثات، إن اللقاء بين رئيس الموساد ديفيد برنيع ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ومسؤولين مصريين 'من المرتقب أن يُعقد اليوم (الاثنين)'.
وهذه المحادثات في العاصمة القطرية هي الأولى بعد أسابيع من المفاوضات المكثفة التي شارك فيها وسطاء قطريون وأميركيون ومصريون، والتي فشلت في تأمين هدنة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) خلال شهر رمضان المبارك الذي بدأ الأسبوع الماضي.
وفي تصريحات صحفية تلفزيونية، قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان إنه 'بناء على صلاحيات الوفد الإسرائيلي المفاوض، يمكننا أن نقدّر ما إذا كانت هذه الفرصة كبيرة'.
وأضاف 'نحن لسنا بحاجة إلى من يستمع بل إلى من يمكن إبرام اتفاق معه. إذا كان لديه صلاحيات الاتفاق، أعتقد أننا أمام فرصة حقيقية'.
وأوضح أن الحركة قبلت 'أن يكون هناك انسحاب جزئي من قطاع غزة قبل أي عملية تبادل، ومع انتهاء المرحلة الأولى يتم الانسحاب في بداية المرحلة الثانية بشكل كامل مع إنهاء العمليات العسكرية بشكل كامل'.
وكانت حماس قدمت سابقا مقترح هدنة يدعو إلى انسحاب إسرائيلي من كل المدن والمناطق المأهولة في غزة خلال وقف إطلاق نار لمدة 6 أسابيع، إضافة إلى مزيد من المساعدات الإنسانية.
وأردف حمدان أنه 'خلال المرحلة الأولى سيكون هناك وقف كامل للعمليات العسكرية، بمعنى لا تحليق لسلاح الطيران، ولا حركة للقوات (...) على أن يتم الانسحاب بعد 14 يوما إلى شرق محور صلاح الدين، ما يعني فتح الطريق أمام النازحين للعودة'.
ولفت إلى أنه 'لم يتم تحديد موعد حاسم للمفاوضات، بمعنى بضع ساعات أو يوم أو يومين، ولكن كل البيئة التفاوضية القائمة، أن المدة الزمنية لتنفيذ هذه الورقة ليست طويلة، نتكلم أنه خلال أيام يحب أن يكون هذا الأمر قد حسم'.
اخبار اليوم - يُرتقب أن يعقد رئيس الموساد الإسرائيلي ورئيس الوزراء القطري ومسؤولون مصريون لقاء في الدوحة الاثنين، لبحث هدنة محتملة واتفاق تبادل رهائن في قطاع غزة، بحسب ما أفاد مصدر مطلع على المحادثات لوكالة فرانس برس.
وقال المصدر الذي طلب عدم كشف هويته نظرا لحساسية المحادثات، إن اللقاء بين رئيس الموساد ديفيد برنيع ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ومسؤولين مصريين 'من المرتقب أن يُعقد اليوم (الاثنين)'.
وهذه المحادثات في العاصمة القطرية هي الأولى بعد أسابيع من المفاوضات المكثفة التي شارك فيها وسطاء قطريون وأميركيون ومصريون، والتي فشلت في تأمين هدنة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) خلال شهر رمضان المبارك الذي بدأ الأسبوع الماضي.
وفي تصريحات صحفية تلفزيونية، قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان إنه 'بناء على صلاحيات الوفد الإسرائيلي المفاوض، يمكننا أن نقدّر ما إذا كانت هذه الفرصة كبيرة'.
وأضاف 'نحن لسنا بحاجة إلى من يستمع بل إلى من يمكن إبرام اتفاق معه. إذا كان لديه صلاحيات الاتفاق، أعتقد أننا أمام فرصة حقيقية'.
وأوضح أن الحركة قبلت 'أن يكون هناك انسحاب جزئي من قطاع غزة قبل أي عملية تبادل، ومع انتهاء المرحلة الأولى يتم الانسحاب في بداية المرحلة الثانية بشكل كامل مع إنهاء العمليات العسكرية بشكل كامل'.
