اخبار اليوم - أعربت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، عن قلقها من المؤشرات والدلائل التي تقف خلف قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي، منع طواقمها من التواجد في باحات المسجد الأقصى، كما جرت العادة عند كل تدفق كبير للمصلين.
ومنعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، طواقم ومتطوعي الإسعاف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، من الدخول إلى باحات المسجد الأقصى المبارك، لتقديم خدماتهم الإنسانية والإسعافية للمصلين في الجمعة الأولى من شهر رمضان الفضيل.
وقالت الجمعية في بيان صدر عنها، اليوم الجمعة، إن قوات الاحتلال منعت طواقم الجمعية من إدخال معداتها وتجهيز نقاطها الطبية كما جرت العادة في كل عام خلال شهر رمضان.
وأضافت أن وزارة الأوقاف و”اللجنة الدولية للصليب الأحمر” حاولت التدخل للسماح للجمعية بإدخال معداتها اللازمة وإكمال تجهيزاتها لاستقبال المصلين “إلا أن كل هذه المحاولات باءت بالفشل بسبب تعنت ورفض الاحتلال السماح لطواقم الجمعية من أداء عملها الإنساني المعتاد في الشهر الفضيل”.
وتابعت أن قوات الاحتلال منعت أيضا طواقم الإسعاف من التواجد على حاجز الزيتونة العسكري شرق القدس المحتلة، وتقديم الخدمات الطبية للمصلين المتوافدين للمدينة المقدسة عبر هذا الحاجز.
واعتبرت “الهلال الأحمر الفلسطيني” هذا المنع بأنه “سابقة خطيرة ومقدمة لمنع طواقم الإسعاف التابعة للجمعية بالعمل داخل القدس الشرقية التي وفق جميع الاتفاقيات الدولية تعتبر جزءاً من الأرض الفلسطينية المحتلة”.
وأكدت الجمعية أن هناك اتفاقاً دولياً على وجود طواقمها الإسعافية وتقديم خدماته الإنسانية في القدس المحتلة.
وقالت إن منع طواقمها من العمل في باحات المسجد الأقصى، كما جرت العادة في كل عام خلال رمضان، “يشكّل خطورة على سلامة الأعداد الكبيرة من المصلين الذين يتواجدون وبخاصة أيام الجمع لأداء الصلاة”.
اخبار اليوم - أعربت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، عن قلقها من المؤشرات والدلائل التي تقف خلف قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي، منع طواقمها من التواجد في باحات المسجد الأقصى، كما جرت العادة عند كل تدفق كبير للمصلين.
ومنعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، طواقم ومتطوعي الإسعاف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، من الدخول إلى باحات المسجد الأقصى المبارك، لتقديم خدماتهم الإنسانية والإسعافية للمصلين في الجمعة الأولى من شهر رمضان الفضيل.
وقالت الجمعية في بيان صدر عنها، اليوم الجمعة، إن قوات الاحتلال منعت طواقم الجمعية من إدخال معداتها وتجهيز نقاطها الطبية كما جرت العادة في كل عام خلال شهر رمضان.
وأضافت أن وزارة الأوقاف و”اللجنة الدولية للصليب الأحمر” حاولت التدخل للسماح للجمعية بإدخال معداتها اللازمة وإكمال تجهيزاتها لاستقبال المصلين “إلا أن كل هذه المحاولات باءت بالفشل بسبب تعنت ورفض الاحتلال السماح لطواقم الجمعية من أداء عملها الإنساني المعتاد في الشهر الفضيل”.
وتابعت أن قوات الاحتلال منعت أيضا طواقم الإسعاف من التواجد على حاجز الزيتونة العسكري شرق القدس المحتلة، وتقديم الخدمات الطبية للمصلين المتوافدين للمدينة المقدسة عبر هذا الحاجز.
واعتبرت “الهلال الأحمر الفلسطيني” هذا المنع بأنه “سابقة خطيرة ومقدمة لمنع طواقم الإسعاف التابعة للجمعية بالعمل داخل القدس الشرقية التي وفق جميع الاتفاقيات الدولية تعتبر جزءاً من الأرض الفلسطينية المحتلة”.
وأكدت الجمعية أن هناك اتفاقاً دولياً على وجود طواقمها الإسعافية وتقديم خدماته الإنسانية في القدس المحتلة.
وقالت إن منع طواقمها من العمل في باحات المسجد الأقصى، كما جرت العادة في كل عام خلال رمضان، “يشكّل خطورة على سلامة الأعداد الكبيرة من المصلين الذين يتواجدون وبخاصة أيام الجمع لأداء الصلاة”.
اخبار اليوم - أعربت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، عن قلقها من المؤشرات والدلائل التي تقف خلف قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي، منع طواقمها من التواجد في باحات المسجد الأقصى، كما جرت العادة عند كل تدفق كبير للمصلين.
ومنعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، طواقم ومتطوعي الإسعاف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، من الدخول إلى باحات المسجد الأقصى المبارك، لتقديم خدماتهم الإنسانية والإسعافية للمصلين في الجمعة الأولى من شهر رمضان الفضيل.
وقالت الجمعية في بيان صدر عنها، اليوم الجمعة، إن قوات الاحتلال منعت طواقم الجمعية من إدخال معداتها وتجهيز نقاطها الطبية كما جرت العادة في كل عام خلال شهر رمضان.
وأضافت أن وزارة الأوقاف و”اللجنة الدولية للصليب الأحمر” حاولت التدخل للسماح للجمعية بإدخال معداتها اللازمة وإكمال تجهيزاتها لاستقبال المصلين “إلا أن كل هذه المحاولات باءت بالفشل بسبب تعنت ورفض الاحتلال السماح لطواقم الجمعية من أداء عملها الإنساني المعتاد في الشهر الفضيل”.
وتابعت أن قوات الاحتلال منعت أيضا طواقم الإسعاف من التواجد على حاجز الزيتونة العسكري شرق القدس المحتلة، وتقديم الخدمات الطبية للمصلين المتوافدين للمدينة المقدسة عبر هذا الحاجز.
واعتبرت “الهلال الأحمر الفلسطيني” هذا المنع بأنه “سابقة خطيرة ومقدمة لمنع طواقم الإسعاف التابعة للجمعية بالعمل داخل القدس الشرقية التي وفق جميع الاتفاقيات الدولية تعتبر جزءاً من الأرض الفلسطينية المحتلة”.
وأكدت الجمعية أن هناك اتفاقاً دولياً على وجود طواقمها الإسعافية وتقديم خدماته الإنسانية في القدس المحتلة.
وقالت إن منع طواقمها من العمل في باحات المسجد الأقصى، كما جرت العادة في كل عام خلال رمضان، “يشكّل خطورة على سلامة الأعداد الكبيرة من المصلين الذين يتواجدون وبخاصة أيام الجمع لأداء الصلاة”.
التعليقات