اخبار اليوم - حلول شهر رمضان وطقوسه لها رونق خاص لكنها لا تخلو من الغرائب وغرائب الشعوب لا تقف عند حد، فما هو مقبول عند شعب قد يكون محرما عند شعب آخر.
وما هو غريب وطريف في شهر رمضان المبارك يأتي من أوغندا التي يسكنها أكثر من عشرة ملايين مسلم.
من أغرب العادات القديمة وغير الطبيعية عند قبائل اللانغو الأوغندية في رمضان هو ضرب الزوجات على رؤوسهن قبل الإفطار، لتقوم بعدها المرأة بتجهيز مائدة الإفطار، ويرى الكثير أن هذه العادة لا تناسب الشهر الفضيل.
سبب هذه العادة يكمن في تنبيه الرجل لزوجته بقرب موعد الإفطار. والأغرب من ذلك هو أن المرأة الأوغندية تتجاهل إعداد الإفطار، إذا لم تتلق الضربة على رأسها كل يوم قبل الإفطار..
في أوغندا تحديدا يتساوى الليل والنهار، لوقوعها على خط الاستواء مباشرة، ولهذا يصوم الأوغنديون اثنتي عشرة ساعة.
هذا يعني أن موعد الإفطار لم يتغير منذ دخول الإسلام إلى أوغندا فكيف لها أن تتجاهل فيضطر لتذكيرها؟!
الجزيرة
اخبار اليوم - حلول شهر رمضان وطقوسه لها رونق خاص لكنها لا تخلو من الغرائب وغرائب الشعوب لا تقف عند حد، فما هو مقبول عند شعب قد يكون محرما عند شعب آخر.
وما هو غريب وطريف في شهر رمضان المبارك يأتي من أوغندا التي يسكنها أكثر من عشرة ملايين مسلم.
من أغرب العادات القديمة وغير الطبيعية عند قبائل اللانغو الأوغندية في رمضان هو ضرب الزوجات على رؤوسهن قبل الإفطار، لتقوم بعدها المرأة بتجهيز مائدة الإفطار، ويرى الكثير أن هذه العادة لا تناسب الشهر الفضيل.
سبب هذه العادة يكمن في تنبيه الرجل لزوجته بقرب موعد الإفطار. والأغرب من ذلك هو أن المرأة الأوغندية تتجاهل إعداد الإفطار، إذا لم تتلق الضربة على رأسها كل يوم قبل الإفطار..
في أوغندا تحديدا يتساوى الليل والنهار، لوقوعها على خط الاستواء مباشرة، ولهذا يصوم الأوغنديون اثنتي عشرة ساعة.
هذا يعني أن موعد الإفطار لم يتغير منذ دخول الإسلام إلى أوغندا فكيف لها أن تتجاهل فيضطر لتذكيرها؟!
الجزيرة
اخبار اليوم - حلول شهر رمضان وطقوسه لها رونق خاص لكنها لا تخلو من الغرائب وغرائب الشعوب لا تقف عند حد، فما هو مقبول عند شعب قد يكون محرما عند شعب آخر.
وما هو غريب وطريف في شهر رمضان المبارك يأتي من أوغندا التي يسكنها أكثر من عشرة ملايين مسلم.
من أغرب العادات القديمة وغير الطبيعية عند قبائل اللانغو الأوغندية في رمضان هو ضرب الزوجات على رؤوسهن قبل الإفطار، لتقوم بعدها المرأة بتجهيز مائدة الإفطار، ويرى الكثير أن هذه العادة لا تناسب الشهر الفضيل.
سبب هذه العادة يكمن في تنبيه الرجل لزوجته بقرب موعد الإفطار. والأغرب من ذلك هو أن المرأة الأوغندية تتجاهل إعداد الإفطار، إذا لم تتلق الضربة على رأسها كل يوم قبل الإفطار..
في أوغندا تحديدا يتساوى الليل والنهار، لوقوعها على خط الاستواء مباشرة، ولهذا يصوم الأوغنديون اثنتي عشرة ساعة.
هذا يعني أن موعد الإفطار لم يتغير منذ دخول الإسلام إلى أوغندا فكيف لها أن تتجاهل فيضطر لتذكيرها؟!
الجزيرة
التعليقات