وكانت حماس قدمت سابقا مقترح هدنة يدعو إلى انسحاب إسرائيلي من كل المدن والمناطق المأهولة في غزة خلال وقف إطلاق نار لمدة 6 أسابيع، إضافة إلى مزيد من المساعدات الإنسانية.
وأردف حمدان أنه 'خلال المرحلة الأولى سيكون هناك وقف كامل للعمليات العسكرية، بمعنى لا تحليق لسلاح الطيران، ولا حركة للقوات (...) على أن يتم الانسحاب بعد 14 يوما إلى شرق محور صلاح الدين، ما يعني فتح الطريق أمام النازحين للعودة'.
ولفت إلى أنه 'لم يتم تحديد موعد حاسم للمفاوضات، بمعنى بضع ساعات أو يوم أو يومين، ولكن كل البيئة التفاوضية القائمة، أن المدة الزمنية لتنفيذ هذه الورقة ليست طويلة، نتكلم أنه خلال أيام يحب أن يكون هذا الأمر قد حسم'.
اخبار اليوم - يُرتقب أن يعقد رئيس الموساد الإسرائيلي ورئيس الوزراء القطري ومسؤولون مصريون لقاء في الدوحة الاثنين، لبحث هدنة محتملة واتفاق تبادل رهائن في قطاع غزة، بحسب ما أفاد مصدر مطلع على المحادثات لوكالة فرانس برس.
وقال المصدر الذي طلب عدم كشف هويته نظرا لحساسية المحادثات، إن اللقاء بين رئيس الموساد ديفيد برنيع ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ومسؤولين مصريين 'من المرتقب أن يُعقد اليوم (الاثنين)'.
وهذه المحادثات في العاصمة القطرية هي الأولى بعد أسابيع من المفاوضات المكثفة التي شارك فيها وسطاء قطريون وأميركيون ومصريون، والتي فشلت في تأمين هدنة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) خلال شهر رمضان المبارك الذي بدأ الأسبوع الماضي.
وفي تصريحات صحفية تلفزيونية، قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان إنه 'بناء على صلاحيات الوفد الإسرائيلي المفاوض، يمكننا أن نقدّر ما إذا كانت هذه الفرصة كبيرة'.
وأضاف 'نحن لسنا بحاجة إلى من يستمع بل إلى من يمكن إبرام اتفاق معه. إذا كان لديه صلاحيات الاتفاق، أعتقد أننا أمام فرصة حقيقية'.
وأوضح أن الحركة قبلت 'أن يكون هناك انسحاب جزئي من قطاع غزة قبل أي عملية تبادل، ومع انتهاء المرحلة الأولى يتم الانسحاب في بداية المرحلة الثانية بشكل كامل مع إنهاء العمليات العسكرية بشكل كامل'.
وكانت حماس قدمت سابقا مقترح هدنة يدعو إلى انسحاب إسرائيلي من كل المدن والمناطق المأهولة في غزة خلال وقف إطلاق نار لمدة 6 أسابيع، إضافة إلى مزيد من المساعدات الإنسانية.
وأردف حمدان أنه 'خلال المرحلة الأولى سيكون هناك وقف كامل للعمليات العسكرية، بمعنى لا تحليق لسلاح الطيران، ولا حركة للقوات (...) على أن يتم الانسحاب بعد 14 يوما إلى شرق محور صلاح الدين، ما يعني فتح الطريق أمام النازحين للعودة'.
ولفت إلى أنه 'لم يتم تحديد موعد حاسم للمفاوضات، بمعنى بضع ساعات أو يوم أو يومين، ولكن كل البيئة التفاوضية القائمة، أن المدة الزمنية لتنفيذ هذه الورقة ليست طويلة، نتكلم أنه خلال أيام يحب أن يكون هذا الأمر قد حسم'.
التعليقات